يقول الصحابة عند الشيعه اغلبيتهم ثقات لكن انا ما راح اكذب مثلك لكن راح ارد عليك من كتبك هذه الرواية تقول ارتد الناس بعد وفاة النبي الا ثلاث وفي رواية اربع
عن أبي جعفر عليه السلام قال: ( إرتد الناس إلا ثلاثة نفر سلمان وأبوذر والمقداد قال: قلت: فعمار؟ قال: قد كان جاض جيضة ثم رجع ، ثم قال: ان أردت الذي لم يشك ولم يدخله شيء فالمقداد ، فأما سلمان فإنه عرض في قلبه عارض ) . روضة الكافي 8/245 عن علي رضي الله عنه أنه قال: ( إن الناس كلهم ارتدوا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم غير أربعة ) . الأنوار النعمانية 1/81 ، السقيفة ص9
اولا هذه الرواية ليس موضوعنا و هي ضعيفة الاسناد
و هنا الارتداد معناه عن الولاية و ليس عن الاسلام
و طبعا انت بترت هذه الرواية و هذه الرواية كاملة : (( وهذه اصحهم ))
22 - كش : أبوالحسن وأبوإسحاق حمدويه وإبراهيم ابنا نصير قالا حدثنا
محمد بن عثمان ، عن حنان بن سدير ، عن أبيه ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : كان الناس
أهل ردة بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلا ثلاثة ، فقلت : ومن الثلاثة ، فقال : المقداد بن الاسود
وأبوذر الغفاري وسلمان الفارسى ثم عرف الناس بعد يسير ، وقال : هؤلاء الذين
دارت عليم الرحى وأبوا أن يبايعوا حتى جاؤا بأمر المؤمنين عليه السلام مكرها فبايع
وذلك قول الله عزوجل " وما محمد إلا سول قد خلت من قبله الرسل أفان مات
أو قتل انقلبتم على أعقابكم " الاية ( 1 ) .
كا : علي عن أبيه عن حنان مثله ( 2 ) .
يعني عرف الناس و آمنوا بالولاية هل فهمت يا زنديق يا مفتري ؟؟؟
لكن تفضل هذا بخاريكم يقول ان الصحابة كلهم كفار و سيدخلون النار :
صحيح البخاري - كتاب الرقاق - 53 ـ باب في الحوض
6667 ـ حدثني ابراهيم بن المنذر، حدثنا محمد بن فليح، حدثنا ابي قال، حدثني هلال، عن عطاء بن يسار، عن ابي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " بينا انا قائم اذا زمرة، حتى اذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم. فقلت اين قال الى النار والله. قلت وما شانهم قال انهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقرى. ثم اذا زمرة حتى اذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم. قلت اين قال الى النار والله. قلت ما شانهم قال انهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقرى. فلا اراه يخلص منهم الا مثل همل النعم ". http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=13&CID=174&SW=الا-مثل-همل-النعم#SR1
صحيح مسلم - كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها - 15 - باب فناء الدنيا وبيان الحشر يوم القيامة
7380 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا وكيع، ح وحدثنا عبيد الله بن معاذ، حدثنا أبي كلاهما، عن شعبة، ح وحدثنا محمد بن المثنى، ومحمد بن بشار، - واللفظ لابن المثنى - قالا حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن المغيرة بن النعمان، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطيبا بموعظة فقال " يا أيها الناس إنكم تحشرون إلى الله حفاة عراة غرلا { كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا إنا كنا فاعلين} ألا وإن أول الخلائق يكسى يوم القيامة إبراهيم عليه السلام ألا وإنه سيجاء برجال من أمتي فيؤخذ بهم ذات الشمال فأقول يا رب أصحابي . فيقال إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك . فأقول كما قال العبد الصالح { وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شىء شهيد * إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم} قال فيقال لي إنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم " . وفي حديث وكيع ومعاذ " فيقال إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك " . http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=1&CID=157&SW=مرتدين#SR1
صحيح مسلم - كتاب الفضائل - 9 - باب اثبات حوض نبينا صلى الله عليه وسلم وصفاته
6108 - حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا يعقوب، - يعني ابن عبد الرحمن القاري - عن أبي حازم، قال سمعت سهلا، يقول سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول " أنا فرطكم، على الحوض من ورد شرب ومن شرب لم يظمأ أبدا وليردن على أقوام أعرفهم ويعرفوني ثم يحال بيني وبينهم " . قال أبو حازم فسمع النعمان بن أبي عياش وأنا أحدثهم هذا الحديث فقال هكذا سمعت سهلا يقول قال فقلت نعم .
6109 - قال وأنا أشهد، على أبي سعيد الخدري لسمعته يزيد فيقول " إنهم مني . فيقال إنك لا تدري ما عملوا بعدك . فأقول سحقا سحقا لمن بدل بعدي " .
6118 - حدثنا ابو بكر بن ابي شيبة، وابو كريب وابن نمير قالوا حدثنا ابو معاوية، عن الاعمش، عن شقيق، عن عبد الله، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " انا فرطكم على الحوض ولانازعن اقواما ثم لاغلبن عليهم فاقول يا رب اصحابي اصحابي . فيقال انك لا تدري ما احدثوا بعدك " .
6136 - وحدثني محمد بن حاتم، حدثنا عفان بن مسلم الصفار، حدثنا وهيب، قال سمعت عبد العزيز بن صهيب، يحدث قال حدثنا أنس بن مالك، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " ليردن على الحوض رجال ممن صاحبني حتى إذا رأيتهم ورفعوا إلى اختلجوا دوني فلأقولن أى رب أصيحابي أصيحابي . فليقالن لي إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك " . http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=1&CID=128#s10
صحيح البخاري - كتاب المغازي - 37 ـ باب غزوة الحديبية
4221 ـ حدثني احمد بن اشكاب، حدثنا محمد بن فضيل، عن العلاء بن المسيب، عن ابيه، قال لقيت البراء بن عازب ـ رضى الله عنهما ـ فقلت طوبى لك صحبت النبي صلى الله عليه وسلم وبايعته تحت الشجرة. فقال يا ابن اخي انك لا تدري ما احدثنا بعده. http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=13&CID=132#s38
اقتباس :
يقول الصحابة عند الشيعه اغلبيتهم ثقات لكن انا ما راح اكذب مثلك
طبعا انت كذاب كالعادة و هذه اثبات كذبك يا زنديق :
العلامة الحلي في قسم الثقات و العدول :
1 - (جابر) بن عبدالله من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله شهد بدرا ".
