لا يعذر الجاهل في هذه المسألة لانه اشرك بالعبودية مع شخص اخر أما بسجود تعظيم فهذا لا اشكال فيه عند الذهبي وابن الشاط!!
فدعنا نعرف كل منهم على حده
الكفر: هو الكفر بالله
العصيان : معرفة انه الله وحده لا شريك له والعصيان لا تخرجه من ملة الاسلام لانه لا يوجد انسان معصوم بالكون غير الانبياء والائمة عليهم السلام
الشرك: هو اشراك العبودية لله مع شخص اخر
فلا يعذر العامي لو اشرك العبودية مع شخص اخر فهو مشرك حتى وأن كان شيعي او سني الذي يتبع فتاوي الذهبي وابن الشاط!!
بابا رؤية الانبياء تختلف عن رؤية البشر بالنوم!!!
انت تتبع اي ملة؟؟؟؟
بابا رؤية الانبياء حق بمختلف الشرائع
يقول صيخ الاسلام ابن تيمية:
أما رؤية الأنبياء فهي حق وهى وحي، قال الله -تعالى- عن الخليل إبراهيم -عليه السلام-: فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ الآية، ثم قال بعد ذلك: وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا .
فثق تماما انه الدليل معي لا معك:cool:
ظننتك لبيبا لكنك لم تفهمني
استدلال الساجد لقبر فاطمة بسجود الملائكة لآدم كاستدلال ذابح ابنه بذبح ابراهيم لابنه فالاستدل الأول والثاني متشابهين ان صح الأول صح الثاني
وان بطل الأول بطل الثاني
وفي كلا الحالتين اشكال مطروح
إذا لم تغهم استعن بمتخصص في علم الأصول