قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " أعيان الشيعة 34:1.
أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ " الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242
مفاجأه ؟
ليسوا هؤلاء شيعته ... شيعته من قاتلوا دونه ... شيعته من حاولوا مساعدة اهل بيته عند أخذهم سبايا للعين يزيد ... شيعته من عرفوا حقّه و برأوا من ظلّامه ... و ليس هؤلاء شيعته ...
ليسوا هؤلاء شيعته ... شيعته من قاتلوا دونه ... شيعته من حاولوا مساعدة اهل بيته عند أخذهم سبايا للعين يزيد ... شيعته من عرفوا حقّه و برأوا من ظلّامه ... و ليس هؤلاء شيعته ...
و قال شو مفاجأة :p
أثبت أنّ المقصود هم شيعة الحسين ؟؟؟ شيعة الحسين هم أتباع الحسين عليه السلام ... أمّا هؤلاء فبما أنّهم خذلوه فليسوا من الشيعة ... ثمّ لِمَ لم تقرأ مشاركة الأخ كتاب و تتسلى قبل النوم ...
و الأفضل تجيب حد يقرألك إيّاها ... علشان تكون قصة قبل النوم أفضل