العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

أحزان الشيعة
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 50567
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 8,348
بمعدل : 1.52 يوميا

أحزان الشيعة غير متصل

 عرض البوم صور أحزان الشيعة

  مشاركة رقم : 1  
كاتب الموضوع : أحزان الشيعة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 03-10-2010 الساعة : 01:58 PM


فقط يتساءل المسلم حين يقرأ كلام الناصبي الحاقد ابن تيمية

هل يمكن أن يكون شخص كعلي ابن أبي طالب
بما له من مكانة تاريخية
و ما له من حق الصحبة
و ماله من حق المودة و النصرة
و ما له من فضائل و كمائل منها أنه من أهل البيت
و منها أنه من الذين طهرهم الله تطهيرا من الرجس
و منها أنه ولي المؤمنين و منها أنه من المبشرين بالجنة ومنها انه من الخلفاء الراشدين
و غيرها الكثير

كما ذكره الناصبي الحراني الذي يراه ظالما
لا دين له ولا علم
ولم تثبت له أفضلية في الجهاد
ولا في الإيمان و لا في الهجرة و لا في القضاء
و لا فضائل له إلا القليل منها التي تشارك فيها مع غيره
ولا حصل منه خير للإسلام
بل انه جاء بالذل و الهزيمة و الظلم لأهل الإسلام
و أنه نشر الفساد في الأمة


أهل بعد كل هذه الطعونات من شيخ الزندقة الناصبية هل يطبق ابن تيمية حديث الثقلين و حديث المنزلة و حديث الولاية و حديث الصحابة المبشرين بالجنة على أمير المؤمنين علي سلام الله عليه ؟

لأنه من الواضح جدا في منهاجه الأموي أنه ينكر كل أحاديث رسول الله و أنه ان اعترف بها فهو يطعن في النبي صلى الله عليه و آله و سلم ان حدّث عن فضائل الخليفة الرابع !


توقيع : أحزان الشيعة
اللهم صل على محمد و آل محمد

من مواضيع : أحزان الشيعة 0 معارضة احاديث الصحاح لكتاب الله
0 البخاري : عائشة على جمل خرجت بالناس و كانت محور المعركة ! و لم يذكر شيئ عن الإصلاح
0 أعلمية عائشة
0 هكذا تحدث رسول الله صلى الله عليه و آله و هكذا رده ابن تيمية كعادته
0 ماذا يحدث ؟

أحزان الشيعة
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 50567
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 8,348
بمعدل : 1.52 يوميا

أحزان الشيعة غير متصل

 عرض البوم صور أحزان الشيعة

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : أحزان الشيعة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 03-10-2010 الساعة : 02:03 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحزان الشيعة [ مشاهدة المشاركة ]
سئل الشيخ صالح الفوزان السؤال التالي:


هناك من يسوّغُ للشّباب الخروج على الحكومات دون الضّوابط الشّرعيّة؛ ما هو منهجنا في التّعامل مع الحاكم المسلم وغير المسلم؟

فأجاب (رقم الفتوى: 15872): الحمد لله


منهجنا في التّعامل مع الحاكم المسلم السَّمعُ والطّاعة؛

/

فوليُّ أمر المسلمين يجب طاعته في طاعة الله، فإن أمر بمعصيةٍ؛ فلا يطاع في هذا الأمر (يعني: في أمر المعصية)، لكنّه يُطاع في غير ذلك من أمور الطّاعة.

وأمّا التعامل مع الحاكم الكافر؛ فهذا يختلف باختلاف الأحوال: فإن كان في المسلمين قوَّةٌ، وفيهم استطاعة لمقاتلته وتنحيته عن الحكم وإيجاد حاكم مسلم؛ فإنه يجب عليهم ذلك، وهذا من الجهاد في سبيل الله. أمّا إذا كانوا لا يستطيعون إزالته؛ فلا يجوز لهم أن يَتَحَرَّشوا بالظَّلمة الكفرة؛ لأنَّ هذا يعود على المسلمين بالضَّرر والإبادة،

/
القاعدة الشرعية المجمع عليها: ( أنه لا يجوز إزالة الشر بما هو أشر منه، بل يجب درء الشر بما يزيله أو يخففه ) .


ـ يقول النووي - رحمه الله - ( شرحه لصحيح مسلم كتاب: الإمارة،


باب: وجوب طاعة الأمراء . . . ): « . . . وأما الخروج عليهم وقتالهم فحرام بإجماع المسلمين وإن كانوا فسقةً ظالمين، وقد تظاهرت الأحاديث على ما ذكرته، وأجمع أهل السنة أنه لا ينعزل السلطان بالفسق » انتهى .

ـ قال الحافظ ابن حجر - رحمه الله - ( الفتح 13/9 تحت الحديث رقم: 7054 ):

« قال ابن بطال: وفي الحديث حجة على ترك الخروج على السلطان ولو جار، وقد أجمع الفقهاء على وجوب طاعة السلطان المتغلب والجهاد معه، وأن طاعته خير من الخروج عليه؛ لما في ذلك من حقن الدماء وتسكين الدهماء . وحجّتهم هذا الخبرُ وغيره مما يساعده، ولم يستثنوا من ذلك إلا إذا وقع من السلطان الكفر الصريح ».

ـ من فتوى الشيخ ابن باز: قال - رحمه الله - ( فتاواه 8/202 ):

« . . . فإذا أمروا بمعصيةٍ فلا يُطاعون في المعصية؛ لكن لا يجوز الخروج عليهم بأسبابها . . . » وقال - رحمه الله - ( فتاواه 8/203 ): «. . لا يجوز لهم منازعة ولاة الأمور، ولا الخروج عليهم إلا أن يروا كفراً بواحاً عندهم من الله فيه برهان » .


وقال - رحمه الله - عمّن لا يرى وجوب البيعة لولاة الأمر في السعودية ( الفتاوى الشرعية في القضايا العصرية ط الأولى ص 54 ):

« . . . بل هذا من المنكرات العظيمة، بل هذا دين الخوارج .



ـ وقال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - لما سئل عن بعض أنواع الرسوم التي تؤخذ من الحكومات هل هي من الضرائب ؟ ( الباب المفتوح 3/416 لقاء 65 سؤال 1465 ):

« تعمّ كلّ شيء يؤخذ بلا حقّ؛ فهو من الضرائب، وهو محرم . . .

