<< وفاء تشعلي الحماس ,, و تجذبي الزوار بالمفاجئات فأكثري منها :p
و قولي عاد في سحب على جائزة , الا وهي سيـــاره :cool: ,
لكِ ولمقهاكِ و رواده جل التقدير و الاحترام ،،
ذبحتيني الله يغربل بليسك
هههههههههههههههههههههههه
أي سيارة وأي جوائز ؟؟!!!
بالنسبة
للمفاجأة
الليلة ان شاء الله
صبركم شوي لا تستعجلو
ههههههه
تحياتي لك عزيزتي وعذريني ماشفت
ردك ألا بعد مانزلت الرد لأختي زينب
والموضوع ألي طرحتيه لنا عودة له ولكن اول
المفاجأة
اول شي خلني اخذك بالأحظان
هههههههههههههه
لو ادري ان اخوي علاء بخليك تخرجي عن صمتك
كان خليته يجي من زمـــــان
هههههههه
منورة عزيزتي وكرسيكي محفوظ دايماً متى ماشرفتي
بالنسبة لمداخلتك كالعادة فيها الحكمة والمنطق ونحن نتفق معكِ تماما
وقد اشارنا الى ان بعض الشركات المُصنعه لهذه الألعاب
تجاوزت الخط الأحمر في تصنيعها وترويج لها
كما ان هناك العاب هدفها الطفل العربي وانتجت من قِبلهم لغرض التأثير
على عقول ابنائنا
لذلك يجب ان نكون في منتهى الحذر عندما نُهدي أطفالنا أحد الألعاب
وقد شددنا على دور الآباء والأمهات في حديثنا
اختي زينب لا تُسيئي فهم اخينا علاء عندما قال ان الألعاب
أختصاصه لم يقصد انه من مؤيدها 100% فهو يعي تماماً لمدى خطورة بعضها
ثقي من ذلك انما هو لديه شغف وولع شديد بقتنائها
هذه ماقصده عندما قال اختصاصي
عزيزتي شكراً لحضورك ومشاركتك معانا في الموضوع
بجد نورتينا
مســــــــــــــــــاكي ورد وفل وياسمين
مســــــــــــــــــــــــــــــــــاء الخير جميعاً
كما ترون تمت التوسعة في المقهى والليلة نفتتح هذه الركن
الحميم الدافيء ليكون مخصصاً للأمسيات الأدبية
نعم بين فترة واخرى سنقيم أمسيات أدبية
نتبادل فيها الخواطر والأشعار والقصص ومختلف الكتابات
سواء كانت بأقلامكم أو من خلال ماقرأتم
سنترك النقاشات وننسى الهموم ونبحر في سماء
الكلمة العذبة الجميلة فقط
الباب مفتوح على مصرعية للمشاركة والحظور
اتمنى ان يقضي الجميع أوقات طيبة وتعم الفائدة على الجميع
بسمة تعالى نبدأ أمسيتنا الأولى
التي سيكون ختامها في 30 من نوفمبر الحالي
ان شاء الله
اسمحو لي ان اكون أول المشاركين من خلال هذه الخاطرة
التي انهيت كتابتها مؤخراً وهي بعنوان :
فصلُ الخريف ابتدا ولكن
أحيانا تشعر بأنك لا تريد سوى الأختباء والبقاء
بعيداً عن الأعيون
وحيداً مع ألمك ودموعك تلعق جراحك لعلها
تشفى وأوجعها تخف
لقد اعتدتُ ان اشعر هكذا ولكن أدركتُ فداحت
خطئي يوم ازحتُ الستار عن نافدتي لأرى منظراً
يسرق الأنفاس
لقد حلَّ الخريف ... الأرض تكسوها أوراق الأشجار
لتبدو وكانها فرشت بسجادة من نوعاً فريد
فريدةٌ جداً بألوانها وأشكالها من صنع الخالق المبدع
لم اطق البقاء بين الجدران واسرعت خارجاً
وقفتُ الى جوار الشجرة التي تتوسط الفناء
كانت تبدو وحيدة لذلك مددتُ يدي ولمستُ جدعها
لم ألمس ضعفاً بل قوةً وصلابة فرفعت بصري نحو
السماء..أغصانها تمتدُ عالياً بكل شموخ
لتعانق خيوط الشمس الرقيقة التي تنفذ من بين
الغيوم بكل خجل بين الحين والآخر
ملكةُ تخلت عن تاجها ولكن لم تتخلى عن كبرياءها هكذا
خُيلَ لي وانا في حظرت تلك الشجرة
انحيتُ والتقطُ مجموعة من الأوراق التي كانت
تزين ذاك التاج الملكي يوماً
لم تُعد بالون حجر الزمرد بل كانت كالكهرمان بلونها
فصلٌ في حياتها أبتدا وفصلٌ من حياتي أنتهى
هذه ماأدركتهُ وأنا انظر الى رمزٌ من رموز الصمود
في معركة الحياة
نثرت الأوراق عالياً والسرور يغمرُني فصل أحزاني
انتهى أجل وربما سيعود فالحياة فصول ولكن
لهُ سأكون مستعدة
سأقاوم ضعفي , دموعي وآخزاني وسيظل رأسي
عالياً حتى لو قست الظروف وتحالفت مع الأقدار
سأصمد فلكل شيْء منتهى وختام
هممممممممممم شكلي بأخر المفاجاة شوي
هههههههههههههه
لا امزح بس لازم أرد اول على الغاليين....
