حفظ الله المرجعيه وادام ظلها الابوي علينا
لولا ارشاداتها
لعمدت القوى السياسيه الى ان تحقق ماربها على حساب الشعب
القائمه المغلقه والدائره الانتخابيه الواحده ليس للشعب فيها مصلحه قيد انمله
وللاحزاب كل الفائده والمصلحه
حفظ الله المرجعيه هي وحدها من تحقق مطامح الشعب وتقدم مصلحته على كل شيء