ابا تكتم الخير (دعني اغازلك ادبيا)
بداية شكرا لك على تفضلك بالمرور ولكن اسمح لي ان اشير الى نقطة مهمة ومهمة جدا
لقد احسنت عندما قلت انه يعاني من المجمتع ومن نفسه ومن امته العربية ولكنه ليس ضالا حتى يبحث عن الحقيقة (الحسين) عليه السلام فأبو الشهداء هو حقيقتنا التي تصارع الى اليوم الكذب والزيف والباطل والادعاء بغير حق لهذا انا ناقم على امة قلت ابن بنت رسول الله ولا اعترف بما قامت به سابقا وتقوم به اليوم من هذيان الانتصارات والربيع الزائف الا اللهم القلائل ممن أعرفهم على خط كربلاء ..........مودتي الكبيرة لك اخي
الأديب المهذب قوافي الأيثار لك جل إحترامي
عذرا مقدما ( أنا لم أقل ضالا )وإنما قلت (ومن نفسه التي تبحث عن الحقيقةوهي أمامه في قريضه)
والحقيقة لم أقصد بها الحسين وإنا حقيقة المجتمع
وإقتباس الأبيات دليل على قولي
أما قولي (ولكنه لم يعثر عليها لأنه عذرا لم يعطي لنفسه الحرية
فمتى ما حررهاوجد الحقيقة الضائعة ) فالحقية هي الضائعة بين هؤلاء المنافقين وأنت ذكرتهم بقريضك
أما قولي(والحسين هاهو أمامه) فهو نظرة الى الحسين الذي حرر النفوس في كربلاء
العرض الشجري