يا عزيزي لا تلف وتدور انظر الى المشاركة 38 للأخ صفحة الحق
وهناك ذكر فيها علمائك وأنا بدوري أنقلهم هنا
الهيتمي، الصواعق، ج1 ص 139
& وفي الفتاوى البديعية من أنكر إمامة أبي بكر رضي الله عنه فهو كافر وقال بعضهم وهو مبتدع والصحيح أنه كافر :eek: وكذلك من أنكر خلافة عمر :eek:
في أصح الأقوال ولم يتعرض أكثرهم للكلام على ذلك &
المقريزي، إمتاع السامع، ج 9 - ص 218
(( والظاهر أن المستند، أن منكر إمامة الصديق رضي الله تبارك وتعالى عنه مخالف للإجماع، بناء على أن جاحد [ الحكم ] المجمع عليه كافر :eek: وهو المشهور عند الأصوليين ، وإمامة الصديق مجمع عليها ، من حين بايعه عمر ابن الخطاب، رضي الله تبارك وتعالى عنهما ، ولا يمنع من ذلك تأخر بيعة بعض الصحابة ، فإن الذين تأخرت بيعتهم ، لم يكونوا مخالفين في صحة إمامته ، ولهذا كانوا يأخذون [ عطاءه ] ويتحاكمون إليه ، فالبيعة شئ ، والإجماع شئ ، لا يلزم من أحدهما الآخر ، ولا من عدم أحدهما عدم الآخر ))