علينا كمسلمين نتحمل مسؤلية الاسلام كافكرومشروع ان نستوعب المؤامرة جيدا علينا ان ندرس ساحتها الطبيعية وعناصرها المتحركة فيها وخلفياتهم الاديلوجيةوالظروف الموظوعية المحيطة بواقع الامة لنعف حجم التجربة الصعبة وحجم التحديات التي نتعرض لها وليس بغريب ان يحدث تخطى التجربة في بعض مراحل الطريق
ان الاستكبارالعالمي وعملائة الصغار اذناب مخططاتة الاستهلاكية يخطط الادخال الوضع السياسي في المنطقة في دوامة الاضطراب السياسي والاقتصادي والامني ونرى ان البعض يدخل ليثير التعقيدات في داخل المذهب الواحد او الوطن الواحد
ويخلق محاور تجاذب تثير خلافات مذهبية ومن المؤكد ان اسرائيل محور مستقل يستقطب ع خط العبة السياسية والدبلوماسية العناصر الضحلة والفوضوية ليتمكن من تعكير صفو المنطقة ووضع العصى بالعجلة