نسجت من غيابك اجنحةً بلون الاشتياق
ارتديتها على قلبي وألقيتهُ في مهبِ الحنين
ليسافرَ اليكَ حاملاً بعضي ويلقي على قلبك القاسي عبقي
لترتد الى أضلاعي التي ما زالت تأنُّ في غيابك..؛
المؤرخ راق لي أن أتجول هنا فقد شدني النص
حتى أغرقني ووجدتني أهذي بين يدي الموج
لك تقديري وودي