لاكن الجوشن كان في جيش علي بن ابي طالب ضد معاوية وكان شيعيا
وهو من قتل الحسين
قاتل الحسين شمر بن ذي الجوشن الشيعي
شمر بن ذي الجوشن ـ واسمه شرحبيل ـ بن قرط الضبابي الكلابي، أبو السابغة، من كبار قتلة ومبغضي الحسين عليه السّلام، كان في أول أمره من ذوي الرّئاسة في هوازن موصوفاً بالشجاعة وشهد يوم صفين مع عليّ عليه السّلام، سمعه أبو إسحاق السبيعي يقول بعد الصلاة: اللهمّ إنك تعلم أني شريف فاغفر لي!!! فقال له: كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل ابن رسول الله ؟! فقال: ويحك كيف نصنع، إن أُمراءنا هؤلاء أمرونا بأمرٍ فلم نخالفهم! ولو خالفناهم كنّا شرّاً من هذه الحُمر. ثمّ أنه لمّا قام المختار طلب الشمر، فخرج من الكوفة وسار إلى الكلتانية ـ قرية من قرى خوزستان ـ ففَجَأه جمع من رجال المختار، فبرز لهم الشمر قبل أن يتمكّن من لبس ثيابه فطاعنهم قليلاً وتمكّن منه أبو عَمرة فقتله وأُلقيت جثته للكلاب. الكامل في التاريخ 92:4، ميزان الاعتدال 449:1، لسان الميزان 152:3، جمهرة الأنساب 72، سفينة البحار 714:1، الأعلام 175:3 ـ 176
ابن الأثير 4 / 55 - البداية والنهاية 7 / 270
===
هنا شعر لاحد الشيعة الخونة الذين قتلوا الحسين رضي الله عنه
و قال زحر بن قيس الشيعي :
فصلى الإلاه على احمد
رسول المليك تمام النعم
رسول نبي و من بعده
خليفتنا القائم المدعم
عنيت عليا وصي النبي
يجالد عنه غواة الامم
و زحر هذا شهد مع علي (ع) الجمل و صفين كما شهد صفين معه شبعث بن ربعي و شمر بن ذي الجوشن الضبابي ثم حاربوا الحسين عليه السلام يوم كربلاء فكانت لهم خاتمة سوء نعوذ بالله من سوء الخاتمة.
و في رحاب ائمة اهلالبيت(ع) ج 1 ص 9
السيد محسن الامين الحسيني العاملي
---
شبث بن ربعي
5687 - شبث ( شيث ) بن ربعي :
كاتب الحسين ( عليه السلام ) ، وطلب منه القدوم إلى الكوفة وكان من المحاربين ، ولقد خاطبه الحسين ( عليه السلام ) يوم عاشوراء فنادى :
يا شبث بن ربعي ، ويا حجار بن أبجر ، ويا قيس بن الاشعث ، ويا يزيد بن
الحارث ، ألم تكتبوا لي أن أينعت الثمار واخضر الجناب ، وإنما تقدم على جند لك
مجندة . . إلخ ، ذكره الشيخ المفيد في الارشاد في أواسط ( فصل وكان خروج مسلم
ابن عقيل - رحمة الله عليه - بالكوفة يوم الثلاثاء ) .
==
واضيف ان شبث من الذين ثاروا على الخليفة عثمان بن عفان
هذه الروايات في صحاحكم يا عزيزي
مــع احترامي لك أنت تنقل بغباء شديد
نقول له ثور يقول احلبه:rolleyes:
حبيبي يا بعد جبدي بأي لغة تفهم؟؟؟؟
قلنا لك هناك في معنيين بالشيعة هم [الخاص والعام]
فالشيعة بالمعنى العام هم العامة من يحب امير المؤمنين ع
والشيعة بالمعنى الخاص هم من اتبعه وساره على خطاه
لذلك بمجرد خروجه على الإمام الحسين عليه السلام انتفى عنه صفة التشيع بالمعنى الخاص
فأبسطها لك
الشخص امين فإن سرق فهل سيبقى امين؟؟؟:rolleyes:
مثل هذا
الشخص شيعي .. فإن خرج على احد أئمته فهل سيبقى شيعي:cool:
لكن قاعد احاورك انا بكتبك وانت تبي تحاور الشيعة بكتبك
لكن بنطوفها لك واجب
اقتباس :
أولا: عمر بن سعد الثقة عند اهل لسنة وهو قاتل الحسين عند يحيى بن معين وعند العجلي الذي قاتل قاتل الحسين وهو ثقة.!
