والعليان هومنْ سلم الرمادي للأمريكان دون أطلاق طلقه واحده مقابل أعطاء دور سياسي في مرحلة مابعد صدام لعنة الله عليه وهو كذلك من أنتقد أعدام صدام عام 2006 .
البغدادي
العليان شانه شان من افلس رصيده الشعبي فهو يحاول ان يكسب الائتلاف املا في العوده الى العمل السياسي وهو ان صرح لايحسب تصريحه الا عليه خاصة وان قوبل بالسكوت واللامبالاة من قبل من وجه له المبادره