14021 - عبد الرزاق عن ابن جريج عن عطاء قال : لاول من سمعت منه المتعة صفوان بن يعلى ، قال : أخبرني عن يعلىأن معاوية استمتع بامرأة بالطائف، فأنكرت ذلك عليه ، فدخلنا على ابن عباس ، فذكر له بعضنا ، فقال له : نعم ، فلم يقر في نفسي ، حتى قدم جابر ابن عبد الله ، فجئناه في منزله ، فسأله القوم عن أشياء ، ثم ذكروا له المتعة ، فقال : نعم ، استمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأبي بكر ، وعمر ، حتى إذا كان في آخر خلافة عمر استمتع عمرو بن حريث بامرأة - سماها جابر فنسيتها - فحملت المرأة ، فبلغ ذلك عمر ، فدعاها فسألها ، فقالت : نعم ، قال : من أشهد ؟ قال عطاء : لا أدري قالت : أمي ، أم وليها ، قال : فهلا غيرهما ، قال : خشي أن يكون دغلا الاخر ، قال عطاء : وسمعت ابن عباس يقول : يرحم الله عمر ، ما كانت المتعة إلا رخصة من الله عزوجل ، رحم بها أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فلو لا نهيه عنها ما احتاج إلى الزنا إلا شقي ، قال : كأني والله أسمع قوله : إلا شقي - عطاء القائل - قال عطاء : فهي التي في سورة النساء * (فما استمتعتم به منهن) إلى كذا وكذا من الاجل ، على كذا وكذا ، ليس بتشاور ، قال : بدا لهما أن يتراضيا بعد الاجل ، وأن يفرقا فنعم ، وليس بنكاح.
مصنف عبدالرزاق ج 7 ص 496
اللي يبغون يعترفون به يعترفون به واللي يبطل ملتهم وهو صحيح مايريدونه تناقض حتى القران اختاروا منه الايات اللي تناسبهم والايات اللي ماتناسبهم محرفه ما هذا الدين صرتوا مثل اليهود والنصارى
اللي يبغون يعترفون به يعترفون به واللي يبطل ملتهم وهو صحيح مايريدونه تناقض حتى القران اختاروا منه الايات اللي تناسبهم والايات اللي ماتناسبهم محرفه ما هذا الدين صرتوا مثل اليهود والنصارى
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
****************************
أنت تعلم يا "رهيف " أننا لو جئنا بالحديث من كتبنا لكنت أنكرته وما قبلته 0
نحن لا نعترف إلا بمن يتمسك بأهل البيت (عليهم السلام ) ويواليهم 0
ولكن من الحكمة بالنقاش الموضوعي هو أن تحاجج الخصم من كتبهم
فالنفرض أنك تتناقش مع " النصارى " فهل تقول لهم قال الله في القرآن (((كذا )))
فإنهم لن يرضوا معك إلا أن تأتيهم بما في كتبهم وهذا ما فعله الأخ **أبو الحر **
وما نفعله نحن 0 والسلام
ولم أر في ردك إلا السباب وعلى هذا ستحاسبون يوم يعض الظالم على يديه 0
ويقول ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا
يا ويلتي- لتني لم اتخذ فلان خليلا
أما بالنسبة للأخذ من القرآن فكل آية فيه تكفي لتكون حجة على كل الأمم 0
ثم تقول نأخذ ما يعجبنا منه **********نعم كله يعجبنا **** ولكنه لا يعجب بعضكم لأنه حق كأهل البيت الذين هم عدله (((( إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا ))))
والسلام ************************************************** ********************والحمد لله
14021 - عبد الرزاق عن ابن جريج عن عطاء قال : لاول من سمعت منه المتعة صفوان بن يعلى ، قال : أخبرني عن يعلىأن معاوية استمتع بامرأة بالطائف، فأنكرت ذلك عليه ، فدخلنا على ابن عباس ، فذكر له بعضنا ، فقال له : نعم ، فلم يقر في نفسي ، حتى قدم جابر ابن عبد الله ، فجئناه في منزله ، فسأله القوم عن أشياء ، ثم ذكروا له المتعة ، فقال : نعم ، استمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأبي بكر ، وعمر ، حتى إذا كان في آخر خلافة عمر استمتع عمرو بن حريث بامرأة - سماها جابر فنسيتها - فحملت المرأة ، فبلغ ذلك عمر ، فدعاها فسألها ، فقالت : نعم ، قال : من أشهد ؟ قال عطاء : لا أدري قالت : أمي ، أم وليها ، قال : فهلا غيرهما ، قال : خشي أن يكون دغلا الاخر ، قال عطاء : وسمعت ابن عباس يقول : يرحم الله عمر ، ما كانت المتعة إلا رخصة من الله عزوجل ، رحم بها أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فلو لا نهيه عنها ما احتاج إلى الزنا إلا شقي ، قال : كأني والله أسمع قوله : إلا شقي - عطاء القائل - قال عطاء : فهي التي في سورة النساء * (فما استمتعتم به منهن) إلى كذا وكذا من الاجل ، على كذا وكذا ، ليس بتشاور ، قال : بدا لهما أن يتراضيا بعد الاجل ، وأن يفرقا فنعم ، وليس بنكاح.
مصنف عبدالرزاق ج 7 ص 496
هذا الحديث اللي انت فرحان فيه ومتشقق نزل قبل التحريم
لان الرسول صلى الله عليه وسلم حرمه وثم حلله ثم مات وهو محرم
في رواية أبي الزبير عن جابر ثم عبد الرزاق أيضا أن ذلك كان قديما ولفظه استمتع معاوية مقدمة الطائف بمولاة لبني الحضرمي يقال لها معانة قال جابر ثم عاشت معانة إلى خلافة معاوية فكان يرسل إليها بجائزة كل عام وقد كان معاوية متبعا لعمر مقتديا به فلا يشك أنه عمل بقوله بعد النهي.. إنتهى!!
لا حظ كان قديمااا قبل التحريم اوأن الحكم لم يبلغه
كما ان علي رضي الله عنه لم يعرف حكم المذي لانه لم يبغه الحكم