العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

يا مهدي أدركنا
عضو جديد
رقم العضوية : 64550
الإنتساب : Mar 2011
المشاركات : 26
بمعدل : 0.01 يوميا

يا مهدي أدركنا غير متصل

 عرض البوم صور يا مهدي أدركنا

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي أبو هريرة كذوب دجال
قديم بتاريخ : 11-03-2011 الساعة : 01:38 AM


أبو هريرة كذوب دجال
هو أبو هريرة الدوسي الذي كثر حديثه عن رسول الله حتى بلغت خمسة آلاف و ثلاثمائة و أربع و سبعين حديثا ً و هذا الكم الهائل يعادل ثلاثة أضعاف ما أخرجه الحفاظ عمن يسمون العشرة المبشرين بالجنة علما ً بأنهم سبقوا أبا هريرة إلى الإسلام بفترة تتراوح بين 15 إلى 20 سنة , و علما ً أن أبا هريرة صحب رسول الله مدة سنة و بضعة أشهر فقط و قضى سنتين في البحرين . أسلم أبو هريرة بعد غزوة خيبر سنة 7 للهجرة و بعثه رسول الله مع العلاء بن الخضرمي إلى البحرين عام 8 هجريا ً , لذلك فإن من الناحية العملية مدة صحبته لرسول الله لا يمكن أن تستوعب هذا الكم الهائل من الأحاديث.
روى أبو نعيم عن قطر بن خليفة عن أبي خالد الوائلي قال : سمعت علي بن أبي طالب يقول : أكذب الأحياء على رسول الله أبو هريرة الدوسي ( الإيضاح 29 و شرح إبن أبي الحديد ج 4 ) .
فقد كان أبو هريرة يردد حين يروي عن رسول الله يقول : حدثني خليلي ــ قال خليلي ــ رأيت خليلي فقال له علي بن أبي طالب : متى كان رسول الله خليلك يا أبا هريرة ( تأويل مختلف الحديث لإبن قتيبة ص 33 ) .
جاء في : ( تاريخ المدينة المنورة ج3 , سير أعلام النبلاء ج 2 , كنز العمال ج 10 ) أن عمر قال لأبي هريرة : لتتركن الحديث عن رسول الله أو لألحقنك بأرض دوس .
روى إبن أبي الحديد ج4 أن عمر ضرب أبا هريرة بالدرة و قال : قد أكثرت الحديث و أحر بك أن تكون كاذبا ً على رسول الله .
جاء في العقد الفريد ج 1 أن عمر قال لأبو هريرة لما عزله عن البحرين : يا عدو الله و عدو كتابه سرقت مال الله .
روى الرامهرمزي عن السائب عن يزيد أنه ٌ قال : أرسلني عثمان بن عفان إلى أبي هريرة فقال : قل له يقول أمير المؤمنين لك ما هذا الحديث عن رسول الله لقد أكثرت لتنتهين أو لألحقنك بجبال دوس . ( رواه أيضا ً المحدث الفاضل ص 554 ) .
و قد أنكرت عائشة كثيرا ً من أقوال أبي هريرة , و قد روى الحاكم في المستدرك ج3 , الذهبي , إبن عساكر عن عائشة أنها دعت أبا هريرة فقالت : يا أبا هريرة ما هذه الأحاديث التي تبلغنا أنك تحدث بها عن رسول الله هل سمعت إلا ما سمعنا و هل رأيت إلا ما رأينا فقال : يا أماه كان يشغلك عن رسول الله المرآة و المكحلة و التصنع لرسول الله .
روى مسلم في صحيحه ج2 و مسند أحمد بن حنبل ج 6 عن عروة أن عائشة حدثته فقالت:ألا يعجبك أبو هريرة , جاء فجلس إلى جانب حجرتي يحدث عن النبي يسمعني ذلك و كنت أسبح فقام قبل أن أقضي سبحتي و لو أدركته لرددت عليه .
روى أبو أسامة عن الأعمش قال : كنت إذا سمعت الحديث من أحد أتيته فاعرض عليه فحدثته ذات يوم بحديث أبي هريرة فقال : دعني من ابي هريرة إنهم كانوا يتركون حديثه .
روى سفيان الثوري عن منصور عن إبراهيم قال : لم يكونوا يأخذون من حديث أبي هريرة إلا ما كان في صفة جنة أو نار .
روى أبو يوسف قال : قلت لأبي حنيفة الخبر يجيء عن رسول الله يخالف قياسنا ما نصنع به , قال : إذا جاءت به الرواة الثقات عملنا به و تركنا الرأي فقلت : ما تقول في أبي بكر و عمر و عثمان و علي فقال : كل الصحابة عدل ما عدا أنس بن مالك و أبو هريرة .
