تحبون أهل البيت لأنهم صحابة محمد صلى الله عليه و آله ؟؟؟!!!!
لماذا قدّمت الصحبة على كونهم آل البيت الذين طهرهم الله تطهيرا ؟؟؟!!!!
لماذا قدّمت الصحبة على الآل ؟؟؟ و هم الذين لا تجوز صلاتك إلّا بالصلاة عليهم ؟؟؟
لماذا قدّمت الصحبة على الآل ؟؟؟ و كلّ نبيّ مُرسل لم يسأل قومه أجرا على تبليغه الرسالة ... فكانوا يرددون لأتباعهم : لا أسألكم عليه أجرا ان أجري إلّا على الله !!!
إلّا محمد صلى الله عليه و آله ... فقد خاطب اتباعه ( الصحابة ) و أخبرهم أنّه لا يسّألهم على جهده و تبليغه الرسالة أمرا إلّا المودة في القربى !!!!
بأي حق عرّفت علاقتهم بجدهم بالصحبة قبل الآل ؟؟؟!!!
هههههه والله ما عرفنالكم يا أهل السنة الغريبة!!
فريقا يدافع عن يزيد و يبرئه و الآخر يقر بفسقه؟؟
و حتى من يقر بفسقه يبقى متردد من لعنه ... إي هذا من شدة حبكم و ولائكم لأهل البيت هه!
يا أخي أين ضميرك؟ لماذا يلعن الله من يقتل مؤمنا متعمدا؟ ألم تقرأ القرآن؟
فما بالك بمن قتل ريحانة رسول الله و سيد شباب أهل الجنة؟؟؟
فريقا يدافع عن يزيد و يبرئه و الآخر يقر بفسقه؟؟ أنا لم أبرئه فكفاكم تدليسا !!!
و حتى من يقر بفسقه يبقى متردد من لعنه ... إي هذا من شدة حبكم و ولائكم لأهل البيت هه! نعم لأن المسلم ليس بالسباب ولا اللعان كما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم
يا أخي أين ضميرك؟ لماذا يلعن الله من يقتل مؤمنا متعمدا؟ ألم تقرأ القرآن؟ القتل من كبائر الذنوب وليس من نواقض الإسلام
فما بالك بمن قتل ريحانة رسول الله و سيد شباب أهل الجنة؟؟؟ رددنا على هذا سابقا مرارا وتكرارا
====
وهذه هدية لك يامن تدافع عن هذا الكافر لعنه الله
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 195 )
- وعن الليث يعنى إبن سعد قال أبي الحسين بن علي : أن يستأسر فقاتلوه وقتلوا بنيه وأصحابه الذين قاتلو معه بمكان يقال له : الطف وإنطلق بعلي بن حسين وفاطمة بنت حسين وسكينة بنت حسين إلى عبيد الله بن زياد وعلى يومئذ غلام قد بلغ فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية فأمر بسكينة فجعلها خلف سريره لئلا ترى رأس أبيها وذوى قرابتها وعلي بن حسين في غل فوضع رأسه فضرب على ثنيتى الحسين فقال :
نفلق هاماً من رجال أحبة * الينا وهم كانوا أعق وأظلما
فقال علي بن حسين : ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلاّّ في كتاب من قبل أن نبرأها أن ذلك على الله يسير ، فثقل على يزيد : أن يتمثل ببيت شعر وتلا على إبن الحسين آية من كتاب الله عز وجل ، فقال يزيد : بل بما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ، فقال علي : أما والله لو رآنا رسول الله (ص) مغلولين لأحب أن يخلينا من الغل ، فقال : صدقت فخلوهم من الغل ، فقال : ولو وقفنا بين يدى رسول الله (ص) على بعد لأحب أن يقربنا ، قال : صدقت فقربوهم فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان لتريا رأس أبيهما ، وجعل يزيد يتطاول في مجلسه ليستر رأسه ثم أمر بهم فجهزوا وأصلح إليهم وأخرجوا إلى المدينة ، رواه الطبراني ورجاله ثقات. http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=138&SW=15148#SR1