وأريد أن أضيف هنا إلى حكم اليمين التي أطلقها عمر على ان الدجال هو ابن صياد هو الدجال. لاحظوا يا اهل السنة ان النبي صلى الله عليه واله كان يسمع و لم يعترض.
ثم حديث الجساسة المضحك الذي زعم نصراني فيه ان الدجال محبوس في جزيرة فأخبر النبي أصحابه على المنبر بهذا الخبر.
فهل كان النبي يغالط بين ابن صياد والدجال الذي في الجزيرة.
أم أن هذه الأحاديث من وضع مستشاري الأمويين من أهل الكتاب.
بالنسبة لان الدجال هو ابن الصياد..لم يذكر في الأثر ان النبي صلى الله عليه وسلم ذكر له ذلك
ووافق عليه..انما هي كانت اجتهادات من بعض الصحابة او التابعين.