zoho0o0or هلا فيكي بينا عزيزتي وان شاء الله
نشوفك دايما وشاكرت لك حظورك ورأيك اعتز فيه تسلمي لي والله
طيار عراقي اخوي محمد ياهلا فيك ومتابعتك
محط تقدير مني وسلامك الحـــــــار خلانا نطفي heater
ههههههههههههه
الآن سأزيح الستار عن المفاجأة
دقائق فقط ...........
تجعلي موضوع هناك في القسم الادبي ,, تحت مسمى الامسية الادبية الاولى لمقهى انا شيعي و تضعي الرابط هنا ,, مثلا ,, و تكون الدعوات و حتى التعليقات لمن يحب هنا و هناك ,,
ووقت الامسية الثانية يكون بالمثل ~ و هكذا
تفعيلا للأدبي هناك ,, وزيادة لعدد الزبائن في مقهاكِ ،، وليكون كل شيء في مساره و وضعه الصحيح ،،
لا يفوتني أن أحجز ذلك الكرسي الهزاز
لأنعم بذلك الدفىء الساحر
المنبعث من تلك المدفئه الجميله
ولأعقب على كلام المشرفين الكرام
وأقول دعوا كل شيء على ما هو عليه
فنحن مستمتعون بهذا المقهى بكل زواياه
ونشكركم على حسن تعقيبكم
ولي كلمات محفوظه في ذاكرة حاسوبي
جاء الوقت لأرتل ترانيمي وأبعثر حروفي
بفسحة هذا المقهى علَها تتطاير مع تطاير ألأدخنه
المتصاعده من موقد تلك المدفئه
حروفي تبدأ
ماذا بعدها فاعل
عندما تمد يدك بسخاء و إن كانت جريحة ..
لتحمل بها هموم غيرك
و تبسطها كريح الصباح الندي ..
لتنثر بها في الآفاق خَيرُك
و تتحمل في سبيل ذلك العناء
و مع شدة الألم يطيب منك العطاء
فلا ترجوا جزاءاً ولا ثناء
وفجأة تجد تلك الأيدي
التي حرمت نفسك وأعطيتها
و من دماء قلبك الطاهرة غذيتها
و سرقت أحلى لحظات عمرك و منحتها
تجدها تنطلق مسرعة كالطوفان
تنطلق من كل الأمصار
كالبرق يكاد سناه يخطف الأبصار
تغمرك السعادة... و يسلبك تدافعها إليك الإرادة
فتحمل لها أوداجك عبير فؤادك
و تهديها زهرات من طيب ودادك
كأعذب تحية وأجمل هدية
و تبتسم بفرح ...عندما تسابق الزمن يداك إليها
لتشابك تلك الأيدي التي حنوت عليها
و في غمرات ذلك اللقاء يعم السكون
ويأسر نظراتك منك الشجون
و أنت تنظر إليها بتلك العيون
فإذا بتلك الأيادي تغدر بك بكل جرأة و تخون
و تتحول إلى سهام تنثر المنية و تزأر بالمنون
بكل قواها تمتد إليك
و تتجمع من كل حدب وصوب لتنقض عليك
ومن كل ناحية... و بكل قسوة تلوي يديك