أورد الكشي في مدحه روايات كثيرة من غير ان يورد ما يخالفها، وقد ذكرناها في الكتاب الكبير.
قال الفضل بن شاذان: انه من السابقين الذين رجعوا إلى أميرالمؤمنين عليه السلام وقال ابن عقدة: ان جابر بن عبدالله منقطع أهل البيت عليهم السلام.
وروي مدحه عن محمد بن مفضل عن محمد بن سنان عن حريز عن الصادق عليه السلام.
كتاب الرجال لابن داود
288 ـ جابر بن عبدالله بن عمرو بن حزام الانصاري ل ، ى ، ن ، سين ، ين ، قر ( جخ ) عظيم الشأن قال الصادق ( عليه السلام ) « إنه كان آخر من بقي من أصحاب رسول الله ( يصلي الله عليه وآله ) وكان منقطعا إلينا أهل
البيت ) وكان يقعد في مسجد رسول الله وهو معتم بعمامة سوداء ، روي أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال له : « إنك تلقى الباقرمن ولدي فقل له كذا وكذا » شهد بدرا وثماني عشرة غزاة مع النبي ( صلى الله عليه وآله ) مات سنة ثمان وسبعين.
معجم الرجال للخوئي الجزء الرابع :
2026 - جابر بن عبدالله :
= جابر الانصاري .
ابن عمرو ( عمر ) بن حزام ( حرام ) : نزل المدينة ، شهد بدرا وثماني عشرة غزوة مع النبي صلى الله عليه وآله ، مات سنة ( 78 ) ، من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله ، رجال الشيخ ( 2 ) .
وذكره مع توصيفه بالانصاري المدني العربي ( العرني ) الخزرجي ، في أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام ( 3 ) ، وفي أصحاب الحسن عليه السلام ( 1 ) ، وفي أصحاب الحسين عليه السلام ( 1 ) ، وفي أصحاب السجاد عليه السلام ( 1 ) ، وفي أصحاب الباقر عليه السلام ( 1 ) ، قائلا : " أبوعبدالله الانصاري ، صحابي " .
وعده البرقي في أصحاب الرسول الاكرم ، صلى الله عليه وآله ، ومن الاصفياء من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام ، ومن شرطة خمسيه ، ومن أصحاب الحسنين والسجاد والباقر عليهم السلام .
وقال الكشي في ترجمة أبي أيوب الانصاري ( 6 ) : " قال الفضل بن شاذان : إنه من السايقين الذين رجعوا إلى أمير المؤمنين عليه السلام " .
إلخ الترجمة..........
طبعا وثقوه جميع الرجاليين
اقتباس :
يقول ان الحلي والكشي والخوئي يقولون عن سعيد بن جبير شيعي امامي وهذا كذب لان علمائك قالوا ثقة ومن اصحاب الامام والثقة غير كافي اذاكان الشخص لايؤمن بالامامة
ههههههههههههه
و الله الحمد لله انك احمق ركز باللون الازرق :
لكن سوف نبين تدليسه :
الخلاصة للعلامة في قسم الاول للعدول الاماميين الثقات - حرف السين - من اسمه سعيد :
2 - (سعيد) بن جبير بالجيم المضمومة.
قال الفضل بن شاذان: ولم يكن في زمن علي بن الحسين عليهما السلام في أول أمره، إلا خمسة أنفس: سعيد بن جبير سعيد بن المسيب محمد بن جبير يحي ان أم الطويل ابوخالد الكابلي وإسمه وردان ولقبه كنكر بالنون بين الكافين والراء أخيرا " وكان حرب (حزن خ ل) أوصى إلى أميرالمؤمنين عليه السلام.
روى الكشي عن سعيد بن المسيب مدحا " في مولانا زين العابدين عليه السلام عن سعيد بن جبير حدثنى أبوالمغيرة قال: حدثني الفضل عن ابن أبي عمير عن هشام ابن سالم عن أبي عبدالله (ع): ان سعيد بن جبير كان يأنم بعلي بن الحسين (ع) وكان يثني عليه، وما كان سبب قتل الحجاج له ! إلا على هذا الامر ! وكان مستقيما ".
معجم الرجال للخوئي - الجزء التاسع - صفحة 118
5127 - سعيد بن جبير: أبو محمد مولى بني والبة، أصله الكوفة نزل مكة، تابعي، من أصحاب السجاد عليه السلام، رجال الشيخ (2). قال ابن شهر آشوب في الجزء الرابع من المناقب في فصل في أحواله (علي ابن الحسين عليه السلام) وتاريخه: ومن رجاله من التابعين: أبو محمد سعيد بن جبير مولى بني أسد نزيل مكة، وكان يسمى جهبذ العلماء ويقرأ القرآن في ركعتين قيل: وما على الارض إلا وهو محتاج إلى علمه. وقال الكشي في ترجمة سعيد بن المسيب (54): (قال الفضل بن شاذان: ولم يكن في زمن علي بن الحسين عليه السلام في أول أمره إلا خمسة أنفس: سعيد ابن جبير، سعيد بن المسيب، محمد بن جبير بن مطعم، يحيى بن أم الطويل، أبو خالد الكابلي...) وقال في ترجمته (55) سعيد بن جبير: (حدثني أبو المغيرة، قال: حدثني الفضل، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: إن سعيد بن جبير كان يأتم بعلي بن الحسين عليه السلام، وكان علي عليه السلام يثني عليه، وما كان سبب قتل الحجاج له إلا على هذا الامر وكان مستقيما...إلى أن قال ...