قال ابن البرقى : أمه رملة بنت أبى الأنياب من كندة .
و ذكره محمد بن سعد فى الطبقة الثانية من أهل الكوفة .
و قال أحمد بن عبد الله العجلى : كان يروى عن أبيه أحاديث ، و روى الناس عنه .
و هو الذى قتل الحسين ، و هو تابعى ثقة .
و قال أبو بكر بن أبى خيثمة : سألت يحيى بن معين عن عمر بن سعد أثقة هو ؟ فقال
: كيف يكون من قتل الحسين ثقة ؟
المصدر : تهذيب الكمال
هل رأيتم من هم قتلة الحــسين ؟؟؟
هم ثقات اهل السنة:rolleyes:
4903 - عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة صدوقولكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره في الصحابة فقد جزم بن معين بأنه ولد يوم مات عمر بن الخطاب س
عزيزي الغالي نجف ستار
يبدوا ان الامور اختلطت عليك
كيف يكون هؤلاء من شيعة ابو سفيان وقد قاتلو ضد معاوية ؟
هذه الروايات من مصادركم
سوال لك
لماذا في كل سنة من عاشوراء تقيمون الدنيا وتقعدوها بالبكاء والعويل والضرب بالحيدر والصناقل لمقتل الحسين
اليس هذا دليل على انكم من خذله ومن قتله في نفس الوقت
حسبي الله ونعم الوكيل
رحمة الله عليك يا سيد شباب اهل الجنة وياريحانة شباب هذه الامة يا امامنا يا ابو عبد الله الحسين لقد خذلوك وخانوك وقتلوك والان يبكون عليك
اللهم اقتص من خونة الامام الحسين وقتلته يارب العالمين
عزيزي الغالي نجف ستار
يبدوا ان الامور اختلطت عليك
كيف يكون هؤلاء من شيعة ابو سفيان وقد قاتلو ضد معاوية ؟
هذه الروايات من مصادركم
سوال لك
لماذا في كل سنة من عاشوراء تقيمون الدنيا وتقعدوها بالبكاء والعويل والضرب بالحيدر والصناقل لمقتل الحسين
اليس هذا دليل على انكم من خذله ومن قتله في نفس الوقت
حسبي الله ونعم الوكيل
رحمة الله عليك يا سيد شباب اهل الجنة وياريحانة شباب هذه الامة يا امامنا يا ابو عبد الله الحسين لقد خذلوك وخانوك وقتلوك والان يبكون عليك
اللهم اقتص من خونة الامام الحسين وقتلته يارب العالمين
لازلنا نعاني كما عانى ال بيت النبوة من غباء الاعراب
انا قلت انهم شيعة ال ابي سفيان لانهم كانوا يقاتلون الامام الى جانب ال ابي سفيان فأفهم
اي انهم لو قاتلوا بعد ذلك الى صف الدولة البيزنطية فهم شيعة قيصر الروم الا تفهم ما معنى كلمة شيعة ؟؟؟
انها كلمة عربية فأين عروبتكم التي تتشدقون بها ؟؟؟
طيب لماذا السب والشتم
ام ان هذا الذي رباكم عليه اصحاب العمائم السوداء والبيضاء
انا اتكلم معك بكل احترام لماذا لا تبادلني الاحترام
انتم الشيعة ما ينفع معكم الاحترام بكل صراحة
صدام حسين كان ضابط الامور بكل دكتاتورية وتقولون بدكم حرية تعبير
هاي حرية التعبير حتى ما تحترمو الاوادم
بالرجوع الى الكلام السابق
انتم في روايات كثيرة تقولون ان اتباع ال البيت كانو كثر
وهنا تقول انه من بقي معهم فقط 70 رجلا
اي تناقض هذا
عزيزي انتم لا تبحثون عن الحقيقة
لو انكم تبحثون عن الحقيقة لفتحتم عقولكم وبحثتم
لاكن الذي يحدث انكم اغلقتم على عقولكم وفتحتم فيه نافذه صغيرة لا يدخل منها الى أملاءات وخرافات المعممين وهذا الذي تريدونه
انتظر عزيزي ظهور المهدي كي يطر الارض من اهل السنة والجماعة
ويوم القيامة سوف احاججك امام الله
الحمدلله الذي هدانا لهذا
والسلام
بس سب ولعن وشتم
اي دين هذا الذي تدينون فيه
لا النصالى ولا اليهود يسبو مثلما تسبو
