[سومر الرافدين]

شيعة السطلة وعادل عبد المهدي واياد علاوي.. لم يدافعون عن الطائفة الشيعية.. واتحدى من يقول ذلك


فعندما تذهب تتفاوض مع اي كوردي.. سوف ترى نفسك انت من حيث لا تعلم.. تتفاوض مع سلوكية الكورد قبل ان تلتقي الكورد..


بمعنى انك تعلم ماذا يريد الكوردي قبل ان يتكلم.. (المادة 140 كركوك. .. البشمركة.. حقهم من الثروة حسب نسبتهم السكانية.. مشاركة الكورد بالعملية السياسية وبالمناصب السيادية.. مناطق خارج حدود الاقليم.. التطبيع .. الخ)..


وعندما تذهب تتفاوض وتتكلم مع السنة العرب.. انت قبل ذلك تعلم سلوكيتهم.. اي قضيتهم التي تحدد تصرفاتهم (الغاء اجتثاث البعث.. عودة ضباط هيكلية الجيش السابق ذو الغالبية السنية.. المصالحة لاطلاق سراح الاف مؤلفة من المسلحين السنة (الارهابيين).. العفو العام عن المجرمين والقتلة والذباحة.. ربط العراق بالمنظومة المحيط العربي السني لاسقاط ا لاكثرية الشيعية بالعراق.. رفض الفيدرالية وتاكيدهم على المركزية.. وخاصة ضد فيدرالية الوسط والجنوب.. الخ)..


ولكن اتحداك اي قضية شيعية عراقية يمتلكها هؤلاء الساسة من شيعة السلطة.. .


هؤلاء يعتبرون المناصب ا لتي يجنونها والرواتب الخرافية.. (هي قضية الشيعة).. وان الشيعة عليهم ان ينتخبونهم من اجل الحصول على المنافع الاقتصادية المهولة.. لتصب في جيوش هؤلاء السياسة والعوائل المتسلطة.. والاحزاب المتنفذة..