كتاب الرجال لابن داود - حرف السين من القسم الاول
687 ـ سعيد بن جبير أبو محمد الوالبي مولاهم ين ( جخ ) تابعي ، قال الفضل بن شاذان كان يأتم بعلي بن الحسين عليه السلام وكان يثني عليه وما كان سبب قتل الحجاج له إلا هذا الامر وكان مستقيما.
كتاب « نقد الرجال الجزء الثاني » ::: مؤلف « المحقق السيّد مصطفى بن الحسين الحسيني التفرشي »- ص 319
2240 / 12 ـ سعيد بن جبير :
أبو محمّد ، مولى بني والبة ، أصله الكوفة ، نزل مكة ، تابعي ، من أصحاب علي بن الحسين عليهما السلام ، رجال الشيخ (4).
وقال الكشّي : قال أبو المغيرة ، قال : حدّثني الفضل ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن الصادق عليهما السلام ، قال : إن سعيد بن جبير كان يأتم بعلي بن الحسين عليهما السلام ، وكان علي عليه السلام يثني (5) عليه ، وما كان سبب قتل الحجاج له إلا على هذا الأمر ، وكان مستقيما (6).
قال الفضل بن شاذان : ولم يكن في زمن علي بن الحسين عليهما السلام في أول أمره إلا خمسة أنفس : سعيد بن جبير ، سعيد بن المسيب ، محمّد بن جبير ، يحيى بن أم الطويل ، أبو خالد الكابلي واسمه : وردان ، ولقبه : كنكر (7).
1-انظر الى اقوال علمائك في الفضل بن شاذان حتى لاتقول اني مدلس وكذاب
قال الشريف المرتضى في رسائله ( 3 / 311 )
"وفي رواتنا ونقلة أحاديثنا من يقول بالقياس ويذهب إليه في الشريعة ، كالفضل ابن شاذان ويونس وجماعة معروفين ، ولا شبهة في أن اعتقاد صحة القياس في الشريعة كفر لا تثبت معه عدالة . فمن أين يصح لنا خبر واحد يروونه ممن يجوز أن يكون عدلا مع هذه الأقسام التي ذكرناها حتى ندعي أنا تعبدنا بقوله "
شبهتك قديمة
اولا كلام الشريف مردود و لا يقبل امام المتقدمين و المعاصرين له و جميع الرجاليين وهو جهل ما يقصده الفضل لذلك ذهب يتهمه بالقياس و تم الرد عليه من قبل العلماء
لانه ثقة و ثقه جميع الرجاليين فلا تنسى ايضا حتى البخاري تم تكفيره من قبل الرازيين !
فهل سقط البخاري ؟؟ !!!
لكن سوف ارد عليك بكل بساطة لان الشريف وقع في شبهة كبيرة و هي :
نسبة السيد المرتضى(قدس سره) الى جمله من قدماء الاصحاب ونقله الاخبار منهم القول بالقياس، وعد منهم الفضل بن شاذان، ولم نقف على مستنده فى هذا القول.
نعم نسب الشيخ الصدوق رايا للفضل - فى مساله من مسائل الارث - الى القياس، وهذه المساله هى ما لو ترك الرجل ابن ابنه وابنه ابن وابوين، فحكم ان للابوين السدسين، وما بقى فلابنه الابن من ذلك الثلثان، ولابن الابنه منه الثلث، تقوم ابنه الابن مقام ابيها، وابن الابنه مقام امه.
قال الشيخ الصدوق بعد كلامه هذا: وهذا مما زل به قدمه عن الطريق المستقيمه، وهذا سبيل من يقيس.
ويمكن المناقشه فيما ذكره بما يلى:
اولا: ان ما ذهب اليه الفضل من عدم حجب الابوين ولد الولد عن الارث يمكن ان يكون قد استند فيه الى جمله من الادله التاليه:
1 - الكتاب العزيز: قوله تعالى: (يوصيكم اللّه فى اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين)، بناء على ان ولد الولد ولد حقيقه كما عن الاكثر، بل عن ابن ادريس الاجماع عليه، بل وعلى القول بالمجازيه فانه مراد هنا قطعا، لاجماع الفقهاء على الاستدلال بهذه الايه على اقتسام اولاد الابن نصيبهم للذكر ضعف الانثى، واحتجاجهم على بعض من شذ منهم فى قسمه ولد الانثى نصيبهم بالسويه، وما ذاك الا للاجماع على ان المراد بالولد هنا المعنى الاعم.
وقوله تعالى ايضا: (ولابويه لكل واحد منهما السدس مما ترك ان كان له ولد فان لم يكن له ولد وورثه ابواه فلامه الثلث)، فانه يعم ولد الولد. وقد حكى المرتضى وغيره الاجماع على ذلك.
وعليه، فاذا كان الولد حاجبا للابوين الى السدس لم يكن لهما معه جميع المال كما قاله الشيخ الصدوق.
2 - النصوص الوارده مثل: صحيح عبدالرحمن بن الحجاج عن الصادق عليه السلام قال: (بنات الابنه يرثن اذا لم تكن بنات كن مكان البنات).
وخبر اسحاق بن عمار عن الصادق عليه السلام: (ابن الابن يقوم مقام ابيه). على ان ما تمسك به الصدوق كخبر سعد بن ابى خلف وخبر عبدالرحمن بن الحجاج الاخر يمكن توجيههما بما يتفق وراى الفضل، وقد تعرض الشيخ الطوسى لبعض تلك الوجوه فقال:
فاما ما ذكره بعض اصحابنا - من ان ولد الولد لا يرث مع الابوين واحتجاجه فى ذلك بخبر سعد بن ابى خلف وعبدالرحمن بن الحجاج فى قوله: (ان ابن الابن يقوم مقام الابن اذا لم يكن للميت ولد ولا وارث غيره) قال: (ولا وارث غيره) انما هو الوالدان لا غير - فغلط، لان قوله عليه السلام: (ولا وارث غيره) المراد بذلك اذا لم يكن للميت الابن الذى يتقرب ابن الابن به او البنت التى تتقرب بنت البنت بها، ولا وارث له غيره من الاولاد للصلب غيرهما. لما رواه عبدالرحمن بن الحجاج عن الصادق عليه السلام، قال: (ابن الابن اذا لم يكن من صلب الرجل احد قام مقام الابن) قال: (وابنه البنت اذا لم يكن من صلب الرجل احد قامت مقام البنت). قال العلامه - معلقا على كلام الشيخ-: والظاهر ان قصد الشيخ بقوله: بعض اصحابنا، الصدوق، فانه قال بهذه المقاله الغريبه.
