[Majed]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم_الأئمة [ مشاهدة المشاركة ]

الذي يقصده الزميل ماجد في قوله انه الاية نزلت في عبادة خذ هذا قول محققيكم 17938 - لما حاربت بنو قينقاع رسول الله صلى الله عليه وسلم تشبث بأمرهم عبد الله بن أبي ، وقام دونهم ، ومشى عبادة بن الصامت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان أحد بني عوف بن الخزرج ، له من حلفهم مثل الذي لهم من عبد الله بن أبي ، فخلعهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وتبرأ إلى الله وإلى رسوله من حلفهم ، وقال : يا رسول الله ! أتبرأ إلى الله وإلى رسوله من حلفهم ، وأتولى الله ورسوله والمؤمنين ، وأبرأ من حلف الكفار وولايتهم ! الراوي: عبادة - خلاصة الدرجة: لا يصح ولا يثبت بمثله حجة - المحدث: ابن جرير الطبري - المصدر: تفسير الطبري - الصفحة أو الرقم: 4/2/356 غــــــــــيره متــــــــــــــــابع

اكمل معروفك واذكر لي ممن اخذت عنه هذا الكلام

[خادم_الأئمة]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة majed [ مشاهدة المشاركة ]

اكمل معروفك واذكر لي ممن اخذت عنه هذا الكلام

سبحان الله!!
عيوني تقرأ مااكتبه؟؟
اعطيتك المصدر

واما اخذي للكلام هو من موقعكم المشهور درر السنية للتعليق على الروايات


غــــــيره


بارك الله فـــــي شـــيعة علي الـــكرار

[رافضي حتى الموت]

أما أبابكر فقد أجابك عليه الأخ النجف الأشرف و أزيد على قوله
إن أبابكر لم يروى عنه أنه تصدق و هو راكع لذا فمن الواضح أن الآية لا تشمله
و أجابك الأخ خادم الأئمة على عبادة بن الصامت
لذا فلا يبقى عندك إلا اختيارين إما أن الآية نزلت في كل المسلمين و إما أن تكون نزلت في أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام
و بالعقل أخي ماجد
لو كان المقصود هنا ولاية المسلمين كلهم إذن ستكون الولاية على من؟؟ على الكفار؟؟
معنى أن تكون الولاية لكل المسلمين أن يكون المسلمين كلهم أولياء على أنفسهم فلا يكون هناك أي داعي لوجود ولاية دام الجميع أولياء
لذا فلا يبقى هناك إلا اختيار واحد ألا و هو مولانا علي بن أبي طالب عليه السلام...

[عاشقة ريحانة المصطفى]

اللهم صلى على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وعلى اصحابه الميامين
الحمد الله الذي هدانا للاسلام ............

[Majed]

عزيزي خادم

في نفس الصفحة التي جلبت منها حديثك

جلبت منها هذا الحديث :


194029 - لما حاربت بنو قينقاع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، تشبث بأمرهم عبد الله بن أبي ، وقام دونهم ، ومشى عبادة بن الصامت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان أحد بني عوف بن الخزرج ، له من حلفهم مثل الذي لعبد الله بن أبي ، فجعلهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وتبرأ إلى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم من حلفهم ، وقال : يا رسول الله ، أبرأ إلى الله وإلى رسوله من حلفهم ، وأتولى الله ورسوله والمؤمنين ، وأبرأ من حلف الكفار وولايتهم . ففيه وفى عبد الله بن أبي نزلت الآيات في المائدة : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض } إلى قوله : { ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون }
الراوي: عبادة بن الوليد بن عبادة بن الصامت - خلاصة الدرجة: [أشار في المقدمة إلى صحته] - المحدث: أحمد شاكر - المصدر: عمدة التفسير - الصفحة أو الرقم: 1/699



فماذا تقول الآن ؟

[تقي الدين]

لله درك اخي ماجد

اكرمك الله متابع للموضوع لنرى اجاباتهم

[خادم_الأئمة]

اللهم صل على محمد وآل محمد

يرفع..

[ابوسعود]

السيد ايمن اذا كان هناك اختلاف بين الطائفتين فهذا لا يعني ان لك الحق بان تتهجم بوحشية .
انما الامم الاخلاق مابقيت ........ فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا.
ارجو منك بكل احترم ان تحترم الذين يخالفونك في الاعتقاد
انت ترى اننا مخطؤو ونحن نرى انك مخطئ ..
وكلنا نعيش على نفس الكوكب..

[سني !!]

واصل أخي ماجد بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك ..

[][السيد ايمن][]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وأل محمد

اقتباس :

السيد ايمن اذا كان هناك اختلاف بين الطائفتين فهذا لا يعني ان لك الحق بان تتهجم بوحشية . انما الامم الاخلاق مابقيت ........ فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا. ارجو منك بكل احترم ان تحترم الذين يخالفونك في الاعتقاد انت ترى اننا مخطؤو ونحن نرى انك مخطئ .. وكلنا نعيش على نفس الكوكب..

من تهجم بوحشية هم علمائك المخرفين وتريد مننا أحترام بعد ما تحلل
دمائنا وأعرضنا على ايدى رجال الفسق والضلال
تريد أحترام وانتم تعتبروننا مثل الكافرين ، لنا مثل مالهم وعلينا ماعليهم

.................................................. ...............................

أقوال شيخ الوهابية ابن تيمية -لعنه الله- (728هـ):

قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- : « ]والله يعلم وكفى بالله عليماً، ليس في جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام مع بدعة وضلالة شر منهم: لا أجهل، ولا أكذب، ولا أظلم ولا أقرب إلى الكفر والفسوق والعصيان، وأبعد عن حقائق الإيمان منهم [/u]».) منهاج السنة 1/160.

وقال: « فبهذا يتبين أنهم شر من عامة أهل الأهواء... وأيضاً فغالب أئمتهم زنادقة إنما يظهرون الرفض لأنه طريق إلى هدم الإسلام

».‎

مجموع الفتاوى 28/482-483.

« وهؤلاء يعاونون اليهود والنصارى والمشركين على أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم وأمته المؤمنين، كما أعانوا المشركين من الترك والتتار على ما فعلوه ببغداد وغيرها بأهل بيت النبوة، ومعدن الرسالة ولد العباس وغيرهم من أهل البيت المؤمنين من القتل والسبي وخراب الديـــار. وشر هؤلاء وضررهم على أهل الإسلام لا يحصيه الرجل الفصيح في الكلام». مجموع الفتاوى 25/
.................................................. ................

اقتباس :

انما الامم الاخلاق مابقيت ........ فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا

روح قول الى الدجال ابن تيمية هلكلام;)