أنتبهوا جيدا
لو حصل فعلا تهريبهم خارج سوريا
فهذا يعني أن سوريا قد تخلت عنهم كما حصل مع عبدالله أوجلان عام 1998
سيما أن سوريا مشاكل دوليه سابقه أهمها أتهامها بأغتيال رفيق الحريري
ولعل نبرة تصريح بشار الأسد في مؤتمره الصحفي مع تشافيز نبرة خوف
وعلينا الأستمرار بقضية تدويل قضية الأرهاب والقتل اليومي ضدنا وأدعوا الحكومه لتوسيعها لتشمل السعوديه وهناك تفجيرات حصلت في الموصل لا تقل بشاعة عن تفجيرات الأربعاء الأسود والمتهمين فيعا البعث والضاري وسوريا
أما خبر تهريب المجرمين المعتقلين في العراق فهو خبر عار عن الصحه
البغدادي