شكرا لك اخي محب شهيد المحراب على كتاباتك القيمة.
مشكلة الشعب العراقي انه ينسى
بالامس عندما كنا نصعد في سيارات الاجرة كنا نسمع الناس تتكلم عن مسؤولي المحافظات السابقين ، واما اليوم فلا احد يتكلم عن مسؤولي المحافظات ؟!
السبب : ان حزب الدعاة كان يشن حملة منظمة من الاشاعات ولديهم غرف خاصة لبث الاشاعة ودراستها وتحليلها والزرفي خبير بهذا الامر ؟
مع ان واقع المحافظات تحول الى الحضيض من الخدمات والتسيب والشوارع مأساوية وخاصة في السماوة والحلة وكربلاء ؟
المالكي كصدام ، نعم الان تيقنت من ذلك بعد ان كنت ارفض تشبيهه بذلك ، لانه كلما فشل في امر القى باللائمة على اصدقاءه وخصومه ، هو لايريد ان يعترف بفشله ويريد من الجميع ان يسجد له ويسبح له بالحمد والثناء ؟
من حقه : لانه من لاشي اصبح شيئا
وصار معرفة بعد ان كان نكرة.