قوافي الأيثار
قرأت هذا القريض فوجدت كاتبه يعاني من المجتمع ومن نفسه التي تبحث عن الحقيقةوهي أمامه في قريضه
وغدا النفاقُ حفيرة سقطت بها = أمم تحرفُ دفة القرآن
شمرٌ هنا شَبثٌ هنا هبلٌ هنا = وهناك ما زال النبيُّ يعاني
كذبٌ هنا خَتلٌ هنا زيفٌ هنا = وهناك الفُ بغيةٍ وزواني
ماذا أقول وانما هي أمةٌ = جُبلت على الإجحاف والنكران
ولكنه لم يعثر عليها لأنه عذرا لم يعطي لنفسه الحرية
فمتى ما حررهاوجد الحقيقة الضائعة
والحسين هاهو أمامه
قوافي الأيثار عذرا لتطفلي
قوافي الأيثار
قرأت هذا القريض فوجدت كاتبه يعاني من المجتمع ومن نفسه التي تبحث عن الحقيقةوهي أمامه في قريضه
وغدا النفاقُ حفيرة سقطت بها = أمم تحرفُ دفة القرآن
شمرٌ هنا شَبثٌ هنا هبلٌ هنا = وهناك ما زال النبيُّ يعاني
كذبٌ هنا خَتلٌ هنا زيفٌ هنا = وهناك الفُ بغيةٍ وزواني
ماذا أقول وانما هي أمةٌ = جُبلت على الإجحاف والنكران
ولكنه لم يعثر عليها لأنه عذرا لم يعطي لنفسه الحرية
فمتى ما حررهاوجد الحقيقة الضائعة
والحسين هاهو أمامه
قوافي الأيثار عذرا لتطفلي
ابا تكتم الخير (دعني اغازلك ادبيا)
بداية شكرا لك على تفضلك بالمرور ولكن اسمح لي ان اشير الى نقطة مهمة ومهمة جدا
لقد احسنت عندما قلت انه يعاني من المجمتع ومن نفسه ومن امته العربية ولكنه ليس ضالا حتى يبحث عن الحقيقة (الحسين) عليه السلام فأبو الشهداء هو حقيقتنا التي تصارع الى اليوم الكذب والزيف والباطل والادعاء بغير حق لهذا انا ناقم على امة قلت ابن بنت رسول الله ولا اعترف بما قامت به سابقا وتقوم به اليوم من هذيان الانتصارات والربيع الزائف الا اللهم القلائل ممن أعرفهم على خط كربلاء ..........مودتي الكبيرة لك اخي