بل السؤال : كيف سكت المسلمون و لا يزال على محمد صلى الله عليه و آله و سلم أقل السنة ؟ إين الأنصار و أين المهاجرين ؟
نعم لربما لم يقبلوا علياً خليفة والسياسة لعبت في عقولهم, و لكن أن يُعتدى على بنت رسول الله بين ظهورهم, من غير الممكن أن كل أهل المدينة سكتوا ...
على أي حال : يرد عليك الإخوان, فأنا أتبع رأي السيد فضل الله في هذا الشأن ..