الشيعة مايزال باب الاجتهاد لديهم مفتوح والسنة تم اغلاقه منذ الف سنة والمخول الوحيد بتصحيح اوتضعيف الاحاديث هم المجتهدون وعلماء السنة هم ابوحنيفة والشافعي ومالك واحمد في الفقهيات والاشعري والماتريدي في العقائد وأما ابن تيميه فقد كفره علماء السنه وتم استتابته مرات ومات في السجن في اخر مرة وعليه فمن يتكلم عن السنه عليه أن يتبرء من ابن تيميه ومقلديه من المجسمه والنواصب
بالنسبة لعلم الحديث ما زال ينتهج عمالقة في علم الحديث و منهم الشيخ الألباني الذي توفي قبل سنوات .
و بالنسبة لعلم الفقه فهم كثيرون جدا كابن باز و ابن عثميمن و العريفي و الكثيير الكثييير ، كلهم مجتهدون
ناهيك عن مفتي الدول الإسلامية كلهم وصلوا درجة الاجتهاد
فلماذا تكذب و تقول بأن باب الاجتهاد مغلق ؟؟
يا جماعة ليكن الحوار علمي و منطقي و منهجي .. أنا أعيب على نفسي أن أصل إلى هكذا مستوى و لكن ما أراه مستفز جدا
و السلام عليكم
اولا أحترمي نفسك وعيب أن تتهمي الرجل بالكذب :rolleyes:
كان الأولى بك أن تسأليه أن يأتيك بالدليل على ماقال وليس الاسراع في رمي التهم !!
أما مسئلة علم الحديث واستشهادك بالالباني ....
أقول _ أن الالباني قد ضعف الكثير من الأحاديث في صحيحي البخاري ومسلم
وقد انكر عليه الكثير من علمائكم هذا الفعل ...
بل ان شيخكم ابن باز له رأي أخر بمن يضعف بعض احاديث الصحيحين ...
"مجموع فتاوى ابن باز" (25/69) .
السؤال : ما موقفنا ممن يضعف أحاديث في صحيح مسلم أو صحيح البخاري ؟
الجواب:
الحمد لله
"هذا شذوذ عن العلماء لا يعول عليه إلا في أشياء يسيرة عند مسلم رحمه الله نبه عليها الدارقطني وغيره ، والذي عليه أهل العلم هو تلقي أحاديث الصحيحين بالقبول والاحتجاج بها كما صرح بذلك الحافظ ابن حجر والحافظ ابن الصلاح وغيرهما ، وإذا كان في بعض الرجال المخرج لهم في الصحيحين ضعف فإن صاحبي الصحيح قد انتقيا من أحاديثهم ما لا بأس به ، مثل : إسماعيل بن أبي أويس ، ومثل عمر بن حمزة بن عبد الله بن عمر بن الخطاب ، وجماعات فيهم ضعف لكن صاحبي الصحيح انتقيا من أحاديثهم ما لا علة فيه ؛ لأن الرجل قد يكون عنده أحاديث كثيرة فيكون غلط في بعضها ، أو رواها بعد الاختلاط إن كان ممن اختلط ، فتنبه صاحبا الصحيحين لذلك فلم يرويا عنه إلا ما صح عندهما سلامته .
والخلاصة : أن ما رواه الشيخان قد تلقته الأمة بالقبول ، فلا يسمع كلام أحد في الطعن عليهما رحمة الله عليهما ، سوى ما أوضحه أهل العلم كما تقدم .
ومما أخذ على مسلم رحمه الله رواية حديث أبي هريرة : (أن الله خلق التربة يوم السبت . . . إلخ الحديث). والصواب : أن بعض رواته وهم برفعه للنبي صلى الله عليه وسلم ، وإنما هو من رواية أبي هريرة رضي الله عنه عن كعب الأحبار ؛ لأن الآيات القرآنية والأحاديث النبوية
الصحيحة كلها قد دلت على أن الله سبحانه قد خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام، أولها يوم الأحد ، وآخرها يوم الجمعة ؛ وبذلك علم أهل العلم غلط من روى عن النبي صلى الله عليه وسلم (أن الله خلق التربة يوم السبت) ، وغلط كعب الأحبار ومن قال بقوله في ذلك ، وإنما ذلك من الإسرائيليات الباطلة، والله ولي التوفيق"
انتهى .
اي ان شيخك الالباني الذي استشهدتي به هو شاذ عند شيخك ابن باز