وقال - رحمه الله - ( شرح الواسطية 2/337 ط ابن الجوزي ):

« . . . خلافاً للخوارج الذين يرون أنه لا طاعة للإمام والأمير إذا كان عاصياً؛ لأن من قاعدتهم أن الكبيرة تُخرج من الملة »

وقال - رحمه الله - ( شرح رياض الصالحين 4/514 ط دار الوطن ):

« مهما فسق ولاة الأمور لا يجوز الخروج عليهم؛ لو شربوا الخمر، لو زنوا، لو ظلموا الناس؛ لا يجوز الخروج عليهم »

« وأما قول بعض السفهاء: إنه لا تجب علينا طاعة ولاة الأمور إلا إذا استقاموا استقامة تامة ! فهذا خطأ، وهذا غلط، وهذا ليس من الشرع في شيء؛

بل هذا مذهب الخوارج الذين يريدون من ولاة الأمور أن يستقيموا على أمر الله في كل شيء . وهذا لم يحصل من زمن، فقد تغيرت الأمور »

وقال - رحمه الله - ( شرح رياض الصالحين 5/269 ط دار الوطن ):

« يجب علينا أن نسمع ونطيع وإن كانوا هم أنفسهم مقصرين؛ فتقصيرهم هذا عليهم، عليهم ما حُمّلوا وعلينا ما حُمّلنا ».

وقال - رحمه الله - ( شرح رياض الصالحين 3/333 ط دار الوطن ):

« ليس معنى ذلك أنه إذا أمر بمعصية تسقط طاعته مطلقاً !

لا . إنما تسقط طاعته في هذا الأمر المُعيّن الذي هو معصية لله، أما ما سوى ذلك فإنه تجب طاعته » قال ابن تيمية - رحمه الله - مُشيراً إلى شيءٍ من التلازم بين الخروج والمفسدة
( المنهاج 3/391 ): « ولعله لا يكاد يعرف طائفة خرجت على ذي سلطان إلا وكان في خروجها من الفساد ما هو أعظم من الفساد الذي أزالته » انتهى.

حكم خروج الحسين رضي الله عنه:

لم يكن في خروج الحسين رضي الله عنه مصلحة. ولذلك نهاه كثير من الصحابة وحاولوا منعه ولكنه لم يرجع، وبهذا الخروج نال أولئك الظلمة من سبط رسول الله، صلى الله عليه وسلم، حتى قتلوه مظلوماً شهيداً. وكان في خروجه وقتله من الفساد ما لم يكن يحصل لو قعد في بلده، ولكنه أمر الله تبارك وتعالى وما قدره الله كان ولو لم يشأ الناس.



ـ وقال الشيخ ابن باز - رحمه الله - ( فتاواه 8/203 ):

« . . (لا يجوز لهم منازعة ولاة الأمور ولا الخروج عليهم إلا أن يروا كفرا بواحا(أي ظاهرا مكشوفا) عندهم من الله فيه برهان، وما ذاك إلا لأن الخروج على ولاة الأمور يسبب فسادا كبيرا وشرا عظيما فيختل به الأمن، وتضيع الحقوق ولا يتيسر ردع الظالم ولا نصر المظلوم، وتختل السبل ولا تأمن، فيترتب على الخروج على ولاة الأمور فساد عظيم وشر كثير، إلا إذا رأى المسلمون كفرا بواحا عندهم من الله فيه برهان، فلا بأس أن يخرجوا على هذا السلطان لإزالته إذا كان عندهم قدرة، أما إذا لم يكن عندهم قدرة فلا يخرجوا، أو كان الخروج يسبب شرا أكثر.



ـ وقال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - عن الخروج على الحاكم الكافر ( الباب المفتوح 3/126 لقاء 51 سؤال 1222 ):

« إن كنّا قادرين على إزالته؛ فحينئذٍ نخرج،وإذا كنّا غير قادرين؛ فلا نخرج؛ لأن جميع الواجبات الشرعية مشروطةٌ بالقدرة والاستطاعة . ثم إذا خرجنا فقد يترتب على خروجنا مفسدة أكبر وأعظم مما لو بقي هذا الرجل على ما هو عليه . لأننا خرجنا ثم ظهرت العِزّةُ له؛ صِرْنا أذِلّة أكثر، وتمادى في طغيانه وكفره أكثر.

ـ سُئل فضيلة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني محدِّث الديار الإسلامية وعلاَّمة عصره

س: ما يسمى في الوقت الحاضر بالانقلاب العسكري على الحاكم، هل هو وارد في الدين، أم هو بدعة ؟

الجواب: هذه الأفعال لا أصل لها في الإسلام، وهي خلاف المنهج الإسلامي في تأسيس الدعوة وإيجاد الأرض الصالحة لها، وإنما هي بدعة كافرة تأثر بها بعض المسلمين.










طيب لماذا لا تطبقون حكمكم هذا على المرتدين في الجمل و صفين الخارجين عن خليفة المسلمين الواجب الطاعة بالإجماع ؟!


توقيع : أحزان الشيعة
اللهم صل على محمد و آل محمد

من مواضيع : أحزان الشيعة 0 معارضة احاديث الصحاح لكتاب الله
0 البخاري : عائشة على جمل خرجت بالناس و كانت محور المعركة ! و لم يذكر شيئ عن الإصلاح
0 أعلمية عائشة
0 هكذا تحدث رسول الله صلى الله عليه و آله و هكذا رده ابن تيمية كعادته
0 ماذا يحدث ؟

أحزان الشيعة
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 50567
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 8,348
بمعدل : 1.52 يوميا

أحزان الشيعة غير متصل

 عرض البوم صور أحزان الشيعة

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : أحزان الشيعة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 03-10-2010 الساعة : 03:21 PM


يقول شيخ الزنادقة
</SPAN>
و لم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 7، صفحة 137.

http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=3441


النفر من المهاجرين أن يدافعوهم و قام اكثر الناس مع علي لا سيما و كان جمهور الذين في قلوبهم مرض يبغضون عمر لشدته عليهم و بغض الكفار و المنافقين لعمر اعظم من بغضهم لعلي بما لا نسبة بينهما بل لم يعرف أن عليا كان يبغضه الكفار و المنافقون إلا كما يبغضون أمثاله بخلاف عمر فانه كان شديدا عليهم و كان من القياس أن ينفروا عن جهة فيها عمر </SPAN>


كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 7، صفحة 461

http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=3765


فأي نصب يكنه هذا الزنديق الحراني لشخص أمير المؤمنين الإمام علي عليه السلام ؟


توقيع : أحزان الشيعة
اللهم صل على محمد و آل محمد

من مواضيع : أحزان الشيعة 0 معارضة احاديث الصحاح لكتاب الله
0 البخاري : عائشة على جمل خرجت بالناس و كانت محور المعركة ! و لم يذكر شيئ عن الإصلاح
0 أعلمية عائشة
0 هكذا تحدث رسول الله صلى الله عليه و آله و هكذا رده ابن تيمية كعادته
0 ماذا يحدث ؟

