أنا سبق و عملتها مع نفسي ، افترضت أن جميع الروايات التي في صحيح البخاري و مسلم و سنن الترمذي و أبي داود و البداية و النهاية و مسند أحمد و جميع تلك الكتب غير صحيحة ، و افترضت أن جميع ما في الكافي و بحار الأنوار و الاستبصار و الفقيه و كتب التاريخ فيها الكذب أكثر من الصدق ... ثم نظرت إلى عقائدي المبنية على تلك الروايات فلم أجد ولا عقيدة مبنية من الروايات ، بمعنى لا يضرني لو كان كتاب البخاري و كتاب الكليني غير صحيحين .. لكن تخيّلوا أن رواياتكم التي تعتمدون عليها غير صحيحة ، و عقائدكم كلّها مبنية على تلك الروايات ... فخسارتكم لن توصف حينها !!!!
فهل يستطيع الأخ الكريم "الحبر السائل" ...
أن يوضح لنا هذه المقولة منه ويفسرها ويدلل عليها مشكوراً قبل الرد منا عليه جملة وتفصيلاً ؟؟