المذكورين اعلاه كانوا في جيش علي ثم انقلبو على ابنه الحسين وقتلوه
هل هم من السنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف يكونوا من السنة وقد قاتلوا معاوية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انتم تفسرون كل شئ على هواكم
قلي بالله عليك من خذل الحسين ؟اهل الشام ام اهل العراق؟
الشيعة ام السنة
لولا خذلان الشيعة للحسين هل كان الشمر سوف يجرء على قتل الحسين
عزيزي لم تجب على سوالي عن مراسم الحسينية يوم عاشوراء كيف ابتدعتموها
لماذا كل هذا البكاء على الحسين وانتم من قتله بخذلانه
اجب عزيزي اجب
المذكورين اعلاه كانوا في جيش علي ثم انقلبو على ابنه الحسين وقتلوه
هل هم من السنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف يكونوا من السنة وقد قاتلوا معاوية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انتم تفسرون كل شئ على هواكم
قلي بالله عليك من خذل الحسين ؟اهل الشام ام اهل العراق؟
الشيعة ام السنة
لولا خذلان الشيعة للحسين هل كان الشمر سوف يجرء على قتل الحسين
عزيزي لم تجب على سوالي عن مراسم الحسينية يوم عاشوراء كيف ابتدعتموها
لماذا كل هذا البكاء على الحسين وانتم من قتله بخذلانه
اجب عزيزي اجب
عزيزي حباب يالرجل الصادق
الظاهر انت ماتستعوب لكن سأمشي معك للنهاية والله هذا فقط لانك ببيت الكرم الشيعي
الآن سنعتبر انه الشيعة خونه ولا يوجد فيهم بطل وقف مع الحسين
الآن اين السنة:cool:؟؟؟؟
إن قلتم مع الحسين فقد كذبتم
وإن قلتم مع يزيد فقد اصبتم
فالآن من قتل الحسين ؟؟؟ اجدادنا ام اجدادكم;)
انظر السؤال ينقلب على اهل السنة الخونة قتلة الحسين .! (وفقا لنظركم.!)
الك يعرف انه قاتل الحسين هو الشمر بن ذي الجوشن
هل عرفتم تاريخ هذا الجرم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تصدقون انه من شيعة ال البيت ؟
من فرط حبه لال البيت .........قتل الامام الحسين ....
بالدليل القاطع
شمر بن ذي الجوشن ـ واسمه شرحبيل ـ بن قرط الضبابي الكلابي، أبو السابغة، من كبار قتلة ومبغضي الحسين عليه السّلام، كان في أول أمره من ذوي الرّئاسة في هوازن موصوفاً بالشجاعة وشهد يوم صفين مع عليّ عليه السّلام، سمعه أبو إسحاق السبيعي يقول بعد الصلاة: اللهمّ إنك تعلم أني شريف فاغفر لي!!! فقال له: كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل ابن رسول الله ؟! فقال: ويحك كيف نصنع، إن أُمراءنا هؤلاء أمرونا بأمرٍ فلم نخالفهم! ولو خالفناهم كنّا شرّاً من هذه الحُمر. ثمّ أنه لمّا قام المختار طلب الشمر، فخرج من الكوفة وسار إلى الكلتانية ـ قرية من قرى خوزستان ـ ففَجَأه جمع من رجال المختار، فبرز لهم الشمر قبل أن يتمكّن من لبس ثيابه فطاعنهم قليلاً وتمكّن منه أبو عَمرة فقتله وأُلقيت جثته للكلاب. الكامل في التاريخ 92:4، ميزان الاعتدال 449:1، لسان الميزان 152:3، جمهرة الأنساب 72، سفينة البحار 714:1، الأعلام 175:3 ـ 176 ابن الأثير 4 / 55 - البداية والنهاية 7 / 270
الْسَّلامٌ عَلَيٌكٌمْ وَرَحْمَةٌ الله وَبَرَكَاتٌهٌ
بأبي أنت وأمي يا أمير المؤمنين
وكل يوم يمر أعيش ساعاته أعرف غصتك وشجن قلبك إذ عايشت مثل هؤلاء الأعراب
وأي صبرٌ صبرته في ذات الله تعالى وصبرك ببهم الرجال وذؤبان العرب
فلله المستعان
======================
أولاً .......