أحزان الشيعة
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 50567
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 8,348
بمعدل : 1.52 يوميا

أحزان الشيعة غير متصل

 عرض البوم صور أحزان الشيعة

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : أحزان الشيعة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 03-10-2010 الساعة : 03:54 PM




بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين </SPAN> سورة المائدة 51 إلى قوله إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون المائدة 55 56 وقال والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض سورة التوبة 71
فأثبت الموالاة بينهم وأمر بموالاتهم والرافضة تتبرأ منهم ولا تتولاهم وأصل الموالاة المحبة وأصل المعاداة البغض وهم يبغضونهم ولا يحبونهم
وقد وضع بعض الكذابين حديثا مفترى أن هذه الآية نزلت في علي لما تصدق بخاتمه في الصلاة وهذا كذب بإجماع أهل العلم بالنقل وكذبه بين من وجوه كثيرة
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 2، صفحة 30.

http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ook=365&id=588



تفسير الطبري- سورة المائدة - الآية : ( 55 ) - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 389 )

إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
- وأما قوله : والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ، فإن أهل التأويل إختلفوا في المعني به ، فقال بعضهم : عني علي بن أبي طالب ، وقال بعضهم : عني به جميع المؤمنين.
- حدثنا : محمد بن الحسين قال : ، حدثنا : أحمد بن المفضل قال : ، حدثنا : إسباط ، عن السدي قال : ثم أخبرهم بمن يتولاه فقال : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ، هؤلاء جميع المؤمنين ، ولكن علي بن أبي طالب مر به سائل وهو راكع في المسجد ، فأعطاه خاتمه.

- حدثنا : هناد بن السري قال : ، حدثنا : عبدة ، عن عبد الملك ، عن أبي جعفر ، قال : سألته ، عن هذه الآية : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ، قلت : من الذين آمنوا؟ ، قال : الذين آمنوا! قلنا : بلغنا أنها نزلت في علي بن أبي طالب ! ، قال : على من الذين آمنوا.

- حدثنا : إبن وكيع قال : ، حدثنا : المحاربي ، عن عبد الملك قال : سألت أبا جعفر عن قول الله : إنما وليكم الله ورسوله ، وذكر نحو حديث هناد ، عن عبدة ، حدثنا : إسماعيل بن إسرائيل الرملي قال : ، حدثنا : أيوب بن سويد قال : ، حدثنا : عتبة بن أبي حكيم في هذه الآية : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ، قال علي بن أبي طالب.

http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...17&pageID=5692

http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...17&pageID=5693




/



الطبري - تفسير جامع البيان - سورة المائدة
11099 - حدثني : المثنى ، قال : ، ثنا : عبد الله بن صالح ، قال : ثنى : معاوية بن صالح ، عن علي بن أبي طلحة ، عن إبن عباس ، قوله : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ، يعني : أنه من أسلم تولى الله ورسوله وأما قوله : والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ، فإن أهل التأويل إختلفوا في المعني به ، فقال بعضهم : عني به علي بن أبي طالب ، وقال بعضهم : عني به جميع المؤمنين.


http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=312542




الطبري - تفسير جامع البيان - سورة المائدة
11100 - ذكر من قال ذلك : ، حدثنا : محمد بن الحسين ، قال : ، ثنا : أحمد بن المفضل ، قال : ، ثنا : إسباط ، عن السدي ، قال : ثم أخبرهم بمن ، يتولاهم ، فقال : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ، هؤلاء جميع المؤمنين ، ولكن علي بن أبي طالب مر به سائل وهو راكع في المسجد ، فأعطاه خاتمه.

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=312543

الطبري - تفسير جامع البيان - سورة المائدة

11101 - حدثنا : هناد بن السري ، قال : ، ثنا : عبدة ، عن عبد الملك ، عن أبي جعفر ، قال : سألته ، عن هذه الآية : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ، قلنا : من الذين آمنوا ؟ ، قال : الذين آمنوا ، قلنا : بلغنا أنها نزلت في علي بن أبي طالب ، قال : على من الذين آمنوا.


http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=312544



الطبري - تفسير جامع البيان - سورة المائدة

11103 - حدثنا : إسماعيل بن إسرائيل الرملي ، قال : ، ثنا : أيوب بن سويد ، قال : ، ثنا : عتبة بن أبي حكيم ، في هذه الآية : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ، قال : علي بن أبي طالب.


http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=312546


الطبري - تفسير جامع البيان - سورة المائدة
11104 - حدثني : الحارث ، قال : ، ثنا : عبد العزيز ، قال : ، ثنا : غالب بن عبيد الله ، قال : سمعت مجاهداً ، يقول في قوله : إنما وليكم الله ورسوله ، الآية ، قال : نزلت في علي بن أبي طالب ، تصدق وهو راكع.


http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=312547





السيوطي- الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 293 )
- وأخرج الخطيب في المتفق ، عن إبن عباس قال : تصدق علي بخاتمه وهو راكع ، فقال النبي (ص) للسائل : ‏من أعطاك هذا الخاتم ‏؟‏ ، قال :‏ ذاك الراكع ، فأنزل الله : ‏‏إنما وليكم الله ورسوله‏‏‏.‏

- وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وإبن جرير وأبو الشيخ وإبن مردويه ، عن إبن عباس في قوله : ‏‏إنما وليكم الله ورسوله .‏‏.‏‏..‏‏ الآية‏ ،‏ قال : نزلت في علي بن أبي طالب‏.‏

- وأخرج الطبراني في الأوسط وإبن مردويه ، عن عمار بن ياسر قال : ‏‏وقف بعلي سائل وهو راكع في صلاة تطوع ، فنزع خاتمه فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله (ص) فأعلمه ذلك ، فنزلت على النبي (ص) هذه الآية : ‏‏إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون‏ ، فقرأ رسول الله (ص) على أصحابه ، ثم قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ‏.‏

- وأخرج أبو الشيخ وإبن مردويه ، عن علي بن أبي طالب قال : ‏نزلت هذه الآية على رسول الله (ص) في بيته : ‏‏إنما وليكم الله ورسوله والذين‏ ، إلى آخر الآية‏ ، فخرج رسول الله (ص) فدخل المسجد ، جاء والناس يصلون بين راكع وساجد وقائم يصلي ، فإذا سائل ، فقال :‏ يا سائل ، هل أعطاك أحد شيئاًً‏؟‏ ، قال : لا ، إلاّّ ذاك الراكع لعلي بن أبي طالب أعطاني خاتمه‏‏.‏

