اخواني الكل مسؤول عن مشكلة الكهرباء ( الحكومه والاحزاب والمواطن نفسه ) مشكلة معقده
1- الفساد الاداري والمالي داخل الوزاره .
2- صفقات شراء معدات كهربائيه رديئه او متضرره واجبار المخازن على استلامها او التهديد بالقتل . من قبل مافيات تعود للحزب الفلاني او الفلاني .
3- التجاوز على الشبكة الوطنيه من قبل المحافظات ومقرات الاحزاب ودور المسؤولين بكل اصنافهم وممنوع احد يتكلم واٍلا ...
4- تجاوز المواطنين ( التجطيل ) وبشكل عشوائي وعدم الشعور بالمسؤليه ( آخذ كهرباء وخلي كل الناس تموت مو مشكله )
5- الرشاوي التي تدفع لقسم من مسؤلي الكهرباء من قبل ( الشركات المستوردة للمولدات , اصحاب المولدات الاهليه ) كي يبقى تجهيز الكهرباء متدني ... مصائب قوم عند قوم فوائدُ .
6- عدم اهتمام اغلب الفنيين وتعودهم على الرشاوي قبل العمل تدفع تصلح الكهرباء والعكس صحيح .
7- زيادة الاحمال بشكل غير اعتيادي ( الكل سبلت كنتوري ابو 4طن او اكثر ) وشوفوا دوائر الدوله وقسم من المواطنين كيف يستخدمونها . بدون وجع قلب .
8- التخريب المتعمد بخطوط النقل والشبكات من قبل المرتزقه واصحاب المنافع الشخصيه .
9- والكل يعرف بأن ذلك ليس ببعيد عن التوجيه الخارجي والمصالح الضيقه للبعض . كي تبقى مشكلة الكهرباء دون حلول في العراق .
كل هذا وغيره كثير . وعلى قول مثلنا ((( الشكك جبير والركعه زغيره )))
ومن حق المواطن ان يتظاهر ويداعي بحقوقه وبشكل حضاري دون تخريب كي لايضيع حقه . والله يكون بعوننا .
والسلام عليكم .
كلامي سيكون واضح وموجه لمن لا تعجبه الحقيقة والحقائق التي على أرض الواقع :
أولاً :
الذي لا يعرف كيف يتصرف وكيف يتعامل مع ( أول ) مظاهرة تخرج في البصرة لها مطالبها فهذا لا يستحق في نظري أن يكون بائع ( ثلج ) مع كل إحترامي وتقديري لبائع الثلج فهو يعرف كيف يعمل وكيف يتعامل مع الآخرين أما شخص يكون محافظ ولا يعرف كيف يتصرف فهذا من الأفضل له أن يجلس في بيته ويشاهد توم وجيري . . .
ثانياً :
الذي يرد على من يرمي الحجارة بالرصاص ويحرك الهمرات ويطلق النار عليهم فهذا جبان خائف أكثر من هدام عندما أستخدم نفس الأسلوب وقمع الإنتفاضة لأنه لم يكن هناك تكافئ بين الأثنين ، ففي نظري يكون هدام أفضل من هذا الجبان الذي يختبئ ولا يخرج ليقف أمام الجماهير الغاضبة ويمتص غضبها وأقصد ( شلتاغ ) ومن لف لفه . . .
ثالثاً :
مع كل هذا الفشل ومع كل هذا الإجرام ومع كل هذه الوقاحة التي أرتكبها ربيب القانون وشلته وشلتغته فيخرج ويقول أنها ( مسيسة ) وأنا أقول له أن أكثر الذين خرجوا هم ممن أوصلك الى الكرسي يا شلتاغ باشا !!! ومن بينهم أصدقاء لي أنتخبوه فأي أحمق أنتبخوا وأي جبان أوصلوا وأي فاشل أعطوا له أصواتهم !!!!
رابعاً :
ننتقل الى الرأس الأكبر وصاحب المبادئ حسب ما يقول وحسب ما يردد وحسب ما يتباه به وحسب ما يدعي به من قانون ، فإذا به يدوس ويسحق ويرمي ويرفس كل المبادئ وكل القيم وكل القوانين ليناصر وينصر ربيبه وحبيبه و قائده في البصرة بتأيد كل ما فعله ذلك الجبان بل قام بمكافأته على إجرامه وعلى سحقه القانون في ( أول ) مظاهرة وأعتبرها أيضاً مسيسة ( مو القانون ميعرفون غير مسيسة ) بعد هذا كله يعتبرها شغب أو غير قانونية والى آخره من سخافات هذا الموهوس بالكرسي . . .
خامساً :
يقدم الوزير الفاسد الفاشل المجرم استقالته ، فإذا بصاحب القانون مرة أخرى يسحق بقندرته القانون ويمزق كل المبادئ دفاعاً عن هذا المجرم الذي قتل من أجله شهيدان ( مع أن قطرة دم واحدة أهون على الله من هدم الكعبة ) ولكن من أجل ( القانون ) وحزبه تكون لا قيمة لها هذه الدماء فإذا به يطلقها رنانة أنه ( أكفأ ) الموجودين عنده !!!! فهنيئاً لكم يا من أنتخبتم المالكي والقانون بهؤلاء الكفوئين وهنيئاً لكم بهذه النماذج التي خدعتكم بالقانون وهي من أنتهكت كل القوانين وكل المبادئ . . .
سادساً :
ننتقل الى البطل شلتاغ وقانونه ، فإذا بهم يهجمون على المتظاهرين في بيوتهم ويخرجونهم من منازلهم ويقتادونهم الى التحقيق !!! ليش يابه شنو امسوين !!! كاتلين واحد من القانون لو سابين السيد القائد لو حارقين صورته لو حاجين عليه !!!! وهذه هي مكافأتكم يا أهل البصرة ويا من أنتخبتم هؤلاء الحثالات فأنعموا بهم . . .
سابعاً :
أقول لكل من يريد أن يتباهى بـ 89 كرسي أو حتى مليون كرسي هذه كلها لا قيمة لها إذا كانت ضد الحق وضد الحقيقة وضد الواقع المرير الذي يعيشه العراق فما فائدة 89 كرسي تهدم البيوت وتعتقل الشباب وتقتلهم في الشوارع ولا تعرف كيف تتصرف في ( أول ) مظاهرة ؟؟؟!!!!
وما فائدة 89 كرسي لا تستطيع أن تشكل حكومة ولا تحل ولا تربط !!!!
وإذا كنتم تتباهون بالعدد و بـ 89 كرسي فـ علاوي هو الأحق بها منكم ومن أعوان الـ 89 . . .
ملاحظة :
ليس بالضرورة أن أرد على من لا يعجبه كلامي لأن الحقيقة دائماً مرة وصعبة أن يتقبلها الآخرون . . .
اخواني الكل مسؤول عن مشكلة الكهرباء ( الحكومه والاحزاب والمواطن نفسه ) مشكلة معقده
جزيل الشكر لمرورك اخي الكريم
الا انه يؤسفنا ان نخبرك ان ردك كان بعيدا عن الموضوع
اذ ان الموضوع يتحدث عن اساءة وجهها زعيم الادعياء الى الشعب العراقي بقوله :
ان ثقافة المواطن العراقي هي ثقافة التخريب و التدمير و الفوضى
و كلامه هذا يعني ان العراقيين بأجمعهم مخربون
و لم يستثن هذا الدعي من اتهامه طفلا و لا امرأة و لا شيخا
بل و قد شمل اتهامه حتى مراجعنا الاعلام ( قدس )
التعديل الأخير تم بواسطة najaf_star ; 04-07-2010 الساعة 10:19 PM.