وثمه وجوه اخرى - غير ما ذكره الشيخ - يمكن حمل الاخبار عليها. ثانيا: ان قول الصدوق بالحجب مما انفرد به ولم يوافقه عليه احد، والاجماع منعقد على خلاف رايه، كما ادعاه فى الغنيه والكنز والتنقيح والقواعد.
ثالثا: ما افاده صاحب الجواهر فى مقام الرد على مقاله الشيخ الصدوق، حيث قال:
ان الصدوق(رحمهم اللّه) صرح فى محكى الفقيه بمشاركه الجد لولد الولد، وغلط ما حكاه عن ابن شاذان من ان الجد كالاخ يرث حيث يرث ويسقط حيث يسقط، قال: (فان الجد يرث مع ولد الولد ولا يرث معه الاخ).
ومقتضى كلامه هذا وما تقدم من عدم ارث ولد الولد مع الابوين ان ولد الولد خارج عن الطبقه الاولى حيث لا يشاركها فى الارث، فيدخل فى الطبقه الثانيه ويشاركه الجد دون الاخ، مع ان من شان الطبقه مشاركه جميع اصنافها بعضهم لبعض، ولو جعل ولد الولد طبقه براسها وجب ان لا يشارك احدا من الطبقه الاولى ولا غيرها، مع ان الصدوق(رحمهم اللّه) شرك بينه وبين الجد، وعلى هذا يختل نظام الطبقات التى استقر الاجماع عليها، بل كاد يكون من ضروريات المذهب، واللّه اعلم.
واخيرا فان الفضل قد صرح فى بعض مسائل الارث على ما نقله عنه الشيخ برفضه للقياس معلنا رايه فى ذلك واصفا القياس بانه من فعل ابليس الذى ضل به واضل .
هل عرفت انك جاهل ؟؟؟
تتصيد في المياه العكرة هههههه و هي شبهة قديمة تم الرد عليها
شبهتك قديمة
اولا كلام الشريف مردود و لا يقبل امام المتقدمين و المعاصرين له و جميع الرجاليين وهو جهل ما يقصده الفضل لذلك ذهب يتهمه بالقياس و تم الرد عليه من قبل العلماء
لانه ثقة و ثقه جميع الرجاليين فلا تنسى ايضا حتى البخاري تم تكفيره من قبل الرازيين !
فهل سقط البخاري ؟؟ !!!
لكن سوف ارد عليك بكل بساطة لان الشريف وقع في شبهة كبيرة و هي :
نسبة السيد المرتضى(قدس سره) الى جمله من قدماء الاصحاب ونقله الاخبار منهم القول بالقياس، وعد منهم الفضل بن شاذان، ولم نقف على مستنده فى هذا القول.
نعم نسب الشيخ الصدوق رايا للفضل - فى مساله من مسائل الارث - الى القياس، وهذه المساله هى ما لو ترك الرجل ابن ابنه وابنه ابن وابوين، فحكم ان للابوين السدسين، وما بقى فلابنه الابن من ذلك الثلثان، ولابن الابنه منه الثلث، تقوم ابنه الابن مقام ابيها، وابن الابنه مقام امه.
قال الشيخ الصدوق بعد كلامه هذا: وهذا مما زل به قدمه عن الطريق المستقيمه، وهذا سبيل من يقيس.
ويمكن المناقشه فيما ذكره بما يلى:
اولا: ان ما ذهب اليه الفضل من عدم حجب الابوين ولد الولد عن الارث يمكن ان يكون قد استند فيه الى جمله من الادله التاليه:
1 - الكتاب العزيز: قوله تعالى: (يوصيكم اللّه فى اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين)، بناء على ان ولد الولد ولد حقيقه كما عن الاكثر، بل عن ابن ادريس الاجماع عليه، بل وعلى القول بالمجازيه فانه مراد هنا قطعا، لاجماع الفقهاء على الاستدلال بهذه الايه على اقتسام اولاد الابن نصيبهم للذكر ضعف الانثى، واحتجاجهم على بعض من شذ منهم فى قسمه ولد الانثى نصيبهم بالسويه، وما ذاك الا للاجماع على ان المراد بالولد هنا المعنى الاعم.
وقوله تعالى ايضا: (ولابويه لكل واحد منهما السدس مما ترك ان كان له ولد فان لم يكن له ولد وورثه ابواه فلامه الثلث)، فانه يعم ولد الولد. وقد حكى المرتضى وغيره الاجماع على ذلك.
وعليه، فاذا كان الولد حاجبا للابوين الى السدس لم يكن لهما معه جميع المال كما قاله الشيخ الصدوق.
2 - النصوص الوارده مثل: صحيح عبدالرحمن بن الحجاج عن الصادق عليه السلام قال: (بنات الابنه يرثن اذا لم تكن بنات كن مكان البنات).