- وأخرج إبن أبي حاتم وأبو الشيخ وإبن عساكر ، عن سلمة بن كهيل قال : تصدق علي بخاتمه وهو راكع ، فنزلت ‏: إنما وليكم الله‏ ، الآية‏.‏
- وأخرج إبن جرير ، عن مجاهد في قوله : ‏‏إنما وليكم الله ورسوله‏ .‏‏.‏‏.‏‏ الآية نزلت في علي بن أبي طالب ، تصدق وهو راكع‏ ، وأخرج إبن جرير ، عن السدي وعتبة بن حكيم مثله‏.‏

- وأخرج إبن مردويه من طريقالكلبي ، عن أبي صالح ، عن إبن عباس قال : أتى عبد الله بن سلام ورهط معه من أهل الكتاب نبي الله (ص) عند الظهر ، فقالوا : يا رسول الله : أن بيوتنا قاصية لا نجد من يجالسنا ويخالطنا دون هذا المسجد ، وإن قومنا لما رأونا قد صدقنا الله ورسوله وتركنا دينهم أظهروا العداوة وأقسموا أن لا يخالطونا ولا يؤاكلونا ، فشق ذلك علينا ، فبيناهم يشكون ذلك إلى رسول الله (ص) ، إذ نزلت هذه الآية على رسول الله (ص) : ‏‏إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون‏ ، ونودي بالصلاة صلاة الظهر ، وخرج رسول الله (ص) ، فقال : أعطاك أحد شيئاًً‏؟‏ ، قال : نعم‏ ، قال : من‏؟‏ ، قال : ذاك الرجل القائم‏ ، قال : على أي حال أعطاكه‏؟‏ ، قال : وهو راكع‏ ، قال : وذلك علي بن أبي طالب ، فكبر رسول الله (ص) عند ذلك وهو يقول : ‏ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون‏ ،‏ ‏( ‏المائدة : 56‏ )‏‏.‏

http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=977&pageID=1621

http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=977&pageID=1622
السيوطي
- الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 294 )
- وأخرج الطبراني وإبن مردويه وأبو نعيم ، عن أبي رافع قال : دخلت على رسول الله (ص) وهو نائم يوحى اليه ، فإذا حية في جانب البيت ، فكرهت أن أبيت عليها ، فأوقظ النبي (ص) ، وخفت أن يكون يوحى اليه ، فإضطجعت بين الحية وبين النبي (ص) ، لئن كان منها سوء كان في دونه ، فمكثت ساعة فإستيقظ النبي (ص) وهو يقول ‏: إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون‏ ، الحمد لله الذي أتم لعلي : نعمه ، وهيأ لعلي بفضل الله إياه.‏
- وأخرج إبن مردويه ، عن إبن عباس قال : كان علي بن أبي طالب قائماًً يصلي ، فمر سائل وهو راكع فأعطاه خاتمه ، فنزلت هذه الآية ‏‏: إنما وليكم الله ورسوله .‏‏.‏‏.‏‏الآية‏ ، قال : نزلت في الذين آمنوا ، وعلي بن أبي طالب أولهم‏.

- وأخرج عبد بن حميد وإبن جرير وإبن المنذر ، عن أبي جعفر‏ : إنه سئل عن هذه الآية ، من الذين آمنوا‏؟‏ ، قال : الذين آمنوا‏ ، قيل له‏ :‏ بلغنا أنها نزلت في علي بن أبي طالب‏ ، قال على من الذين آمنوا‏.

- وأخرج أبو نعيم في الحلية ، عن عبد الملك بن أبي سليمان قال : سألت أبا جعفر محمد بن علي عن قوله ‏: إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون‏ ، قال : أصحاب محمد (ص) قلت : يقولون علي‏؟‏ ، قال علي منهم.

http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=977&pageID=1622
الطبراني - المعجم الأوسط - باب العين
6414 - حدثنا : محمد بن علي الصائغ ، قال : ، نا : خالد بن يزيد العمري ، قال : ، نا : إسحاق بن عبد الله بن محمد بن علي بن حسين ، عن الحسن بن زيد ، عن أبيه ، زيد بن الحسن ، عن جده قال : سمعت عمار بن ياسر ، يقول : وقف على علي بن أبي طالب سائل ، وهو راكع في تطوع فنزع خاتمه ، فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله (ص) فأعلمه ذلك ، فنزلت على النبي (ص) هذه الآية : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ، فقرأها رسول الله (ص) ، ثم قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، لا يروى هذا الحديث عن عمار بن ياسر إلاّ بهذا الإسناد ، تفرد به خالد بن يزيد.


http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=456332

الطبراني - المعجم الكبير - باب من إسمه إبراهيم
948 - حدثنا : محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، ثنا : يحيى بن الحسن بن فرات ، ثنا : علي بن هاشم ، عن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع ، ثنا : عون بن عبيد الله بن أبي رافع ، عن أبيه ، عن جده أبي رافع ، قال : دخلت على رسول الله (ص) وهو نائم أو يوحى إليه ، وإذا حية في جانب البيت ، فكرهت أن أقتلها فأوقظه ، فإضطجعت بينه وبين الحية ، فإن كان شيء كان بي دونه ، فإستيقظ وهو يتلو هذه الآية : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ، الآية ، قال : الحمد لله فرآني إلى جانبه ، فقال : ما أضجعك ههنا ؟ ، قلت : لمكان هذه الحية ، قال : قم إليها فأقتلها قتلتها ، فحمد الله ، ثم أخذ بيدي ، فقال : يا أبا رافع سيكون بعدي قوم يقاتلون علياًً ، حقاً على الله جهادهم فمن لم يستطع جهادهم بيده فبلسانه ، فمن لم يستطع بلسانه فبقلبه ، ليس وراء ذلك شيء.

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=462191




تفسير القرطبي- سورة المائدة - الآية : ( 55 ) - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 221 )
إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
- .... وقد سئل أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ر) ، عن معنى : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ، هل هو علي بن أبي طالب؟ ، فقال : على من المؤمنين ، يذهب إلى أن هذا لجميع المؤمنين ....

- .... وقال إبن عباس : نزلت في أبي بكر (ر) ، وقال في رواية أخرى : نزلت في علي بن أبي طالب (ر) ، وقاله مجاهد والسدي : وحملهم على ذلك قوله تعالى : الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ، أن سائلاًً سأل في مسجد رسول الله (ص) فلم يعطه أحد شيئاًً ، وكان علي في الصلاة في الركوع وفي يمينه خاتم ، فأشار إلى السائل بيده حتى أخذه ، وقد روي أن علي بن أبي طالب (ر) أعطى السائل شيئاًً وهو في الصلاة ....



