عندما كتب الله تعالى في عرشه بأن عليا ( أمير المؤمنين ) والله تعالى لا مبدل لكلماته ،
السؤال الذي يطرح نفسه هنا لماذا تبدلت كلمات الله - تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا - بأن جعل أبا بكر الصديق الخليفة الأول لرسول الله صلى الله عليه وسلم ومن ثم جعل الخليفة الثاني عمر بن الخطاب ثم جعل عثمان بن عفان خليفة وبعدهم جميعاً جعل علي رضي الله عنه وأرضاه .