المرجعية تنأى بنفسها عن الدخول في معترك لايخدم مسيرتها التي حافظت على ثوابتها
( إذا رأيت العلماء على أبواب الملوك فبئس العلماء وبئس الملوك, وإذا رأيت الملوك على أبواب العلماء فنعم الملوك ونعم العلماء).وهذا ماسارت وتسير عليه المرجعية الدينية في النجف الاشرف