[JORDANIAN34]

والله انكم تسيئون لعلي البطل رضي الله عنه وارضاه
والله إن اضعفنا وأجبننا لا يرضى أن يفعل بزوجته ذلك امام عينيه حتى لو مات دونها
والله اجبننا وأضعفنا لا يرضى لزوجته أن تجادل الرجال وتعاركهم وهو داخل البيت وبعد ذلك يذهب معهم ويبايع.

علينا صنديد بطل شجاع لا يخشى في الله لومة لائم
ثم ألم تتغنو ببطولة علي وجبن ابن الخطاب ؟؟ كيف يجرؤ جبان خواف أن يعتدي على زوجة بطل عظيم قتل مرحب الذي كان يخشاه الرجال؟؟؟
ثم أين بني هاشم وهم سادة قريش عن هذه الاهانة؟؟ إن كان علي قد ترك الرد على ابن الخطاب لان رسول الله امره بذلك فأين بني هاشم عن هذه الإهانة لنت رسول الله وزوجة إمامهم ووصي رسولهم.
وفي النهاية اليكم قول علماؤكم بهذه الحادثه
==============
وهذا البطل قد ضحى من أجل الاسلام ولكن اسالك خليفتك عثمان قد اغتصبوا زوجته امامه ولم يحرك ساكنا والامام علي موقفه قراني على طول الخط
فذلك هارون نبي الله لم يفعل شي حينما رجع بني اسرائيل الى اليهوديه
أقروا القران يا سلفيه وهذه انشائتكم مضحكه
== النجف الاشرف==

[كربلائية حسينية]

بسمه تعالى

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة JORDANIAN34 [ مشاهدة المشاركة ]

والله انكم تسيئون لعلي البطل رضي الله عنه وارضاه

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة JORDANIAN34 [ مشاهدة المشاركة ]

والله إن اضعفنا وأجبننا لا يرضى أن يفعل بزوجته ذلك امام عينيه حتى لو مات دونها والله اجبننا وأضعفنا لا يرضى لزوجته أن تجادل الرجال وتعاركهم وهو داخل البيت وبعد ذلك يذهب معهم ويبايع. http://www.youtube.com/watch?v=Y3YISf5qW6Y&NR=1

إذا فأنت أشجع من عثمان و عثمان طلع عندكم جبان

و ليس برجل و ليست عنده غيرة
فما فعلوه بزوجته لا يقبله أي شجاع
فقد ضربوها على عجيزتها و قالوا انها لكبيرة العجيزة
و قطعوا أصابعها و هو يقف كالأرنب يرتعد من الخوف
و لا يفعل شيئا ..!!!

--تاريخ ابن كثير ( البداية والنهاية ) – صفة قتله ( أي عثمان ) – : (( فكان أول من دخل عليه رجل يقال له الموت الأسود فخنقه خنقاً شديداً حتى غُشى عليه وجعلت نفسه تتردد في حلقه فتركه وهو يظن أنه قد قتله ،ودخل ابن أبي بكر فمسك بلحيته ثم ندم وخرج ثم دخل عليه آخر ومعه سيف فضربه به فاتقاه بيده فقطعها ، فقيل إنه أبانها وقيل بل قطعها ولم يبنها إلا أن عثمان قال : والله إنها أول يد كتبت المفصل ، فكان أول قطرة دم منهـا سقطت على هذه الآية { فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }البقرة / 137 ثم جاء آخر شاهراً سيفه فاستقبلته نائـلة بنت الفرافصة لتمنعه منه وأخذت السيف فانتزعه منها فقطع أصابعها ، ثم إنه تقدم إليه فوضع السيف في بطنه فتحامل عليه رضي الله عن عثمان ، وفي رواية أن الغافقي بن حرب تقدم إليه بعد محمد بن أبي بكر فضربه بحديدة في فيه ورفس المصحف الذي بين يديه برجله فاستدار المصحف ثم استقر بين يدي عثمان رضي الله عنه وسالت عليه الدماء ، ثم تقدم سودان بن حمران بالسيف فمانعته نائلة فقطع أصابعها فَولّت فضرب عجيـزتها بـيده وقال : إنها لكبيرة العجيزة ، وضرب عثمان فقتله فجاء غلام عثمان فضرب سودان فقتله فضرب الغلام رجل يقال له قترة فقتله ،وذكر ابن جرير أنهم أرادوا حزّ رأسه بعد قتله فصاح النساء وضربن وجوههن فيهن أمرأتاهنائلة وأم البنين وبناته ، فقال ابن عديس اتركوه فتركوه ، ثم مال هؤلاء الفجرة على ما في البيت فنهبوه وذلك أنه نادى مناد منهم أيحل لنادمه ولا يحل لنا ماله فانتهبوه ثم خرجوا ... )) . من كتاب البداية والنهاية الجزء 7 صفحة 188
----------انتهى المصدر

[QUOTE=JORDANIAN34;1135243]و

علينا صنديد بطل شجاع لا يخشى في الله لومة لائم
ثم ألم تتغنو ببطولة علي وجبن ابن الخطاب ؟؟ كيف يجرؤ جبان خواف أن يعتدي على زوجة بطل عظيم قتل مرحب الذي كان يخشاه الرجال؟؟؟

http://www.youtube.com/watch?v=Y3YISf5qW6Y&NR=1[/QUOTE]

بل إن من الجبن و الحقارة ما فعله عمر و ليس من الشجاعة و الرجولة
ثم من قال لك أن امام الموحدين الفاروق علي لم يفعل شيئا ..
الكرار ( ع ) وثب على عمر و طرحه أرضا و شج أنفه و هم بقتله ثم قال لعمرلولا وصية رسول الله ... ثم امتنع و تركه ....

