[رحيق القلوب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

اللهم صل على محمد وآل محمد ..

( اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعة وفي كل ساعة ولياً وحافظاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعيناً حتى تسكنه أرضك طوعاً وتمتعه فيها طويلاً برحمتك يا أرحم الراحمين ) ..

** شكراً جزيلاً لكم أختي الكريمة على هذا الطرح ,,

** قرأت مرة في كتاب , فيه بعض المعتقدات التي يؤمن بها اليهود بشأن ( البقرة الحمراء ) التي جاء ذكرها في هذا الطرح ,,

** هذه ( البقرة ) ليست مجرد علامة , وإنما هناك مراسم سيتم عملها تتعلق بها , وهي ..

- فكما ذُكر, بأنهم ينتظرون ولادة البقرة الحمراء , لتكون علامة من الرب إليهم بهدم المسجد الأقصى , وبناء الهيكل مكانه ..

- أيضاً .. سيتم ذبحها عندما تصل إلى السنة الثالثة من عمرها , ويتم حرقها , ويستخدم الرماد لتطهير مكان المسجد الأقصى المهدوم بحسب معتقدهم , ليبنى الهيكل , وتوجد في إسرائيل مدرسة يقوم فيها حاخاماتهم بتدريس طلابهم المراسم التي سوف ترافق ذبح تلك البقرة ..

- بارك الله بكم , وجزيتم خيرا ..

[نووورا انا]

اللَّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الحُجَّةِ بْنِ الحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آبائِهِ في هذِهِ السَّاعَةِ وَفي كُلِّ سّاعَةٍ وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَليلاً وَعَيْناً حَتّى تُسْكِنَهُ أرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً بِرَحَمَتِكَ يَاأَرحّمِ الَرَاحِمِينْ

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق القلوب [ مشاهدة المشاركة ]

** قرأت مرة في كتاب , فيه بعض المعتقدات التي يؤمن بها اليهود بشأن ( البقرة الحمراء ) التي جاء ذكرها في هذا الطرح ,, ** هذه ( البقرة ) ليست مجرد علامة , وإنما هناك مراسم سيتم عملها تتعلق بها , وهي .. - فكما ذُكر, بأنهم ينتظرون ولادة البقرة الحمراء , لتكون علامة من الرب إليهم بهدم المسجد الأقصى , وبناء الهيكل مكانه .. - أيضاً .. سيتم ذبحها عندما تصل إلى السنة الثالثة من عمرها , ويتم حرقها , ويستخدم الرماد لتطهير مكان المسجد الأقصى المهدوم بحسب معتقدهم , ليبنى الهيكل , وتوجد في إسرائيل مدرسة يقوم فيها حاخاماتهم بتدريس طلابهم المراسم التي سوف ترافق ذبح تلك البقرة .. - بارك الله بكم , وجزيتم خيرا ..

نعم بوركت اختي رحيق القلوب وبعضهم على ما اعتقد قام باستنساخ لهذه البقرة

لاتحضرني التفاصيل الان ساحاول كتابتها فيما بعد


حياك الله اختي لاحرمنا دوام تواصلك