حتى هارون الرشيد الفاسق البعيد عن الرواية كذب أبا هريرة و إتهمه و قد روى ذلك ( إبن عساكر و المعافي بن زكريا) .
و قد قال إبراهيم بن سيار في تأويل مختلف الحديث ص 32: إن أبا هريرة كذبه عمر و عثمان و علي و عائشة .
و هنا يطرح السؤال نفسه لماذا كان أبو هريرة صوته خافت في زمن أبي بكر و عمر و لم ينبس ببنت شفة و لم يتجرأ على ذكر الأحاديث عن رسول الله و لما جاء عثمان تحرك قليلا ً بحماية بني أمية ثم إشتدت صولاته و جولاته في عهد معاوية .
و إليكم بعض ما نسبه أبو هريرة إلى نفسه :
و الله الذي لا اله إلا هو إن كنت لأعتمد بكبدي على الأرض من الجوع و إن كنت لأشد الحجر على بطني من الجوع و لقد قعدت يوما ً في الطريق إلى المسجد فمر أبو بكر فسألته عن آية من كتاب الله ما سألته إلا ليشبعني فمر و لم يفعل ثم مر عمر بي فسالته عن آية من كتاب الله ما سألته إلا ليشبعني فمر و لم يفعل ثم مر أبو القاسم فتبسم حين رآني و عرف ما في نفسي و ما في وجهي ثم قال : أبا هر قلت : لبيك يا رسول الله , قال : إلحق فمضى و تبعته فدخل فأذن لي فدخلت فوجدت لبنا ً من قدح فقال رسول الله : من أين هذا اللبن , قيل : أهداك إياه فلان بن فلان , فقال رسول الله : أبا هر , قلت لبيك , قال : إلحق إلى أهل الصفة فادعهم لي أن يقول : فساءني ذلك و قلت : و ما هذا اللبن في أهل الصفة و كنت أحق به فأشربه و أتقوى به . فجاء أهل الصفة فشرب الجميع و شربت و شرب رسول الله . ( رواه البخاري في صحيحه ) . هذا الحديث رواه أبو هريرة و ليت أحدا ً من أهل الصفة روى هذا الحديث معه مع العلم أن عددهم سبعون رجلا ً .
إن هذا المشرد الجائع الذي شغلته هرته و الذي لم يشبع يوما ً كاملا ً في حياة رسول الله جاء بأحاديث عن رسول الله أحصاها أهل العلم بعشرات المئات و له في البخاري وحده أربعمائة و ستة و أربعين جديثا ً أما الخلفاء الأربعة فقد روى البخاري عنهم ربع ما رواه عن أبي هريرة .
فلينظر العاقل إلى تأخر إسلام أبو هريرة و خموله ثم لينظر إلى الخلفاء الأربعة فكيف يكون أبو هريرة حافظا ً للحديث أكثر منهم مجتمعين .
روى البخاري في كتابه باب كتابة العلم عن أبي هريرة أنه قال : ما من أصحاب رسول الله أحد أكثر حديثا ً مني إلا ما كان من عبدالله بن عمرو بن العاص فإنه كان يكتب و لا أكتب . فهذا كلام صريح من أبي هريرة بأن عبدالله بن عمرو كان أكثر حديثا ً منه عن رسول الله فكانت كل أحاديث عبدالله سبعمائة فكيف يروى عن أبي هريرة آلاف الأحاديث .
و بدأ أبو هريرة في زمن عثمان يدس الأحاديث عن رسول الله إرضاء ً لأسياده بني أمية الذين أمسكوا بمفاصل الدولة .
روى الذهبي في ميزان الإعتدال أن أبو هريرة قال : لكل نبي خليلا ً من أمته و أنا خليلي عثمان . و روى أيضا ً : لكل نبي رفيق في الجنة و رفيقي فيها عثمان .
لكن كل علماء أهل السنة أجمعوا على بطلان هذا الحديث و إعتبروه من منكرات أبو هريرة .
أما في عهد معاوية فقد أكثر الكذب على رسول الله ذما ً و قدحا ّ ببني هاشم الكرام و خاصة في الإمام علي ومدحا ً ببني أمية و الصحابة .
أخرج البغدادي بسنده عن أبي هريرة قال : ناول النبي معاوية سهما ً و قال له خذ هذا السهم حتى تلقاني في الجنة .
أخرج إبن عساكر و البغدادي و محمد بن عائذ عن أبي هريرة قال : سمعت رسول الله يقول : إن الله إئتمن على وحيه ثلاث أنا و جبرائيل و معاوية .