((فهمَّ به عمر بن الخطاب فوثب إليه أمير المؤمنين عليه السلام وأخذ بمجامع ثوبه ثم جلد به الأرض ، ثم قال: يابن صهاك الحبشية لولا كتاب من الله سبق وعهد من رسول الله تقدم ، لأريتك أينا أضعف ناصراً وأقل عدداً !! ثم التفت إلى أصحابه فقال: إنصرفوا رحمكم الله ، فوالله لا دخلت المسجد إلا كما دخل أخواي موسى وهارون إذ قال له أصحابه: فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ . والله لا دخلته إلا لزيارة رسول الله صلى الله عليه وآله أو لقضية أقضيها ، فإنه لا يجوز بحجة أقامها رسول الله صلى الله عليه وآله أن يترك الناس في حيرة !! ))

اقتباس :

ثم أين بني هاشم وهم سادة قريش عن هذه الاهانة؟؟ إن كان علي قد ترك الرد على ابن الخطاب لان رسول الله امره بذلك فأين بني هاشم عن هذه الإهانة لنت رسول الله وزوجة إمامهم ووصي رسولهم.

لا يستطيعون الخروج على أمر امامهم ( امام زمانهم )
المعصوم ففعله و قوله حجة عليهم و عليهم طاعته بما يأمرهم به ..!!
و بدل أن تسأل أين بنو هاشم
اسأل أين عمر من قول رسول الله : فاطمة بضعة مني فمن آذاها فقد آذاني ,,,

[JORDANIAN34]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كربلائية حسينية [ مشاهدة المشاركة ]

بسمه تعالى إذا فأنت أشجع من عثمان و عثمان طلع عندكم جبان و ليس برجل و ليست عنده غيرة فما فعلوه بزوجته لا يقبله أي شجاع فقد ضربوها على عجيزتها و قالوا انها لكبيرة العجيزة و قطعوا أصابعها و هو يقف كالأرنب يرتعد من الخوف و لا يفعل شيئا ..!!! --تاريخ ابن كثير ( البداية والنهاية ) – صفة قتله ( أي عثمان ) – : (( فكان أول من دخل عليه رجل يقال له الموت الأسود فخنقه خنقاً شديداً حتى غُشى عليه وجعلت نفسه تتردد في حلقه فتركه وهو يظن أنه قد قتله ،ودخل ابن أبي بكر فمسك بلحيته ثم ندم وخرج ثم دخل عليه آخر ومعه سيف فضربه به فاتقاه بيده فقطعها ، فقيل إنه أبانها وقيل بل قطعها ولم يبنها إلا أن عثمان قال : والله إنها أول يد كتبت المفصل ، فكان أول قطرة دم منهـا سقطت على هذه الآية { فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }البقرة / 137 ثم جاء آخر شاهراً سيفه فاستقبلته نائـلة بنت الفرافصة لتمنعه منه وأخذت السيف فانتزعه منها فقطع أصابعها ، ثم إنه تقدم إليه فوضع السيف في بطنه فتحامل عليه رضي الله عن عثمان ، وفي رواية أن الغافقي بن حرب تقدم إليه بعد محمد بن أبي بكر فضربه بحديدة في فيه ورفس المصحف الذي بين يديه برجله فاستدار المصحف ثم استقر بين يدي عثمان رضي الله عنه وسالت عليه الدماء ، ثم تقدم سودان بن حمران بالسيف فمانعته نائلة فقطع أصابعها فَولّت فضرب عجيـزتها بـيده وقال : إنها لكبيرة العجيزة ، وضرب عثمان فقتله فجاء غلام عثمان فضرب سودان فقتله فضرب الغلام رجل يقال له قترة فقتله ،وذكر ابن جرير أنهم أرادوا حزّ رأسه بعد قتله فصاح النساء وضربن وجوههن فيهن أمرأتاهنائلة وأم البنين وبناته ، فقال ابن عديس اتركوه فتركوه ، ثم مال هؤلاء الفجرة على ما في البيت فنهبوه وذلك أنه نادى مناد منهم أيحل لنادمه ولا يحل لنا ماله فانتهبوه ثم خرجوا ... )) . من كتاب البداية والنهاية الجزء 7 صفحة 188 ----------انتهى المص من قال لك أن امام الموحدين الفاروق علي لم يفعل شيئا .. الكرار ( ع ) وثب على عمر و طرحه أرضا و شج أنفه و هم بقتله ثم قال لعمرلولا وصية رسول الله ... ثم امتنع و تركه .... ((فهمَّ به عمر بن الخطاب فوثب إليه أمير المؤمنين عليه السلام وأخذ بمجامع ثوبه ثم جلد به الأرض ، ثم قال: يابن صهاك الحبشية لولا كتاب من الله سبق وعهد من رسول الله تقدم ، لأريتك أينا أضعف ناصراً وأقل عدداً !! ثم التفت إلى أصحابه فقال: إنصرفوا رحمكم الله ، فوالله لا دخلت المسجد إلا كما دخل أخواي موسى وهارون إذ قال له أصحابه: فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ . والله لا دخلته إلا لزيارة رسول الله صلى الله عليه وآله أو لقضية أقضيها ، فإنه لا يجوز بحجة أقامها رسول الله صلى الله عليه وآله أن يترك الناس في حيرة !! )) لا يستطيعون الخروج على أمر امامهم ( امام زمانهم ) المعصوم ففعله و قوله حجة عليهم و عليهم طاعته بما يأمرهم به ..!! و بدل أن تسأل أين بنو هاشم اسأل أين عمر من قول رسول الله : فاطمة بضعة مني فمن آذاها فقد آذاني ,,,

سبحان الله ..... مالكم كيف تحكمون
عثمان بن عفان رضي الله عنه وأرضاه كان مضرخا بدمه مقتولاً وزوجته ككل زوجه تخاف على زوجها هبت لنصرته فما كان عليه أن يفعل ؟؟؟ الرجل قتل ومات وليس كمن هو سالماً وزوجته تضرب وتهان ويسقط جنينها ( حاش علي الكرار أن يكون كذلك) فأين الجبن فيما فعله عثمان؟؟؟ وهل اكثر من الموت يقدمه عثمان؟؟ وهل كان عليه أن يستأذن ملك الموت ليتركه ويدافع عن زوجته ؟؟ سبحان الله

وعن ما فعله علي بعمر وبانه لم يقتله حفاظاً على وصية رسول الله.. هنا والله انه لامر مضحك .. هذه البطولة لم يظهرها الا بعد اهانة زوجته وضربها واسقاط جنينها وكسر ضلعها .. لما لم يقم علي بذلك عند دخول عمر بيته؟؟ ولما صبر حتى حصل ما حصل بزوجته؟؟

واما عن تبريرك الغريب العجيب في ان بنو هاشم لم ينتصرو لفاطمه مع انهم كانو في بيتها وقت حصول الاعتداء بأنهم لا يخرجو على إمام زمانهم فهل في مثل هذه الحاله يستأذنون امامهم في الدفاع عن بنت رسول الله؟؟ وهل علي يراها تهان وتضرب وهو لا يأذن لهم ؟؟؟؟
إتقوا الله وانصفوا امامكم

[المسامح]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة JORDANIAN34 [ مشاهدة المشاركة ]

سبحان الله ..... مالكم كيف تحكمون عثمان بن عفان رضي الله عنه وأرضاه كان مضرخا بدمه مقتولاً وزوجته ككل زوجه تخاف على زوجها هبت لنصرته فما كان عليه أن يفعل ؟؟؟ الرجل قتل ومات وليس كمن هو سالماً وزوجته تضرب وتهان ويسقط جنينها ( حاش علي الكرار أن يكون كذلك) فأين الجبن فيما فعله عثمان؟؟؟ وهل اكثر من الموت يقدمه عثمان؟؟ وهل كان عليه أن يستأذن ملك الموت ليتركه ويدافع عن زوجته ؟؟ سبحان الله وعن ما فعله علي بعمر وبانه لم يقتله حفاظاً على وصية رسول الله.. هنا والله انه لامر مضحك .. هذه البطولة لم يظهرها الا بعد اهانة زوجته وضربها واسقاط جنينها وكسر ضلعها .. لما لم يقم علي بذلك عند دخول عمر بيته؟؟ ولما صبر حتى حصل ما حصل بزوجته؟؟ واما عن تبريرك الغريب العجيب في ان بنو هاشم لم ينتصرو لفاطمه مع انهم كانو في بيتها وقت حصول الاعتداء بأنهم لا يخرجو على إمام زمانهم فهل في مثل هذه الحاله يستأذنون امامهم في الدفاع عن بنت رسول الله؟؟ وهل علي يراها تهان وتضرب وهو لا يأذن لهم ؟؟؟؟ إتقوا الله وانصفوا امامكم [/center]

يا حبوب :p
الامام علي ع مسك سيدك ابن صهاك وقال:
لولا عهد من رسول الله (صلى الله وعليه وآله) وكتاب من الله سبق لعلمت أينا اضعف ناصرا واقل عددا ثم دخل منزله.
ولكن سيدك عثمان
شوفوا شنو عملوا بعجيزة زوجته
وهو مثل ....... ساكت
شبهة محترقة ومغيرة