الاما علي بن ابي طالب عليه السلام خير البرية فقد جاء في تفسير اولئك هم خير البرية عن النبي الكريم هم انت وشيعتك يا علي. وما قيل في علي اكثر مما قيل في الصحابه ويكفيك ان من مدحهم النبي الكريم من الصحابة مدحا متفق عليه كابي ذر وعمار وسلمان ممن يتفق جميع المسلمين على عظم قدرهم قد التزمو عليا ولم يخالفو له امرا او لم يشاركوه رايا. وهذا دال على فهمهم منزلة علي.وتكفي هذه الشهادة. اما بخصوص مقارنته بالانبياء فهذه لا حاجة لها لكل منزلته. والعقل الراجح يجب ان يعتقد ان اقل الانبياء منزلة هو اكبر منزلة من اعظم الاوصياء . لان الانبياء مسالة والاوصياء مسالة اخرى. كما نعتقد ان اقل منزلة في الجنة هي اعلى من اعلى منزلة في الدنيا. وان حامل الماجستير اقل من حامل الدتوراه منزلة. ولكنهم في كل الاحوال علماء. واعتقد في رايي السقيم انه لا داعي لمن اراد الاعتدال في المسائل الخلافية كما وضحنا في -طرفي نقيض ام ماذا؟؟-ان هذه المقارنه مردودها سلبي اي لاجدوى منها ولم يامر بها الرسول الاعظم لكل درجة مختلفه والدرجات المختلفة لا تفاضل بينها . الدرجات المتشابهة يمكن المقارنه بينها. المقارنة بين بيتين كبيرين. لا مقارنة بين بيت وجسر مثلا. لكن كل منهم له فائدة عظيمة. والسلام
التعديل الأخير تم بواسطة زين العابدين علي ; 23-04-2009 الساعة 05:49 PM.
الاما علي بن ابي طالب عليه السلام خير البرية فقد جاء في تفسير اولئك هم خير البرية عن النبي الكريم هم انت وشيعتك يا علي. وما قيل في علي اكثر مما قيل في الصحابه ويكفيك ان من مدحهم النبي الكريم من الصحابة مدحا متفق عليه كابي ذر وعمار وسلمان ممن يتفق جميع المسلمين على عظم قدرهم قد التزمو عليا ولم يخالفو له امرا او لم يشاركوه رايا. وهذا دال على فهمهم منزلة علي.وتكفي هذه الشهادة. اما بخصوص مقارنته بالانبياء فهذه لا حاجة لها لكل منزلته. والعقل الراجح يجب ان يعتقد ان اقل الانبياء منزلة هو اكبر منزلة من اعظم الاوصياء . لان الانبياء مسالة والاوصياء مسالة اخرى. كما نعتقد ان اقل منزلة في الجنة هي اعلى من اعلى منزلة في الدنيا. وان حامل الماجستير اقل من حامل الدتوراه منزلة. ولكنهم في كل الاحوال علماء. واعتقد في رايي السقيم انه لا داعي لمن اراد الاعتدال في المسائل الخلافية كما وضحنا في -طرفي نقيض ام ماذا؟؟-ان هذه المقارنه مردودها سلبي اي لاجدوى منها ولم يامر بها الرسول الاعظم لكل درجة مختلفه والدرجات المختلفة لا تفاضل بينها . الدرجات المتشابهة يمكن المقارنه بينها. المقارنة بين بيتين كبيرين. لا مقارنة بين بيت وجسر مثلا. لكن كل منهم له فائدة عظيمة. والسلام
ممكن تتكلم بالدليل بخصوص اللي اشرت عليه باللون الأحمر ..
اتمنا انك تتكلم بالدليل .. اعتقادك ومادري شنو هذا خله لك .. لأنك لا عالم
ولا مفتي وشي علشان تتكلم وتقول اعتقادك ومادري شنو ..
افضل الخلق هم الانبياء لان الله اختارهم وخصهم بالرساله ((فكيف يكون علي رضي الله عنه افضل من بعض الانبياء وهو ليس بنبي ))
((
كانت لحليمة السعدية ( مرضعة الرسول (صلى الله عليه وآله) بنت اسمها حرٌة وكانت من شيعة الإمام علي ابن أبي طالب (عليه السلام) ومحبيه . ذهبت ذات يوم وكانت عجوزاً إلى مجلس الحجاج . فقال لها : سمعت بأنك تعتقدين بأن علي بن أبي طالب أفضل من أبي بكر وعمر وعثمان ؟؟
فقالت (( حرٌة)) من قال لك هذا فهو كاذب !! لأني أعتقد بأن أمير المؤمنين ليس أفضل من هؤلاء فحسب بل هو أفضل من الجميع الأنبياء ماعدا رسول الله محمد (صلى الله عليه وآله) .
أستغرب الحجاج لما سمع هذا الكلام وصرخ فيها الويل لكِ أتعتبرين علياً (عليه السلام ) أفضل من الأنبياء العظماء ؟
فأجابت :لست من يعتبره الأفضل بل الله وهبه هذا الأفضلية و القرآن يشهد بهذا الشيء.
قال الحجاج : إن استطعتِ أن تثبتي هذا الشيء بالآيات القرآنية سأعفو عنك وإلا سأمر بقتلكِ هنا.
فقالت حرٌة إنني مستعدة لإثبات ما أؤمن به
بالنسبة لأدم (على نبينا وآله وعليه السلام) يقول القرآن الكريم { َلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَ }البقرة35 ولكن أدم أقترب من الشجرة وقطف من ثمارها لكن حلل كل شيء في الدنيا لعلي ولم يقترب إلى شيء قط.
وبالنسبة إلى النبي نوح (على نبينا وآله وعليه السلام) فإن الله يقول في القران : ((اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ))التحريم 10أما زوجة الإمام علي فإن الله يرضى برضاها .
وبالنسبة لإبراهيم (على نبينا وآله وعليه السلام) قال الله : ((بَلَى وَلَـكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي )) البقرة 260
والإمام علي كان يقول دائما : لو كشف لي الغطاء مازددت يقينا .
هذا يعني أن الإمام علي (عليه السلام) كان يؤمن بالقيامة لدرجة أنه يرها في كل لحظة
وبالنسبة إلى النبي موسى (على نبينا وآله وعليه السلام) فإنه عندما أمره الله إن يذهب ليدعو فرعون إلى الإيمان خاطب الله بقوله )) قَالَ رَبِّ إِنِّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْساً فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ ))القصص33.
ولكن في الليلة التي قرر الكفار فيها إن يقتلوا الرسول محمد (صلى اللهـ عليه وآله) واجتمع رجالهم حول بيته قال النبي (صلى الله عليه وآله) ياعلي هل تنام في مكاني ؟ فأجاب أمير المؤمنين (عليه السلام) بلى
فقال الإمام علي (عليه السلام) إني أفديك بحياتي ونام في فراشه ولم يأبه شيئا .
وبالنسبة للنبي عيسى (على نبينا وآله وعليه السلام) بأن مريم كانت تعيش في معبد ولما دنى وقت مخاضها أتاها النداء فخرجت من المسجد الأقصى وأنجبت في الصحراء بالقرب من نخلة .. وأما (فاطمة بنت أسد ) أم الإمام علي (عليه السلام) فعندما ذهبت إلى الكعبة ومسكت ستارها أقسمت على الله بحق مولودها انفتحت جدران الكعبة لتلد بداخلها علياً (عليه السلام) .