أخرج أبو العباس بن الوليد عن أبي هريرة قال : سمعت خليلي رسول الله يقول : إن لأبي بكر قبة من درة بيضاء لها أربعة أبواب تخترقها رياح الرحمة ظاهرها عفو الله و باطنها رضوان الله كلما إشتاق إلى الله إنفتح له باب مصراع ينظر منه إلى الجنة .
و لينال رضى معاوية و بني أمية شرع ينال من الإمام علي بأحاديث باطلة و طبعا ً عن النبي كما عادته فيقول : سمعت النبي يقول أن المدينة حرمي فمن أحدث فيها حدثا ًفعليه لعنة لله و الملائكة و الناس أجمعين و أنا أشهد أن علي بن أبي طالب أحدث فيها .
و قام ببث أحاديث كاذبة عن رسول الله في أحكام الطهارة فقد روى في المبسوط ج 13 , الكامل لإبن عدي 2 , السرخسي ج 1 أن أبا هريرة قال : سمعت رسول الله يقول : من غسل ميتا ً فليغتسل و من حمله في نعشه فليتوضأ , فرد عليه إبن العباس و قال : أيلزمنا الوضوء من حمل عيدان يابسة .
روى مسلم في صحيحه ج5 و أحمد في مسنده ج 2 عن أبي هريرة قال : إن رسول الله يأمر بقتل الكلاب إلا كلب صيد أو كلب غنم أو ما شابه أو كلب زرع . فقيل لإبن عمر : إن أبا هريرة يقول أو كلب زرع فقال إن لأبي هريرة زرعا ً . و هنا لا يخفى أن قول إبن عمر هو تكذيب و إستهزاء بكلامه .
روى مسلم في صحيحه في كتاب التوبة عن أبي هريرة أنه قال : سمعت رسول الله يقول : يجيء يوم القيامة ناس من المسلمين بذنوب أمثال الجبال فيغفرها الله لهم و يضعها على اليهود و النصارى .
مساكين هم اليهود و النصارى ألم تكفهم أوزارهم حتى يحملوا أوزار المسلمين و كيف يستقيم هذا الكلام مع قوله تعالى: { وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى } و هل هذه إلا بشرى للمسلمين العصاة الذين عاثوا فسادا ً في العباد و البلاد كي تقر أعينهم و يستريح بالهم لأن عدد اليهود و النصارى أكثر من عدد المسلمين و هل هذا إلا قمة التعصب ضد الآخرين و هل هذا هو العدل الإلهي كي يعذب الله قوما ً بذنوب غيرهم سبحانك اللهم ما هذا إلا إفتراء على نبيك محمد و طعنا ً في عدلك و عدالتك .
روى أحمد في مسنده ج 2 : دخل رجل من قريش على أبي هريرة و هو في حلة يتبختر فيها فقال : يا أبا هريرة إنك تكثر الحديث عن رسول الله فهل سمعته يقول في حلتي شيء .
قال أبو هريرة : و الله إنكم لتؤذونا سمعت أبا القاسم يقول : إن رجلا ً ممن كان قبلكم بينما يتبختر في حلة إذ خسف الله به الأرض فهو يتجلجل فيها حتى تقوم الساعة فو الله ما أدري لعله من قومك أو رهطك . و الذي يظهر من هذا الخبر أن أبا هريرة جعل من حديث رسول الله موضع سخرية و إن وضعه و نسبه الأحاديث عن رسول الله شاع حتى بين السفهاء بدليل طلب هذا السفيه القرشي حديثا ً بخصوص حلته مما كان من أبي هريرة إلا أن رماه بما لا تقوم له قائمة .
لو كان مزود أبي هريرة صحيحا ً و ملأ ثمره العباد و البلاد مدة تزيد عن نصف قرن على قول الآخر , لعلم به القاصي و الداني و لنظمت الشعراء به القصائد من الشعر و لأصبحت قصائد مزود أبي هريرة معلقة على الكعبة مع المعلقات المشهورة و حفظها الكبار و الصغار لكن هيهات إن هذا المزود قد أوقع أبا هريرة في مشكلة و خبر نسيه المسلمون و لكنه ذكرهم من حيث لا يدري .
و الخبر هو : روى البخاري في تاريخه الصغير ج 1 , الحافظ يحيى بن معين في تاريخه ج 1 , الطبراني في المعجم الكبير ج 7 , البيهقي , الذهبي , و إبن عبد البر و غيرهم أن النبي دخل على جماعة جالسين و هم سمرة بن جندب و أبو محذورة , و أبو هريرة , فقال لهم : آخركم موتا ً في النار .