تفسير إبن أبي حاتم - سورة النساء - قوله تعالى : إنما وليكم الله ورسوله..
6583 - حدثنا : أبو سعيد الأشج ، ثنا : المحاربي ، عن عبد الملك بن أبي سليمان ، قال : سألت أبا جعفر محمد بن علي عن قوله : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ، قلت : نزلت في علي ، قال على من الذين آمنوا.


http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=401610

تفسير إبن أبي حاتم - سورة النساء - قوله تعالى : والذين آمنوا..
6584 - حدثنا : الحسن بن عرفة ، ثنا : عمر بن عبد الرحمن أبو حفص ، عن السدي ، قوله : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ، قال : هم المؤمنون وعلي منهم.



http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=401611

تفسير إبن أبي حاتم - سورة النساء - قوله تعالى : والذين آمنوا..
6585 - حدثنا : الربيع بن سليمان المرادي ، ثنا : أيوب بن سويد ، عن عقبة بن أبي حكيم ، في قوله : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ، قال : علي بن أبي طالب.


http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=401612

تفسير إبن أبي حاتم - سورة النساء - قوله تعالى : ويؤتون الزكاة وهم راكعون
6587 - حدثنا : أبو سعيد الأشج ، ثنا : الفضل بن دكين أبو نعيم الأحول ، ثنا : موسى بن قيس الحضرمي ، عن سلمة بن كهيل ، قال : تصدق علي بخاتمه وهو راكع فنزلت : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون


http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=401616




إبن كثير- البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 394 )

- قال الطبراني ‏:‏ ، ثنا : عبد الرحمن بن مسلم الرازي ، ثنا : محمد بن يحيى ، عن ضريس العبدي ، ثنا : عيسى بن عبد الله بن عبيد الله بن عمر بن علي بن أبي طالب ، حدثني : أبي ، عن أبيه ، عن جده ، عن علي قال : نزلت هذه الآية على رسول الله (ص)‏ :‏ ‏إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ( ‏المائدة ‏:‏ 55‏ ) فخرج رسول الله (ص) فدخل المسجد والناس يصلون بين راكع وقائم ، وإذا سائل ، فقال : ‏‏يا سائل هل أعطاك أحد شيئاًً فقال : لا‏ ، إلاّّ هاذاك الراكع لعلي أعطاني خاتمه‏


تفسير إبن كثير- المائدة - الآية : ( 55 ) - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 74 )
- عن أبي صالح ، عن إبن عباس قال : خرج رسول الله (ص) إلى المسجد والناس يصلون بين راكع وساجد وقائم وقاعد وإذا مسكين يسأل فدخل رسول الله (ص) ، فقال : أعطاك أحد شيئاًً ؟ ، قال : نعم ، قال : من ؟ ، قال ذلك الرجل القائم قال على أي حال أعطاكه ؟ ، قال : وهو راكع قال : وذلك علي بن أبي طالب قال : فكبر رسول الله (ص) عند ذلك وهو يقول : من يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون ، وهذا إسناد لا يقدح به.



تفسير إبن كثير- المائدة - الآية : ( 55 ) - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 74 )
إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
- وقال إبن أبي حاتم : ، حدثنا : الربيع بن سليمان المرادي ، حدثنا : أيوب بن سويد ، عن عتبة بن أبي حكيم في قوله : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ، قال : هم المؤمنون وعلي بن أبي طالب.

- وحدثنا : أبو سعيد الأشج ، حدثنا : الفضل بن دكين أبو نعيم الأحول ، حدثنا : موسى بن قيس الحضرمي ، عن سلمة بن كهيل قال : تصدق علي بخاتمه وهو راكع فنزلت : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون.

- وقال إبن جرير ، حدثني : الحارث ، حدثنا : عبد العزيز ، حدثنا : غالب بن عبد الله أسمعت مجاهداً يقول : في قوله : إنما وليكم الله ورسوله ، الآية نزلت في علي بن أبي طالب تصدق وهو راكع.

- ثم روى بإسناده ، عن ميمون بن مهران ، عن إبن عباس في قوله : إنما وليكم الله ورسوله ، نزلت في المؤمنين وعلي بن أبي طالب أولهم.

- وقال إبن جرير : ، حدثنا : هناد ، حدثنا : عبدة ، عن عبد الملك ، عن أبي جعفر ، قال : سألته ، عن هذه الآية : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذي يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ، قلنا : من الذين آمنوا ؟ ، قال : الذين آمنوا قلنا : بلغنا أنها نزلت في علي بن أبي طالب قال على من الذين آمنوا.


- وقال إسباط ، عن السدي : نزلت هذه الآية في جميع المؤمنين ولكن علي بن أبي طالب مر به سائل وهو راكع في المسجد فأعطاه خاتمه.



أبي نعيم الإصبهاني - معرفة الصحابة - حرف الألف
815 - حدثنا : سليمان بن أحمد ، ثنا : محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، ثنا : يحيى بن الحسن بن فرات ، ثنا : علي بن هاشم ، عن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع ، ثنا : عون بن عبيد الله بن أبي رافع ، عن أبيه ، عن جده ، قال : دخلت على رسول الله (ص) وهو نائم ، أو يوحى إليه ، وإذا حية في جانب البيت ، فكرهت أن أقتلها وأوقظه ، فإضطجعت بينه وبين الحية ، فإن كان شيء كان بي دونه ، فإستيقظ وهو يتلو هذه الآية : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ، الآية ، فقال : الحمد لله فرآني إلى جانبه فقال : ما أضجعك ها هنا ؟ ، قلت : لمكان هذه الحية ، قال : قم إليها فأقتلها فقتلتها ، ثم أخذ بيدي ، فقال : يا أبا رافع ، سيكون بعدي قوم يقاتلون علياًً (ر) ، حقاً على الله عز وجل جهادهم ، فمن لم يستطع جهادهم بيده فبلسانه ، فمن لم يستطع بلسانه فبقلبه ، ليس وراء ذلك شيء.


