رواية البخاري : فقال عمر : إن رسول الله قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " قوموا " . فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم
صحيح البخاري - كتاب المرضى - 7 : 219 / 30 ، مسلم 3 : 1259 / 22 ، مسند أحمد 1 : 324 ،
تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله إن الله سميع عليم )
( يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون ) . إلى قوله تعالى : ( إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون )
يا ترى هل ينبغي التقدم على قول الرسول ص أو اللغو بحضرته أو رفع الصوت؟