و قال السيد الخوئي طاب ثراه في ترجمة سليم في معجم الرجال :
أن كتاب سليم بن قيس - على ما ذكره النعماني - من الاصول المعتبرة بل من أكبرها، وأن جميع ما فيه صحيح قد صدر من المعصوم عليه السلام أو ممن لابد من تصديقه وقبول روايته، وعده صاحب الوسائل في الخاتمة، في الفائدة الرابعة، من الكتب المعتمدة التي قامت القرائن على ثبوتها وتواترت عن مؤلفيها أو علمت صحة نسبتها إليهم بحيث لم يبق فيه شك.
اي ان الكتاب له طريق صحيح لكن حصل في الكتاب الحالي بعض الاشكال بسبب اضافة بعض الاحاديث الخارجة عن اصله