http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=558441

الحاكم- معرفة علوم الحديث - ذكر النوع الخامس والعشرين من علم الحديث
210 - حدثنا : أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار قال : ، ثنا : أبو يحيى عبد الرحمن بن محمد بن سلام الرازي ، بإصبهان قال : ، ثنا : يحيى بن الضريس قال : ، ثنا : عيسى بن عبد الله بن عبيد الله بن عمر بن علي بن أبي طالب ، قال : ، ثنا : أبي ، عن أبيه ، عن جده ، عن علي قال : نزلت هذه الآية على رسول الله (ص) : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ، فخرج رسول الله (ص) ، ودخل المسجد ، والناس يصلون بين راكع وقائم ، فصلى ، فإذا سائل ، قال : يا سائل أعطاك أحد شيئاًً ؟ ، فقال : لا إلاّ هذا الراكع ، لعلي ، أعطاني خاتما ، قال الحاكم : هذا حديث تفرد به الرازيون ، عن الكوفيين ، فإن يحيى بن الضريس الرازي قاضيهم ، وعيسى العلوي من أهل الكوفة.



http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=518328

محمد بن علي الباقر - حلية الأولياء - قوله تعالى : إنما وليكم الله ...
3835 - حدثنا : أبو حامد بن جبلة ، ثنا : محمد بن إسحاق السراج ، ثنا : أبو همام ، ثنا : عيسى بن يونس ، ثنا : عبد الملك بن أبي سليمان ، قال : سألت أبا جعفر محمد بن علي عن قوله عز وجل : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ، قال : أصحاب محمد (ص) ، قلت : يقولون : هو علي ، قال علي منهم.


http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=538121


تفسير البيضاوي - سورة المائدة - الآية : ( 55 )
- إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ، لما نهى عن موالاة الكفرة ذكر عقبيه من هو حقيق بها ، وإنما قال : وليكم الله ولم يقل : أولياؤكم للتنبيه على أن الولاية لله سبحانه وتعالى على الأصالة ولرسوله (ص) وللمؤمنين على التبع : الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ، صفة للذين آمنوا فإنه جرى مجرى الإسم ، أو بدل منه ويجوز نصبه ورفعه على المدح ، وهم راكعون متخشعون في صلاتهم وزكاتهم ، وقيل هو حال مخصوصة بيؤتون ، أو يؤتون الزكاة في حال ركوعهم في الصلاة حرصاً على الإحسان ومسارعه إليه ، وإنها نزلت في علي (ر) حين سأله سائل وهو راكع في صلاته ، فطرح له خاتمه ، وإستدل بها الشيعة علي إمامته أن المراد بالولي المتولي للأمور والمستحق للتصرف فيها ، والظاهر ما ذكرناه مع أن حمل الجمع علي الواحد أيضاًً خلاف الظاهر وإن صح أنه نزل فيه فلعله جيء الجمع لترغيب الناس في مثل فعله ليندرجوا فيه.


http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=1004&pageID=725
الصفحة (28)

وغالب الأخباريين على أنها نزلت في علي كرم الله تعالى وجهه ، فقد أخرج الحاكم وابن مردويه وغيرهما عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما بإسناد متصل قال : " أقبل ابن سلام ونفر من قومه آمنوا بالنبي A فقالوا : يا رسول الله إن منازلنا بعيدة وليس لنا مجلس ولا متحدث دون هذا المجلس وأن قومنا لما رأونا آمنا بالله تعالى ورسوله A وصدقناه رفضونا وآلوا على نفوسهم أن لا يجالسونا ولا يناكحونا ولا يكلمونا فشق ذلك علينا ، فقال لهم النبي A : إنما وليكم الله ورسوله ، ثم إنه A خرج إلى المسجد والناس بين قائم وراكع فبصر بسائل فقال : هل أعطاك أحد شيئاً؟ فقال : نعم خاتم من فضة ، فقال : من أعطاكه؟ فقال : ذلك القائم ، وأومأ إلى علي كرم الله تعالى وجهه ، فقال النبي A : على أي حال أعطاك؟ فقال : وهو راكع ، فكبر النبي A ثم تلا هذه الآية "

http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...01&pageID=2028




توقيع : أحزان الشيعة
اللهم صل على محمد و آل محمد

من مواضيع : أحزان الشيعة 0 معارضة احاديث الصحاح لكتاب الله
0 البخاري : عائشة على جمل خرجت بالناس و كانت محور المعركة ! و لم يذكر شيئ عن الإصلاح
0 أعلمية عائشة
0 هكذا تحدث رسول الله صلى الله عليه و آله و هكذا رده ابن تيمية كعادته
0 ماذا يحدث ؟

أحزان الشيعة
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 50567
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 8,348
بمعدل : 1.52 يوميا

أحزان الشيعة غير متصل

 عرض البوم صور أحزان الشيعة

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : أحزان الشيعة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-11-2011 الساعة : 09:32 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحزان الشيعة [ مشاهدة المشاركة ]
يقول شيخ الزنادقة


و لم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه


كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 7، صفحة 137.
http://arabic.islamicweb.com/books/t...ok=365&id=3441


النفر من المهاجرين أن يدافعوهم و قام اكثر الناس مع علي لا سيما و كان جمهور الذين في قلوبهم مرض يبغضون عمر لشدته عليهم و بغض الكفار و المنافقين لعمر اعظم من بغضهم لعلي بما لا نسبة بينهما بل لم يعرف أن عليا كان يبغضه الكفار و المنافقون إلا كما يبغضون أمثاله


بخلاف عمر فانه كان شديدا عليهم و كان من القياس أن ينفروا عن جهة فيها عمر


كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 7، صفحة 461

http://arabic.islamicweb.com/books/t...ok=365&id=3765


فأي نصب يكنه هذا الزنديق الحراني لشخص أمير المؤمنين الإمام علي عليه السلام ؟






لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم


اي شر يحمل هذا المخلوق في عقله و قلبه على أمير المؤمنين علي عليه السلام ؟!


فلم يكفه ان جعل من الصحابة نواصب و منافقين

بل تمادى فقال بأن عمر يفر منه الكفار كما تفر منه الجن
و حتى من الجهة التي هو فيها يعني ما ان يرى الجن و المشركين ( الكفار و المنافقين )عمر في فج إلا فروا من وجهه !


طيب لماذا كان عمر يفر من مواجهة المشركين و الكفار في المعارك كالجرذ الأجرب ؟!

فعمر مشهور جدا بالفرار من الزحف

المفروض ان الكفار و المنافقين هم من يفروا من عمر لا هو !!

بالإضافة الى ان النبي الأعظم لم يولي بغض الكفار و المنافقين لعمر أي اهتمام كما اهتم من جانب الإمام علي عليه السلام


فعلاما شذّ شيخ النواصب عن القاعدة ؟!

