قمر هاشم قمر مو مثل هذا الفــــــــــوك من تطلع شمس ظم راسه ما يطلـع
قمر هاشم اجه بتركيبة الاصــــــــــلاب من حيدر علي ولكربلا مصنـــــع
سر كلش عجيب وخارق ومكنــــــــون ممزوجا كلابي وهاشمي امرصـــع
موطن للامامه وابن حامي الجـــــــــار والغيره بكيانه مأ صله وتلمـــــــــع
اذن حكها القصيده اتلوذ بالعبـــــــــاس جي حجمه ضخم ما شاله المطــــع
وعلى هذا الحجم ما صـــــــدك الجفين تهوى اعلع الثرى وطيح بالمصـرع
وما جذب الكال اثنينهن عالكــــــــــاع هو العافهن جفينه تتكطـــــــــــــــــع
حتى الجربه تزحف تنحني اعلع الماي والجفين تترس مايه وترجــــــــــــع
اشكد يحمل شرف واشكد اذن عملاق بكد الكون كلــه واكبر وارفــــــــــــع
طاعون الزلم بالمشـــــــرعه وزلزال عنوان الشهامه الناصعه التسطـــــــع
قطب يحمل مجره بزحمـــــة الافلاك عصى موسى العجيبه التلقف وتبلــع
عبر مقياس رختر بالقياس هــــــواي وتسونامي طك بكربلا مربــــــــــــع
شامخ مرتفع مثل العلم والطـــــــــود وبحب الحسين امن الصغر يرضـــع
ابو فاضل كلف والها الكلافه ارجال تصعد عالمنايا سيوفه اتكطـــــــــــــع
بالطف وصفوه اتكول عزرائيــــــل خله الموت ياكل وابد ما يشبــــــــــع
سواهم غنم يطرد عليهم ذيـــــــــب واحتارت جهنم بيهم اشتبلــــــــــــــع
لوما الله راد بحكمة التكوييـــــــــــن يبقى حسين نايم عالثرى مكطــــــــــع
جا كلشي شطب من يوم عاشوراء لا عاشور عدنا ولا لطم نسمـــــــــــع
وين الله ويرد عباس عدنا اليوم ندعي يرد علينا والله ما يكطـــــع
واتخيل بعد ياهو العلينه يعيـــل لو عباس يرمي وكاض المدفــــع
لوما الله راد بحكمة التكوييـــــــــــن يبقى حسين نايم عالثرى مكطــــــــــع
جا كلشي شطب من يوم عاشوراء لا عاشور عدنا ولا لطم نسمـــــــــــع
قصيدة لو قلت جميلة لبخست ححقها
ولو قلت رائعة لم تكفيها الكلمه
ولو كبرت لماريضيت بتكبيري
إذن أقول أعد حتى أستمع وأقرا مرة أخرى