لقد استطعت بالشاعرية والعلمانية التي تكررها على غير هدى وإغراب منك
في حب مولاك أن أخرج منك مكنونات نفسك وأنزع عنك ثوب الدين المزيف
والفقه الكاسي غير الساتر واللغة العربية التي تتأوه بأخطائها بصحبتك وكان
للهزل وإظهار السقم في الطرح بل والبقاء على ربق العبادة سببا ًوجيها ًفي
الاستمرار مع الأمعات واستدراجهم كي يبوحوا بسرائرهم وبقرآن كريم فصيح
بليغ دون إضافة أوخطأ نستشهد" وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون "
ولك مني تحية ومحبة وسلام يا عبدالله الجزائري ... فلقد خرج ( الجهلة ؛ سفلة
عصاة ) عن الطرح