الموضوع:
ياوهابية اقسم عليكم بالمهرول وصاحب الملل العظيم ان تخبروني
عرض مشاركة واحدة
عمر بن الخطاب 1
عضو جديد
رقم العضوية : 64605
الإنتساب : Mar 2011
المشاركات : 12
بمعدل : 0.00 يوميا
مشاركة رقم :
9
كاتب الموضوع :
kaream
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 09-03-2011 الساعة : 12:14 AM
اما قول ان لله وجه الم ينزل الله في كتابه ( ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام )
وان لله يد
يقول الله "
إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
" الفتح
اما ادله ثبوت العرش فهي ( وقوله: [والعرش والكرسي حق]. كما بين تعالى في كتابه، قال تعالى:
ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ
[البروج:15]...
رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ
[غافر:]...
الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى
[طه... [
الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ
[غافر:7]...
وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ
[الحاقة]...
وَتَرَى الْمَلائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ
[الزمر:75
واما الاحاديث القدسيه
عن
أبي هريرة
- رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - :
يقول الله تعالى :
( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني
في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا
تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) .
وشرح الهروله هو
جزاء القرب من الله
ثم بين سبحانه ، أن العبد كلما قرب من
ربه جل وعلا ازداد الله منه قرباً ،
( وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني
يمشي أتيته هرولة )
فعطاء الله وثوابه أكثر
من عمل العبد وكدحه ، ولذلك فإنه يعطي العبد أكثر مما فعله من أجله ، فسبحانه ما
أعظم كرمه وأجَلَّ إحسانه
ونحن لا ندعو الله يا مهرول
اما في قوله
يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْن إِلى أَجَل مُّسمًّى فَاكتُبُوهُ وَ لْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كاتِب بِالْعَدْلِ وَ لا يَأْب كاتِبٌ أَن يَكْتُب كمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكتُب وَ لْيُمْلِلِ الَّذِى عَلَيْهِ الْحَقُّ وَ لْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَ لا يَبْخَس مِنْهُ شيْئاً فَإِن كانَ الَّذِى عَلَيْهِ الْحَقُّ سفِيهاً أَوْ ضعِيفاً أَوْ لا يَستَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَ استَشهِدُوا شهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَينِ فَرَجُلٌ وَ امْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضوْنَ مِنَ الشهَدَاءِ أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى وَ لا يَأْب الشهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا وَ لا تَسئَمُوا أَن تَكْتُبُوهُ صغِيراً أَوْ كبِيراً إِلى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسط عِندَ اللَّهِ وَ أَقْوَمُ لِلشهَدَةِ وَ أَدْنى أَلا تَرْتَابُوا إِلا أَن تَكُونَ تِجَرَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكمْ فَلَيْس عَلَيْكمْ جُنَاحٌ أَلا تَكْتُبُوهَا وَ أَشهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَ لا يُضارَّ كاتِبٌ وَ لا شهِيدٌ وَ إِن تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ ُسوقُ بِكمْ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ يُعَلِّمُكمُ اللَّهُ وَ اللَّهُ بِكلِّ شىْء عَلِيمٌ(282
وشرح الايه هنا
من مواضيع :
عمر بن الخطاب 1
عمر بن الخطاب 1
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كافة المشاركات المكتوبة بواسطة عمر بن الخطاب 1
البحث عن جميع مواضيع عمر بن الخطاب 1