وخبر اسحاق بن عمار عن الصادق عليه السلام: (ابن الابن يقوم مقام ابيه). على ان ما تمسك به الصدوق كخبر سعد بن ابى خلف وخبر عبدالرحمن بن الحجاج الاخر يمكن توجيههما بما يتفق وراى الفضل، وقد تعرض الشيخ الطوسى لبعض تلك الوجوه فقال:
فاما ما ذكره بعض اصحابنا - من ان ولد الولد لا يرث مع الابوين واحتجاجه فى ذلك بخبر سعد بن ابى خلف وعبدالرحمن بن الحجاج فى قوله: (ان ابن الابن يقوم مقام الابن اذا لم يكن للميت ولد ولا وارث غيره) قال: (ولا وارث غيره) انما هو الوالدان لا غير - فغلط، لان قوله عليه السلام: (ولا وارث غيره) المراد بذلك اذا لم يكن للميت الابن الذى يتقرب ابن الابن به او البنت التى تتقرب بنت البنت بها، ولا وارث له غيره من الاولاد للصلب غيرهما. لما رواه عبدالرحمن بن الحجاج عن الصادق عليه السلام، قال: (ابن الابن اذا لم يكن من صلب الرجل احد قام مقام الابن) قال: (وابنه البنت اذا لم يكن من صلب الرجل احد قامت مقام البنت). قال العلامه - معلقا على كلام الشيخ-: والظاهر ان قصد الشيخ بقوله: بعض اصحابنا، الصدوق، فانه قال بهذه المقاله الغريبه.
وثمه وجوه اخرى - غير ما ذكره الشيخ - يمكن حمل الاخبار عليها. ثانيا: ان قول الصدوق بالحجب مما انفرد به ولم يوافقه عليه احد، والاجماع منعقد على خلاف رايه، كما ادعاه فى الغنيه والكنز والتنقيح والقواعد.
ثالثا: ما افاده صاحب الجواهر فى مقام الرد على مقاله الشيخ الصدوق، حيث قال:
ان الصدوق(رحمهم اللّه) صرح فى محكى الفقيه بمشاركه الجد لولد الولد، وغلط ما حكاه عن ابن شاذان من ان الجد كالاخ يرث حيث يرث ويسقط حيث يسقط، قال: (فان الجد يرث مع ولد الولد ولا يرث معه الاخ).
ومقتضى كلامه هذا وما تقدم من عدم ارث ولد الولد مع الابوين ان ولد الولد خارج عن الطبقه الاولى حيث لا يشاركها فى الارث، فيدخل فى الطبقه الثانيه ويشاركه الجد دون الاخ، مع ان من شان الطبقه مشاركه جميع اصنافها بعضهم لبعض، ولو جعل ولد الولد طبقه براسها وجب ان لا يشارك احدا من الطبقه الاولى ولا غيرها، مع ان الصدوق(رحمهم اللّه) شرك بينه وبين الجد، وعلى هذا يختل نظام الطبقات التى استقر الاجماع عليها، بل كاد يكون من ضروريات المذهب، واللّه اعلم.
واخيرا فان الفضل قد صرح فى بعض مسائل الارث على ما نقله عنه الشيخ برفضه للقياس معلنا رايه فى ذلك واصفا القياس بانه من فعل ابليس الذى ضل به واضل .
هل عرفت انك جاهل ؟؟؟
تتصيد في المياه العكرة هههههه و هي شبهة قديمة تم الرد عليها
يعني يا خيخة هو يرفض القياس بقوة
و هنا اضيف له قول الشريف الفتوني رحمه الله :
تنزيه القمّيين
تأليف
العلامة الشريف أبي الحسن الفتوني العاملي
المتوفى 1138 هـ
تحقيق
كاظم الشيخ محمد تقي الجواهري
ص 232
من أنّ يونس بن عبـد الرحمن والفضل بن شاذان كانـا يستعملان القياس(1)؛ ليس كمـا ينبغي، إذ لا يعقل أنّ رجلاً عارفـاً ـ سيّما مثل يونس ـ روى أخباراً في بطلان شيء ومع ذلك يجوّز العمل به، فضلاً عن أن يعمل بـه.
روى الكليني عن علي بن إبراهيم، عن محمّـد بن عيسى، عن يونس بن عبـد الرحمن، عن أبي جعفر الاَحول، عن أبي عبـد الله عليه السلام ، قال: «لا يسع الناس حتّى يسألوا ويتفقّهوا ويعرفوا إمامهم، ويسعهم أن يأخذوا بمـا يقول، وإن كانت تقية»(2).
وبهذا السند عن يونس، عن عبـد الرحمن بن الحجّاج، قال: قال لي أبو عبـد الله عليه السلام : «إيّاك وخصلتين، ففيهما هلك مَن هلك: إيّاك أن تفتي الناس برأيك، أو تدين بما لا تعلم»(3).
وبالاِسناد السابق عن يونس، عن داود بن فرقد، عمّن حدّثه، عن ابن شبرمة، قال: ما ذكرت حديثاً سمعته عن جعفر بن محمّـد عليه السلام إلاّ كاد
الى ان قال في ص 236 : وغير ذلك ممّا روى علماء الرجال في ترجمة يونس، يعطي خلاف ما نسب إليه السيّـد.
على أنّ جرحه إيّاه ـ وكذا القمّيّـين ـ شهادة عادل واحد، معارض بأقوى منه كثيراً، من شهادات مَن عمل بأقوالهم، وشهد بصحّة أحوالهم من سائر علمائنا العدول المحدّثين، والمتكلّمين، كالصدوق والشيخين وأمثالهم، وكالكشّي والنجاشي، وابن الغضائري وابن داود والعيّاشي وغيرهم، حيث إنّ كلّهم شهدوا بحسن حالهم، وصحّة مقالهم، ولم يذكروا شيئاً من ذلك مع الاقتران بما ذكرناه من القرائن، وتقديم الجارح ـ على تقدير تسليمه ـ إنّما هو حين انتفاء المرجّح، وقيام التعارض.
على أنّ لنا أن نحكم في كلّ أحد ممّن لم نلقه، ولم نرَ شخصه بما اشتهر عنه عند الثقات من أحواله، وما يصل إلينا من أفعاله وأقواله، وليس علينا، بل لا يمكننا تحصيل العلم بباطن كلّ شخص كما هو الواقع، وقد وصل إلينا من منقولات هؤلاء ما يدلّ على خلاف ما نسب إليهم السيّـد، وهو ليس بمعصوم، ويجوز عليه الخطأ والاشتباه، فكيف يمكن لنا تصديق قوله، والعمل برأيه؟!
مع أنّا نرى أنّ قوله موافق لقول أعادي الدين، المفترين على أصحاب الاَئمّة المعصومين عليهم السلام ، ومعارض لاَقوال سائر علماء الدين، ونرى أيضاً أنّ بين هؤلاء الجماعة رجال لا يمكن انتسابهم إلى أدنى زلل، فضلاً عمّا هو الكفر، بل لا يمكن للسيّد أيضاً أن ينسبهم إلى ذلك.
لكن انظر الى رده على الشريف المرتضى :
وهو ليس بمعصوم، ويجوز عليه الخطأ والاشتباه، فكيف يمكن لنا تصديق قوله، والعمل برأيه؟!
قولين من العلماء تم رد جهلك بالفضل
الان رد على من كفر البخاري و طعن به و من طعن بالشافعي و بعمر بن خطاب و لا تهرب كما هربت سابقا
و إلا سوف اتجاهل ردك و نضع عليك هالة الافلاس
1086 - محمد بن إسماعيل البخاري أبو عبد الله قدم عليم الري سنة مائتين وخمسين روى عن عبدان المروزي وأبى همام الصلت بن محمد والفريابي وابن أبي أويس سمع منه أبي وأبو زرعة ثم تركا حديثه عندما كتب إليهما محمد بن يحيى النيسابوري انه أظهر عندهم ان لفظة بالقرآن مخلوق
وجابر بن عبد الله لم يكن يوما من الايام شيعي اثناعشري
جابر بن عبد الله الأنصاري ( رضوان الله عليه )
اسمه وكنيته ونسبه :
أبو عبد الله ، جابر بن عبد الله بن عمرو الأنصاري .
مكانته :
كان من أصحاب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، والإمام علي والإمام الحسن والإمام الحسين والإمام زين العابدين ( عليهم السلام ) ، وقد أدرك جابر الإمام الباقر ( عليه السلام ) أيضاً ، إلاّ أنّه توفّي قبل إمامته .
إنّ لجابر من المكانة بحيث أنّ الإمام الباقر ( عليه السلام ) كان يقول : ( حدّثني جابر عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، ولم يكن يكذب جابر أن ابن الأخ يقاسم الجد ) (1) .
كما كان جابر من تلك الثلّة القليلة التي تعرف تأويل الآية الشريفة : ( إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ ) (2) أي أنّه كان يؤمن بالرجعة ، فإنّ من النادر أن يعتقد أحد بالرجعة في القرن الهجري الأوّل .
حبّه لأهل البيت ( عليهم السلام ) :
كان جابر منقطعاً إلى أهل البيت ( عليهم السلام ) ، ثابتاً على حبّهم ، فعن أبي الزبير قال : رأيت جابراً متوكأ على عصاه وهو يدور في سكك المدينة ومجالسهم وهو يقول : ( علي خير البشر فمن أبى فقد كفر ، يا معشر الأنصار أدّبوا أولادكم على حب علي ، فمن أبى فلينظر في شأن أُمّه ) (3) .
وهو أوَّل من زار قبر الإمام الحسين ( عليه السلام ) في يوم الأربعين ، وبكى عليه كثيراً .
جهاده :
شهد جابر بدراً ، وثماني عشرة غزوة مع النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، وشهد صِفِّين مع الإمام علي ( عليه السلام ) ، وكان من شرطة خميسه .
أقوال الأئمّة ( عليهم السلام ) فيه : نذكر منهم ما يلي :
1ـ قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : ( إنّ جابر بن عبد الله الأنصاري كان آخر من بقي من أصحاب رسول الله ، وكان رجلاً منقطعاً إلينا أهل البيت ) (4) .
2ـ قال محمّد بن مسلم وزرارة : سألنا أبا جعفر ( عليه السلام ) عن أحاديث فرواها عن جابر ، فقلنا : مالنا ولجابر ؟ فقال : ( بلغ من إيمان جابر أنّه كان يقرأ هذه الآية : ( إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ )) (5) .
لقاء جابر بالإمام الباقر ( عليه السلام ) :
كان جابر يتلهّف للقاء الإمام الباقر ( عليه السلام ) لرواية سمعها عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، حيث كان جابر يجلس في المسجد ، وعلى رأسه عمامة سوداء وينادي : يا باقر العلم ! يا باقر العلم ! فكان أهل المدينة يظنّون أنّه يهجر ، فكان يقول : لا والله ما أهجر ، ولكنّي سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول : ( إنّك ستدرك رجلاً منّي ، اسمه اسمي ، وشمائله شمائلي ، يبقر العلم بقراً ) ، فذاك الذي دعاني إلى ما أقول .
وبينما كان جابر يتردد يوماً في بعض طرق المدينة إذ رأى الإمام الباقر وهو غلام ، فأقبل عليه يقبّل رأسه ويقول : بأبي أنت وأُمّي ، أبوك رسول الله يقرئك السلام ) (6) .
أقوال العلماء فيه : نذكر منهم ما يلي :
1ـ قال الشيخ ابن داود الحلّي في رجاله : ( عظيم الشأن ) .
2ـ قال الشيخ حسن الجبعي العاملي في التحرير الطاووسي : ( تكاثرت الرواية في مدحه ، وما رأيت ما يخالفها ) .
3ـ قال السيّد مصطفى التفرشي في نقد الرجال : ( وأورد الكشّي في مدحه روايات كثيرة ، تدل على علو مرتبته ، وحسن عقيدته ، وانقطاعه إلى أهل البيت ( عليهم السلام )) .
ممّن روى عنهم : نذكر منهم ما يلي :
رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، الإمام علي ( عليه السلام ) ، فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) .
الراوون عنه : نذكر منهم ما يلي :
الإمام الباقر ( عليه السلام ) ، أبو حمزة الثمالي ، أبو زبير المكّي ، جابر بن يزيد الجعفي .
وفاته :
توفّي جابر ( رضوان الله عليه ) عام 78 هـ بالمدينة المنوّرة ، وهو في الرابعة والتسعين من عمره .
ـــــــــ 1ـ التهذيب 9 / 309 . 2ـ القصص : 85 . 3ـ اختيار معرفة الرجال 1 / 237 . 4ـ المصدر السابق 1 / 217 . 5ـ المصدر السابق 1 / 234 . 6ـ الكافي 1 / 469 .
