كل يوم يتجدد فية الاسلام من خلال اليات الاجتهاد التي هي قوة محركة للاسلام كما يقول اقبال لاهوري رحمة الله
ويكون التعاشق المتفرد بين العقل والقلب والروح والوجدان ويكون التقابل المؤثر بين الله سبحانة والانسان اان القران يقولها بصراحة ووضوح ومن يؤت الحكمة فقد اوتي خيرا كثيرا...من خلال المنظور القراني القادم من الله تعالى المدبر والخالق وصاحب القرار الاوحد تبدو الحكمة قمة المعرفة ويظهر الحكيم كما لو كان بطل عصرة لانة مفكر الاسلام المؤمن والفيلسوف المتصوف لانه المجتهد البارع في تحريك قضايا الاسلام مع متطلباتالعصر وضروراتة