للأسف و كل الأسف أن الكثير من فتياتنا الآن يتأثرن بشخصيات خارجة عن الدين بل فاجرة حتى أكثر من تأثرهن بسيدات نساء العالمين و على رأسهن فاطمة الزهراء الصديقة الطاهرة سلام الله عليها.
كما تفضلتم فإن للتربية و الرقابة الدور الكبير في مسير الفتاة.. و التربية إنما هي مسؤولية كبيرة تقوم على التفاهم و الأساليب المناسبة بحسب شخصية الإبن أو الإبنة. و هذا ما يفتقده الكثير من الآباء. لذلك نجد أن تشدد الآباء و رقابتهم لا تنتج إلا بتمرد خفي من قبل الأبناء.
كل شكري و تقديري لك أخي الفضل .. و متابعين لبحوثكم الشيقة دائما