بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 101 ص 290 :
3 - ين : عن علا ، عن محمد ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله : اللهم إنما أنا بشر أغضب و أرضى ، و أيما مؤمن حرمته و أقصيته أو دعوت عليه فاجعله كفارة و طهورا ، و أيما كافر قربته أو حبوته أو أعطيته أو دعوت له و لا يكون لها أهلا فاجعل ذلك عليه عذابا و وبالا .
- النوادر- أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري ص 170 :
446 - و عن العلاء ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله اللهم إنما أنا بشر أغضب و أرضى ، فأيما مؤمن حرمته ، و أقضيته و دعوت عليه فاجعله كفارة و طهوراً و أيما كان ( قويته ) ، أو حبوته ، أو أعطيته ، أو دعوت له و لا يكون لها أهلا ، فاجعل ذلك عليه عذابا و وبالا .
الــرد :
الرواية آحاد و التي في البحار مأخوذة من كتاب النوادر لأحمد بن محمد بن عيسى
و الكتاب أسمه نوادر يعني فكر يا مفكر يعني شاذة
و العلاء لم يميز من هو ؟
و محمد لم يميز من هو ؟
فإذا كان هذا الذي اسمه العلاء بن رزين فالرواية ساقطة و مرسلة لأن
أحمد بن محمد بن عيسى لا يروي عن العلاء بن رزين مباشرة بل بواسطة
اذاً الرواية في كلا الحالتين ضعيفة
التعديل الأخير تم بواسطة ** مسلمة سنية ** ; 21-01-2010 الساعة 04:03 AM.