قلنا لك لا تكفي الثقة بل يجب ان يكون الراوي امامي اثناعشري شيعي وجابر بن عبد الله لم يكن يوما من الايام شيعي اثناعشري
ما ادري هل انت ثور و لا بقرة
يعني كم مرة انا كررت لك هالنقطة و يبدو انك اضل حتى من الحمار
تفضل يا دمية ساعيدها لك مليون مرة يا بهيمة
سماء المقال في علم الرجال لــ ابو الهدى الكلباسي - ج2- ص 253
قد تقدم اختلاف اصطلاح القدماء والمتأخرين، ومن الظاهر عدم الدلالة على العدالة فضلا عن الأمامية. فما ذكره الشهيد في الدارية من أن صحيح الحديث بمنزلة ثقة (1) كما هو المحكي عن ظاهر السيد الداماد (2)، بعيد عن السداد.
الهامش :
(1) الرعاية في علم الدراية: 204، فيه: (صحيح الحديث، فانه يقتضي كونه ثقة، ضابطا، ففيه زيادة تزكية).
و في نفس الصفحة من كتاب سماء المقال في علم الرجال ج2 - ص 253
فثبت العدالة بالمعنى الأخص كما ذكره الوالد المحقق رحمه الله. وربما اعترض على الدراية في العدة: (بأن أقصاه الصدق والضبط، وهما لا يستلزمان الوثاقة المأخوذ فيها الأيمان، بل ربما قضت الأضافة باختصاص
المدح بالحديث دون المحدث...إلى أن قال ...في الصفحة رقم 254...لأن المدار في القبول والتصحيح عند المتقدمين على الصدق والضبط. وبالجملة: الوثاقة بالمعنى الأعم، ولا يتوقفون في ذلك على الأيمان، كيف وهم ممن يقبلون أخبار الموثقين ويعدونها في الصحاح،وليس البحث في كلام المتأخرين وكان ذلك من باب الخلط بين الأصطلاحين)
و في ص 255
وأما دعوى دلالته على العدالة، استنادا إلى الأطلاق، فمفاده الصحة من جميع الجهات، فممنوعة، إلا أن أصل الاستظهار محل الارتياب، لوقوع المقيدات في كلماتهم.
اما تعريفك للحديث الصحيح فأنا قلت لك فقط للآحاد و ايضا هي شاذة و انت هربت عدة مرات من تعريفها و هي شاذة يا دمية و تفضل يا احمق :
ومن العلماء السنة الذين قالوا بنفسها :
[ مقدمة في أصول الحديث - عبد الحق الدهلوي ]
الكتاب : مقدمة في أصول الحديث
المؤلف : عبد الحق بن سيف الدين بن سعد الله البخاري الدهلوي
الصحيح
فالصحيح ما يثبت بنقل عدل تام الضبط غير معلل ولا شاذ
(( ولا نرى هذه الصفات موجودة في الصحيحين هل سقطا ؟ ))
و قال الدهلوي عن العدل :
الفصل الخامس في العدالة ووجوه الطعن المتعلقة بها
العدالة والعدالة ملكة في الشخص تحمله على ملازمة التقوى والمروءة
التقوى
والتقوى اجتناب الأعمال السيئة من الشرك والفسق والبدعة وفي الاجتناب عن الصغيرة خلاف
والمختار عدم اشتراطه لخروجه عن الطاقة إلا الإصرار عليها لكونه كبيرة
( قلت البخاري و مسلم يرويان عن المتشيعة و الخوارج و النواصب ))
الان للنظر من هم المبتدعة :
5- البدعة
وأما البدعة فالمراد به اعتقاد أمر محدث على خلاف ما عرف في الدين وما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه بنوع شبهة وتأويل لا بطريق جحود وإنكار فإن ذلك كفر
( و طبعا النواصب يرون ان المتشيعة مبتدعة و كذلك الخوارج بلا شك مبتدعة )
ثم اكمل البخاري الدهلوي :
وأرباب المذاهب الزائغة
وقال صاحب جامع الأصول أخذ جماعة من أئمة الحديث من فرقة الخوارج والمنتسبين إلى القدر والتشيع والرفض وسائر أصحاب البدع والأهواء
وقد احتاط جماعة آخرون وتورعوا من أخذ حديث من هذه
الفرق ولكل منهم نيات انتهى
ولا شك أن أخذ الحديث من هذه الفرق يكون بعد التحري والاستصواب ومع ذلك الاحتياط في عدم الأخذ لأنه قد ثبت أن هؤلاء الفرق كانوا يضعون الأحاديث لترويج مذاهبهم
وكانوا يقرون به بعد التوبة والرجوع والله أعلم
الان ننتقل الى كتاب آخر و هو :
[ تدريب الراوي - السيوطي ]
الكتاب : تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي
المؤلف : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
الأول الصحيح وفيه مسائل
الأولى في حده وهو ما اتصل سنده بالعدول الضابطين من غير شذوذ ولا علة سبق الخطابي إلى تقسيمه المذكور وإن كان في كلام المتقدمين ذكر الحسن وهو موجود في كلام الشافعي والبخاري وجماعة ولكن الخطابي نقل التقسيم عن أهل الحديث وهو إمام ثقة فتبعه ابن الصلاح قال شيخ الإسلام ابن حجر والظاهر أن قوله عند أهل الحديث من العام الذي أريد به الخصوص أي الأكثر أو الذي استقر اتفاقهم عليه بعد الاختلاف ( تنبيه ) قال ابن كثير هذا التقسيم إن كان بالنسبة لما في نفس الأمر فليس إلا صحيح وكذب أو إلى اصطلاح المحدثين فهو ينقسم عندهم إلى أكثر من ذلك وجوابه أن المراد الثاني والكل راجع إلى هذه الثلاثة ( الأول الصحيح ) وهو فعيل بمعنى فاعل من الصحة وهي حقيقة في الأجسام واستعمالها هنا مجاز واستعارة تبعية ( وفيه مسائل الأولى في حده وهو ما اتصل إسناده ) عدل من قول ابن الصلاح المسند الذي يتصل إسناده لأنه أخصر وأشمل للمرفوع والموقوف ( بالعدول الضابطين ) جمع باعتبار سلسلة السند أي بنقل العدل الضابط عن العدل الضابط إلى منتهاه كما عبر به ابن الصلاح وهو أوضح من عبارة المصنف إذ توهم أن يرويه جماعة ضابطون عن جماعة ضابطين وليس مرادا قيل كان الأخضر أن يقول بنقل الثقة لأنه من جمع العدالة والضبط والتعاريف تصان عن الإسهاب ( من غير شذوذ ولا علة )