أيها الزميل الكريم
أتيت هنا مسشتهداً وناقلاً بما لا تعرفه ولا تتدبر فيه ولا تفقه منه شيئاً ... !!
وأول تدليساتكم أو عدم فهمك فيما أوردته أيها الزميل أن جميع الكتب التي أستشهدت بها أعـــلاه هي كتب تحسب عليكم لا علينا فهي كتب من أهل سنة الجماعة فلا حجة بها علينا أبداً ... فراجع المصادر أعـــــــــــــــــــــلاه :
- الكامل في التاريخ 92:4 - ميزان الاعتدال 449:1، - لسان الميزان 152:3، - جمهرة الأنساب 72، - سفينة البحار 714:1، - الأعلام 175:3 ـ 176 - ابن الأثير 4 / 55 - البداية والنهاية 7 / 270
(((وبدون تعليق كعادة "حيـــــــــــــــدرة" )))
ثانياً ...
لو سلمنا بصحة ما نقلت قصاً ولصقاً وأستشهاداً ...
ففيه ما هو عليكم لا لكـــــم أيها "الرجل الصادق" ..!!!
فلنراجع ما كُـــتِبَ في نصك أعلاه جــــــــيداً والذي أجزم أنك لم تقرأه جـــــــــيداً أو أنك لم تتدبر فيه شيئاً - كعادتكم - فقط همك السبق الصحفي الأنترنتي هنا :
يقول النص الاول :
{ .. من كبار قتلة ومبغضي الحسين عليه السّلام ..}
فـعلاً شمر بن ذي الجوشن - عليه لعائن الله - شيعي حسب الإعاقة الفكرية الدائمة لبني السلف
ولكنه ناصبي حسب فكر وعقل ذوو الألباب شيعة أهل البيت فهو من كبار قتلة ومبغضي الحسين عليه السّلام
((( وبدون تعليق كعادة "حيـــــــــــــدرة" )))
يقول النص الثاني :
{ .. إن أُمراءنا هؤلاء أمرونا بأمرٍ فلم نخالفهم! ولو خالفناهم كنّا شرّاً من هذه الحُمر ..}
فبالله عليك يا (الرجل الصادق) ...
هل تخـبرنا من كان أمراءه سيدكم شمر بن ذي الجوشن .....!!!
الجواب :
> حـــسب إعاقة بني السلف الفكرية أميره "الحسين بن علي " فهو من شيعته ومواليه ....!
يعني = الأمير "الحسين بن علي"
أمر "الشمر " الذي هو من شيعته بقتله
يعني الأمير يأمر شيعته بقتل نفسه .....!!!
> حـــسب فكر وعقل ذوو الألباب شيعة أهل البيت = "أمراءه " هنا تعني أبن آكلة الكباد اللعين بن اللعين على لسان رسول رب العالمين يزيد بن هند آكلة أكباد البشر ...
((( وبدون تعليق كعادة "حيـــــــــــــــدرة" )))
ثالثاً ...
النقطة المهمة جدا التي يجب ان لا نغفل عنها هنا، هي، ان شيعة علي عليه السلام الحقيقيون لم يقاتلوا الحسين ابدا، واتحدى من يجد في اي مصدر من مصادر التاريخ ذكر لاي واحد منهم وينسبه للشيعة والتشيه لأهل البيت عليهم الصلاةوالسلام .
والآن ...
وكعادتهم ومن قديم ليوث وأحفاد
"حيـــــــــــدرة"
يكسرون أصنامكم
و جبروت مواضيعكم وشُبهكم
التي ما أنزل الله بها من سلطان
ينسفها ربي نسفا
والســــــــــ على من أتبع الهدى وآله ــــــــــلام
قال شيخ إســـلامهم بن تيمية :
«من قتل الحسين أو أعان على قتله أو رضي بذلك فعليه لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين، لا يقبل الله منه صرفاً و لا عدلاً».