أخرج مالك في المؤطا قال :
فأخذت بذلك عائشة أم المؤمنين فيمن كانت تحب أن يدخل عليها من الرجال فكانت تأمر أختها أم كلثوم بنت أبي بكر الصديق وبنات أخيها أن يرضعن من أحبت أن يدخل عليها من الرجال
أقول يا عيشه من وراء هذه الفتوى اليوم الجماعة
سوو رضاعه جماعية يعني الزميل يرضع من زميلته
في العمل والصديق يرضع صديقه من زوجته حتى يرفع الحرج
ووووو
الحمد لله على نعمة الولاية