و قال السيوطي ايضا في نفس الكتاب :
وإنما روى أمرا لم يروه غيره فينظر في هذا الراوي المنفرد ( فإن كان عدلا حافظا موثوقا بضبطه كان تفرده صحيحا
وإن لم يوثق بضبطه ولم يبعد عن درجة الضابط كان حسنا وإن بعد كان شاذا منكرا مردودا
و ايضا من كتاب آخر :
[ توضيح الأفكار - الأمير الصنعاني ]
الكتاب : توضيح الأفكار لمعاني تنقيح الأنظار
المؤلف : محمد بن إسماعيل الأمير الحسني الصنعاني
الناشر : المكتبة السلفية - المدينة المنورة
تحقيق : محمد محي الدين عبد الحميد
عدد الأجزاء : 2
قال ابن الصلاح أما الحديث الصحيح فهو الحديث المسند الذي يتصل إسناده بنقل العدل الضابط عن العدل الضابط إلى منتهاه وقال الحافظ ابن حجر في النخبة بنقل عدل تام الضبط ومثله عبارة المصنف في مختصره في هذا الفن
توضيح الأفكار الجزء 1 صفحة 9
قال الحافظ وأما العلل التي يعلل بها كثير من المحدثين ولا تكون قادحة أي عند الفقهاء فكثيرة منها أن يروي العدل الضابط عن تابعي مثله عن صحابي حديثا فيرويه عدل ضابط مثله مساو له في عدالته وضبطه وغير ذلك من الصفات العلية عن ذلك التابعي بعينه عن صحابي آخر فإن هذا يسمى علة عندهم أي المحدثين لوجود لوجود الاختلاف على ذلك التابعي في شيخه ولكنها غير قادحة لجواز أن يكون التابعي سمعه من الصحابيين معا ومن هذا جملة كثيرة انتهى
توضيح الأفكار الجزء 1 صفحة 13
يضعف على كيفه الاحمق حتى الحديث المعتبر و الصحيح لا يعرفه وفرحان جايب لي تعريف الحديث الآحاد الصحيح ههههه و ايضا شاذ
صراط النجاة الجزء الثاني (ص453) الروايات المتواترة الواصلة الينا من طريق العامة والخاصة قدحددت الأئمة عليهم السلام بإثني عشر من ناحية العدد ولم تحددهم بأسمائهم عليهم السلام واحداً بعد واحد حتى لا يمكن فرض الشك في الإمام اللاحق بعد رحلة الامام السابق بل قد تقتضي المصلحة في ذلك الزمان اختفاءه والتستر عليه بل لدى أصحابهم عليهم السلام إلا أصحاب السر لهم ، وقد اتفقت هذه القضية في غير هذا المورد والله العالم )
هذا الخوئي يصرح بان الروايات المتواترة والواصلة الينا حددت عدد الائمة ولم تحدد اسمائهم وبين السبب وهو التستر عليهم وانا لايهمني السبب المهم بانه بهذا التصريح قد اثبت انا الروايات التي تدل باسماء الائمة غير متواترة
الخوئي لم ينكر بتاتاً لكن عقل الوهابي المعاق الذي لا فهم و لا يتأمل في القراءة
هل ركزت على قول الخوئي طاب ثراه (( قد تقتضي المصلحة في ذلك الزمان اختفاءه والتستر عليه بل لدى أصحابهم عليهم السلام إلا أصحاب السر لهم ))
الخوئي بل يؤمن بأسماء الائمة عليهم السلام بل قال انهم اخفوا اسمائهم لأجل المصلحة لكن اصحاب السر الخاصيين للائمة لم يستروا اسماء الائمة بل اخبروهم بأسمائهم
و لم يقل انها غير متواترة با هي متواترة عند اصحابهم الخلص
اقتباس :
اتيت بروايات من كتاب وثاقة صاحبه متضاربة فالحلي يقول ثقة وعلماء مثل الشريف المرتضي اتهمه بالكفر
و الله انك احمق و ثور
يعني جميع العلماء وثقوه و تقول لي الشريف
الشريف اتهمه تهمة باطلة يا بقرة و اوضحنا لك خطأه
لعن الله ابن تيمية المجسم الناصبي و لعن الله اتباعه البقر
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 03-04-2010 الساعة 06:58 PM.
حتى اهل السنة والجماعه يثنون عل الحسين ويترضون عليه لكن هل هذا يدل على اننا شيعه لا طبعا فسعيد بن جبير تابعي
ولفظ كلمة تابعي والصحابي وضعها اهل السنة والجماعه قبل الشيعه
على كيفك يا الاعور !
تألف مصطلحات من جيبك
و الله كل مرة تثبت جهلك يا بهيمة
صبروا على غبائه
لانه سوف يكرر اسئلته المجابة
و الملاحظ عليه لا يرد حتى على اقوال علمائه الثيران
طبعا انا لا احترمك بسبب ثوارتك و غبائك
لانك لم تحترم عقلك و نفسك
و هروبك من قول علمائك
و تخاف تقرأ الردود
و كثير التدليس و الخدع و البتر
و يكفي في موضوع عليك وضحنا تداليسك و خداعك وايضا كيف تثق في الصحابة و البخاري قال عنهم كفار
و تدخل هنا للعناد فقط و ليس للعلم و الحوار الجاد
ولعن الله بني وهب قاطبة
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 03-04-2010 الساعة 07:13 PM.