طبعا لا بد و ان يكسر القالب
فهذه من ضروريات بغض النواصب لأمير المؤمنين عليه السلام



توقيع : أحزان الشيعة
اللهم صل على محمد و آل محمد

من مواضيع : أحزان الشيعة 0 معارضة احاديث الصحاح لكتاب الله
0 البخاري : عائشة على جمل خرجت بالناس و كانت محور المعركة ! و لم يذكر شيئ عن الإصلاح
0 أعلمية عائشة
0 هكذا تحدث رسول الله صلى الله عليه و آله و هكذا رده ابن تيمية كعادته
0 ماذا يحدث ؟

أحزان الشيعة
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 50567
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 8,348
بمعدل : 1.52 يوميا

أحزان الشيعة غير متصل

 عرض البوم صور أحزان الشيعة

  مشاركة رقم : 6  
كاتب الموضوع : أحزان الشيعة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-11-2010 الساعة : 07:51 PM


لا ننكر أن عليا ولى أقاربه وقاتل وقتل خلقا كثيرا من المسلمين الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويصومون ويصلون لكن من هؤلاء من قاتله بالنص والإجماع ومنهم من كان قتاله من مسائل الاجتهاد (6/183)





http://islamport.com/d/1/aqd/1/318/1...DA%CB%E3%C7%E4



فعلاما اعتراضك ؟

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحزان الشيعة [ مشاهدة المشاركة ]
يقول الحراني شيخ الأكاذيب


أن قتال الصحابة مع أمير المؤمنين علي سلام الله عليه لم يكن بحجة

اي انهم حين قاتلوا معاوية لم تكن لديهم حجة لا من الكتاب و لا من السنة

طيب يا شيخ النواصب

هل كانت لمعاوية حجة حين خرج لمقاتلة الخليفة الراشد الواجب الطاعة ؟




الصفحة (380)

والذين قاتلوا من الصحابة لم يأت أحد منهم بحجة توجب القتال لا من كتاب ولا من سنة بل أقروا بأن قتالهم كان رأيا رأوه كما أخبر بذلك علي رضي الله عنه عن نفسه ولم يكن في العسكرين أفضل من علي فيكون ممن هو دونه أولى وكان علي أحيانا يظهر فيه الندم والكراهة للقتال مما يبين أنه لو لم يكن عنده فيه شيء من الأدلة الشرعية مما يوجب رضاه وفرحه بخلاف قتاله للخوارج فإنه كان


http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...03&pageID=2904

يقول الحراني ان الخليفة ندم على قتاله الفئة الباغية التي هو مأمور بها أصلا بحديث رسول الله حين حدث عن قتل عمار و لم ينهى عن قتاله لها بل قال صلى الله عليه و آله و سلم أن عمار يدعو الى الجنة والفئة الباغية تدعو الى النار

و طبعا فئة كهذه قتالها واجب لهذا لم يصدر نهي من رسول الله عن قتالها

فلماذا يندم الخليفة على أمر قام به و هو واجب عليه ؟!

و اين هو دليلك يا شيخ الكذب ؟



الصفحة (217)
وأما قتال الجمل وصفين فقد ذكر علي رضي الله عنه أنه لم يكن معه نص من النبي صلى الله عليه وسلم وإنما كان رأيا وأكثر الصحابة لم يوافقوه على هذا القتال بل أكثر أكابر الصحابة لم يقاتلوا لا مع هؤلاء ولا مع هؤلاء كسعد بن أبي وقاص وابن عمر وأسامة بن زيد ومحمد بن مسلمة وأمثالهم من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان مع أنهم معظمون لعلي يحبونه ويوالونه ويقدمونه على من سواه ولا يرون أن أحدا أحق بالإمامة منه في زمنه لكن لم يوافقوه في رأيه في القتال وكان معهم نصوص سمعوها من النبي صلى الله عليه وسلم تدلهم على أن ترك القتال والدخول في الفتنة خير من القتال وفيها

http://www.islamww.com/booksww/pg.php?
b=4203&pageID=2011

و هذه أيضا من مفارقات شيخ النواصب و أكاذيبه الحشوية الناصبية المتكررة

حيث يروج لأتباعه أن حروب الخليفة الرابع باطلة و غير مأمور بها و ان عليه القعود عن حرب الطلقاء زمرة النفاق

و ان الصحابة من المهاجرين و الانصار والتابعين لهم بإحسان خالفوه

رغم انهم يرونه

مع أنهم معظمون لعلي يحبونه ويوالونه ويقدمونه على من سواه ولا يرون أن أحدا أحق بالإمامة منه في زمنه لكن لم يوافقوه في رأيه في القتال


سبحان الله الرعية تخالف الخليفة الواجب الطاعة !

طيب كيف يكونوا تابعون لهم بإحسان
وهم خالفوا أمر الخليفة الصحابي الواجب الاتباع بإحسان ؟

اي برهان عظيم لك يا شيخ النواصب ؟


و لكنه هنا وقع في أحد تناقضاته الكثيرة فقال


الصفحة (216)

واتفق الصحابة على قتالهم فقتاله للخوارج كان بنص من الرسول وبإجماع الصحابة


http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...03&pageID=2010



الصفحة (165)
ولهذا كان أئمة السنة كمالك وأحمد وغيرهما يقولون إن قتاله للخوارج مأمور به
http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...03&pageID=2689


طيب اذا كان الخليفة الرابع مأمور بقتال الخوارج و متفق عليه و بنص من رسول الله فالأولى به قتال اهل الجمل و صفين لأنهما أخرجتا جماعة الخوارج


الصفحة (41)

وأما على فلا ريب أنه قاتل معه طائفة من السابقين لأولين كسهل بن حنيف و عمار بن ياسر لكن الذين لم يقاتلوا معه كانوا افضل فان سعد بن أبي وقاص لم يقاتل معه و لم يكن قد بقي من الصحابة بعد علي افضل منه و كذلك محمد بن مسلمة من الأنصار و قد جاء في الحديث أن الفتنة لا تضره فاعتزل و هذا مما استدل به على أن القتال كان قتال فتنة بتأويل لم يكن من الجهاد الواجب و لا المستحب وعلي و من معه أولى بالحق من معاوية و أصحابه كما ثبت عن النبي صلى الله عليه و سلم انه قال تمرق مارقة على خير فرقة من المسلمين تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فدل هذا الحديث على أن عليا أولى بالحق ممن قاتله فانه هو الذي قتل الخوارج لما افترق المسلمون فكان قوم معه و قوم عليه ثم أن هؤلاء الذين قاتلوه لم يخذلوا بل ما زالوا


http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...03&pageID=2173



الحراني الزنديق يرى ان الذين لم يخرجوا مع الخليفة الرابع الواجب الطاعة بحكم انه ولي الأمر هم


لكن الذين لم يقاتلوا معه كانوا افضل

أفضل من الخليفة و الصحابة الذين حاربوا معه !!!