أما سمرة بن جندب فمات سنة 58 هـ ( ذكره إبن الأثير في تاريخه , سير أعلام النبلاء ج3 ) . و أبو محذورة فمات سنة 59 هـ ( ذكره إبن سعد , الإستيعاب , سير أعلام النبلاء ) .
أما بطلنا المقدام أبو هريرة فبقي حيا ً إلى ما بعد وقعة الحرة و ذلك في عام 63 هـ كما جاء في رواية الإمام أحمد بن حنبل و هذا يعني أنه الذي بشره رسول الله بالنار .
إخوتي بعد كل هذه الحقائق التي ذكرتها و التي لا تشكل عشر معشار عشيرة من فضائح هذا الرجل الذي إدعى كذبا ً عن رسول الله , فإن كان فعلا ً أبو هريرة صادق و ناقل أمين عن رسول الله عندها يكون السفاح شارون الصهيوني بطلا ًُ للسلام .
و أكثر ما يثير حفيظتي من أحاديث أبو هريرة الكاذبة عن رسول الله تلك التي تدعو إلى إطاعة الحكام عادلين كانوا أم ظلام .
روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة أنه قال سمعت رسول الله يقول : إسمع و أطع الأمير و إن جلد ظهرك و أخذ مالك فاسمع و أطع .
روى البخاري في كتابه الفتن عن أبي هريرة أنه قال : سمعت رسول الله يقول : من رأى من أميره شيئا ً يكرهه فليصبر عليه فإن من فارق الجماعة شبرا ً مات ميتة جاهلية .
روى مسلم عن أبي هريرة عن رسول الله : عليك السمع و الطاعة في عسرك و يسرك و منشطك و مكرهك .
أنا هنا أجزم أن مثل هذه الترهات الغبية من المستحيل أن تصدر عن رسول الله فهو الحق و العدل الإلهي في الأرض فكيف به أن يطلب من عباد الله أن يخنعوا للظلم و العدوان و إن صدر مِن مَن يسمون أنفسهم ظلما ً و جورا ً أمراء , و إذا كان هذا الكلام صحيح لماذا خرجت عائشة و معاوية على إمام زمانهم الإمام علي إذا ً هما ماتا ميتة جاهلية .
لكن هذه الترهات جاءت لتحلل لوعاظ السلاطين الظالمين في عهد بني أمية و بني العباس و ليضمنوا لهم إستمرار حكمهم بغطاء الإسلام و أحاديث رسول الله .
و لعل تمسك مسلمي اليوم بهذه الأحاديث التي يرفضها العقل قبل الدين هو بسبب جبن علماء السنة , فإذا بنا نرى علماء الوهابية يقدمون الطاعة لآل سعود رغم فسادهم الديني و السياسي و الأخلاقي و نرى الأزهر لا يحرك ساكنا ً أمام ظلم حسني اللا مبارك و رغم إرتمائه بحضن الصهاينة و الفساد الأخلاقي الذي إجتاح البلاد كل ذلك إعتمادا ً على روايات ألفها أبو هريرة و نسبها كذبا ً إلى رسول الله .
العبارة المنتشرة عند أهل السنة تقول : فقد أمرنا أن لا ننازع الأمر أهله إلا أن تروا كفرا ً بواحا ً عندكم من الله فيه برهان . فأي أمير أو أي رئيس أو خليفة يتظاهر بالكفر البواح يا ترى و أين هذا الكلام من قول رسول اله : (( من رأى منكم منكرا ً فليغيره ......)) .
بالله عليكم إخوتي الكرام سنة كنتم أو شيعة أليست مثل هذه الأحاديث من موضوعات بني أمية التي طلبوا من أبو هريرة أن يخترعها من أجل أن يثبتوا حكمهم .
إحكموا بالحق فإنه سلطان كل مكان و زمان و لنتخلص من عصبيات الجاهلية و حقدها الأعمى و لا تكونوا من الذين قيل فيهم : (( إن حب الشيء يعمي و يصم )) .


توقيع : يا مهدي أدركنا


سادتي و بهم أفتخر
من مواضيع : يا مهدي أدركنا 0 أبو هريرة كذوب دجال
0 الإمام علي أفضل الصحابة
0 زيارة عاشوراء في فكر الإمام الخميني رضوان الله تعالى عليه
0 نعم القائد يا نصر الله
0 محمد سعد .... نصف الجنوب
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 03:21 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية