[عيسى 12-1]

بسم الله الرحمن الرحيم : اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا كريم ،،،،
كما هو واضح من العنوان الذي تم تعديله ( اسطوانة قديمة )) ؟؟؟ مجرد لقلقة لسان دون اي اثبات ؟ يأتي لك من خلال موروث عن الآباء ان فلان وفلان وفلان هم مشمولين بالآية ولو نقول له هات الاثبات ؟؟ نقف قليلا بتأمل في الآيات

وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ

هل الآية مقيدة بالايمان والعمل الصالح ام ماذا ؟؟؟ رضا الله على الانسان يكون متوقف على ماذا ؟؟ وهل رضاه مستمر لو نتأمل الآيات الآخرى نرى ان رضاه مقيد ؟ والا لماذا يقول فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين ؟ وآية آخرى تقول فمن ينقلب على عاقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين ولا ننسى الآية الآخرى بخصوص الشاكرين انهم قلة وليس كثر حيث يقول وقليل من عبادي الشكور ؟؟؟
القرآن مترابط مع بعضه البعض لكن سبحان الله قلوب مقفلة عن الحق






الآن الآية الثانية : مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ

هنا بأشكال واحد يسقطون حيث نقول لهم ؟ هل المعيه معية مكان وزمان ام معية نصرة ؟؟؟
ان كانت مكان فهذا يلزم ان المنافقين مشمولين بالآية
فمن نصر رسول الله سوى ابو طالب سلام الله عليه في بداية الامر وكان يتحدى قريش بأكملها لوحده والامام علي عليه السلام وخديجة الكبرى لما ضحت بمالها لأجل نصرة النبي


اما الآية الثالثة : لقد رضي الله عن المؤمنين اذ يبايعونك تحت الشجرة ؟؟؟

فعلى ماذا كانت البيعة ؟ وهل قال رضي الله عن المبايعين ام المؤمنين فقط ؟

[سهام الزهراء]

طيب والي مشغول ليش يجي يفتح حوار ؟
عيب والله عيب في حق الصحابة

[عيسى 12-1]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهام الزهراء [ مشاهدة المشاركة ]

طيب والي مشغول ليش يجي يفتح حوار ؟ عيب والله عيب في حق الصحابة

هههه شاف المسألة جد وجاته الصفعات من كل صوب قام وقال اني مو فاضي ارد على كلام طويل ؟؟؟ يفكر حنا نمزح معه ؟ هههه

[الطالب313]

طيب رأي لصاحب الموضوع

ماريك ان نأتي بالصحابه البارزين ونتناقش بهم افضل ماريك

[abumuhamed]

الأخ العجاوي مع كل احترامي اليك لكن يبدو انك انت الذي تعاميت لا الأخ الطالب
الصفحة رقم 5 هذا الذي جاء فيها

فارسل(أي الوليد بن عتبة) عبدالله بن عمرو بن عثمان وهو اذ ذاك غلام حدث اليهما (أي للحسين وابن الزبير) يدعوهما، فوجدهما في المسجد وهما جالسان، فاتاهما في ساعة لم يكن الوليد يجلس فيها للناس ولا يأتيانه في مثلها، فقال: اجيبا الامير يدعو كما، فقال له: انصرف الان نأتيه.
ثم اقبل احدهما على الاخر فقال عبدالله بن الزبير للحسين: ظن فيما تراه بعث الينا في هذه الساعة التي لم يكن يجلس فيها، فقال حسين: قد ظننت ارى طاغيتهم قد هلك فبعث الينا ليأخذنا بالبيعة قبل ان يفشو في الناس الخبر.فقال: وانا ما اظن غيره، قال: فما تريد ان تصنع؟ قال: اجمع فتيانى الساعة ثم امشى اليه، فاذا بلغت الباب احتبستهم عليه ثم دخلت عليه، قال فاني اخافه عليه اذا دخلت، قال لا آتيه الاوانا على الامتناع قادر، فقام فجمع اليه مواليه واهل بيته ثم اقبل يمشي حتى انتهى إلى باب الوليد وقال لاصحابه: اني داخل فان دعوتكم او سمعتم صوته قد علا فاقتحموا على باجمعكم والا فلا تبرحوا حتى اخرج اليكم.
فدخل فسلم عليه بالامرة ومروان جالس عنده، فقال حسين كانه لا يظن ما يظن من موت معاوية: الصلة خير من القطيعة، اصلح الله ذات بينكما فلم يجيباه في هذا بشئ، وجاء حتى جلس، فأقرأه الوليد الكتاب ونعى له معاوية ودعاه إلى البيعة، فقال حسين: انالله وانا اليه راجعون ورحم الله معاوية وعظم لك الاجر. أما ما سئلتني من البيعة فان مثلى لا يعطى بيعته سرا ولا اراك تجترئ بها منى سرا دون ان نظهرها على رؤوس الناس علانية، قال أجل.
يا عجاوي لماذا تتعامى الم تقرأ قول الحسين عليه السلام لأبن الزبير (ارى طاغيتهم قد هلك )
تعرف شنو طاغيتهم يعني طاغوتهم
الطاغوت ولي الذين كفروا كما قال الله تعالى
وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (257البقرة)
ولا يجوز التحاكم اليه وامرنا ان نكفر به كما قال تعالى
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آَمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ
والطاغوت اولياءه الذين كفروا كما قال تعالى
الَّذِينَ آَمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ
وامرنا الله ان نجتنب الطاغوت كما قال تعالى
وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ
وكما قال تعالى
وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ

هذا هو وصف الحسين لطاغوتكم معاوية

والحسين عليه السلام اعتبر المنافقين الوليد ومروان مسلمين باعتبارهم يشهدون لا اله إلا الله محمد رسول الله
فبعد ان نعى الوليد عمه معاوية الى الحسين اراد الحسين عليه السلام ان يعظم له الأجر فقال له ورحم الله معاوية وعظم لك الاجر
آلا ترى الحسين كان خائف على نفسه منهم وجمع اهل بيته .