فذكر سعد ابن ابي وقاص !!

فهل ابن ابي وقاص أفضل من الخليفة الرابع ؟

أنتم تقولون ان الصحابة أفضلهم بعد النبي الخلفاء الراشدين الاربعة

فلماذا هنا سقطت أفضلية الخليفة الرابع ؟


فقال شيخ الزنادقة الأنجاس


على أن القتال كان قتال فتنة بتأويل لم يكن من الجهاد الواجب و لا المستحب

طيب ألم تقل أنه مأمور بالخروج للقتال بنص النبي و بإجماع الصحابة ؟!

فكيف أصبح قتال ليس بالواجب ولا المستحب ؟

فقط لأنه قتال ضد الطلقاء و راس النفاق معاوية لعنه الله اصبح قتاله فتنة و ليس واجب ولا مستحب

فأين تذهب يا حراني بحديث الفئة الباغية و قتالها ؟

فقاتلوا التي تبغ و تقتل عمارا لفئة الباغية
/



و أما هنا فالزنديق يسرح في غرام زنديقه النجس معاوية فيقول



الصفحة (96)

وأقام معاوية نائبا عن عمر وعثمان عشرين سنة ثم تولى عشرين سنة ورعيته شاكرون لسيرته وإحسانه راضون به حتى أطاعوه في مثل قتال علي ومعلوم أنه خير من أبيه أبي سفيان وكانت ولايته أحق بالجواز من ولاية أبيه فلا يقال إنه لم تكن تحل ولايته ولو قدر أن غيره كان


http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...03&pageID=2620



كله مدح وثناء جميل و شكر و تقدير !!
طبعا من المستحيلات ان ينطق شيخ النواصب مثل هذا القول في علي ابن ابي طالب لأنه متخصص فقط في طعنه و انتقاصه


فيقول


الصفحة (97)
أحق بالولاية منه أو أنه ممن يحصل به معونة لغيره ممن فيه ظلم لكان الشر المدفوع بولايته أعظم من الشر الحاصل بولايته وأين أخذ المال وارتفاع بعض الرجال من قتل الرجال الذين قتلوا بصفين ولم يكن في ذلك عز ولا ظفر فدل هذا وغيره على أن الذين أشارو على أمير المؤمنين كانوا حازمين وعلى إمام مجتهد لم يفعل إلا ما رآه مصلحة لكن المقصود أنه لو كان يعلم الكوائن كان قد علم إن إقراره على الولاية أصلح له من حرب صفين التي لم يحصل بها إلا زيادة الشر وتضاعفه لم يحصل بها من المصلحة شيء وكانت ولايته أكثر خيرا وأقل شرا من محاربته وكل ما يظن في ولايته من الشر فقد كان في محاربته أعظم منه وهذا

http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...03&pageID=2621


طبعا بعد ان أطال المدح في شيخ النفاق أدار الحديث للطعن في الخليفة الرابع

من قتل الرجال الذين قتلوا بصفين ولم يكن في ذلك عز ولا ظفر


و بعد

كان قد علم إن إقراره على الولاية أصلح له من حرب صفين التي لم يحصل بها إلا زيادة الشر وتضاعفه لم يحصل بها من المصلحة شيء

شيخ الزنادقة أعلم من الخليفة الرابع و هنا يملي عليه انه كان عليه القعود عن حرب ( معاوية ) صفين لأن بها ما تفضل شيخ النواصب من

لم يحصل بها إلا زيادة الشر وتضاعفه لم يحصل بها من المصلحة شيء وكانت ولايته أكثر خيرا وأقل شرا من محاربته وكل ما يظن في ولايته من الشر فقد كان في محاربته أعظم منه وهذا





الصفحة (236)



ونحن لا ننكر أن عثمان رضي الله عنه كان يحب بني أمية وكان يواليهم ويعطيهم أموالا كثيرة وما فعله من مسائل الاجتهاد التي تكلم فيها العلماء الذين ليس لهم غرض كما أننا لا ننكر أن عليا ولى أقاربه وقاتل وقتل خلقا كثيرا من المسلمين الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويصومون ويصلون لكن من هؤلاء من قاتله بالنص والإجماع ومنهم من كان قتاله من مسائل الاجتهاد التي تكلم فيها العلماء الذين لا غرض لهم وأمر الدماء أخطر من أمر الأموال والشر الذي حصل في الدماء بين الأمة أضعاف الشر الذي حصل بإعطاء الأموال فإذا كنا نتولى عليا ونحبه ونذكر ما دل عليه الكتاب والسنة من فضائله مع أن الذي جرى في خلافته أقرب إلى الملام مما جرى في خلافة عثمان وجرى في خلافة عثمان من الخير مالم يجر مثله في خلافته فلأن نتولى عثمان ونحبه ونذكر ما دل عليه الكتاب والسنة بطريق الأولى


http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...03&pageID=2030



طبعا بما انه لم يحصل قتال للكفار في زمن الخليفة الرابع و لم يقتل كافرا واحدا في خلافته فبالتأكيد كان قتله للمسلمين المصلين الموحدين

يقصد الحراني أهل النفاق و راسهم معاوية أتباع الجمل و صفين و الخرواج رعيته

و نأتي لتناقضات شيخ النواصب

لكن من هؤلاء من قاتله بالنص والإجماع
ومنهم من كان قتاله من مسائل الاجتهاد

طيب

فإذا كانت حروب الخليفة الرابع بعضها بنص و اجماع و بعضها باجتهاد

فأين المعضلة و مالك أنت به يا حراني ؟

الا تقولون اجتهد و له اجر ؟! فلماذا تحاسبه أنت ؟

ها أنت راوغت و راوغت
فماذا استفدت بعد كل هذا الطعن في خير البشر بعد رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم ؟



لا حول و لاقوة إلا بالله العلي العظيم من شيطان الحراني الرجيم الذي أشتغل بقلب موازين الحق فلعنة الله الابدية على شيخ النواصب ابن تيمية





توقيع : أحزان الشيعة
اللهم صل على محمد و آل محمد

من مواضيع : أحزان الشيعة 0 معارضة احاديث الصحاح لكتاب الله
0 البخاري : عائشة على جمل خرجت بالناس و كانت محور المعركة ! و لم يذكر شيئ عن الإصلاح
0 أعلمية عائشة
0 هكذا تحدث رسول الله صلى الله عليه و آله و هكذا رده ابن تيمية كعادته
0 ماذا يحدث ؟
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
دراسة موضوعية لمنهاج السنة لابن تيمية



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 09:37 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية