يفيني الرد علي هذا
تزعمون أن فاطمة رضي الله عنها بَضْعة المصطفى صلى الله عليه وسلم قد أهينت في زمن أبي بكر رضي الله عنه وكسر ضلعها، وهمّ بحرقبيتها وإسقاط جنينها الذي أسموه المحسن!
والسؤال : أين علي رضي الله عنه عن هذا كله؟! ولماذا لم يأخذ بحقها، وهو الشجاع الكرار؟!
وهذا ايضا دليل اخر علي كذبكم وكذب رواياتكم
انتم الذين تدسون السم وليس السنة
أجبتك على طرحك سابقا ولم تعلق على إفادتي
فلجات للهروب بموضوع آخر
تفضل علق على إفادتي السابقة لك حتى أجيبك على هذه الشبهة