و أيضاً كعادته أبو سنورة ما ينسى حقوق الحيوان بس طبعاً على حساب أحد الأنبياء
صحيح البخاري :
أبي هريرة :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نزل نبي من الأنبياء تحت شجرة فلدغته نملة فأمر بجهازه فأخرج من تحتها ثم أمر ببيتها فأحرق بالنار فأوحى الله إليه فهلا نملة واحدة
أبي هريرة
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نملة قرصت نبيا من الأنبياء فأمر بقرية النمل فأحرقت فأوحى الله إليه أفي أن قرصتك نملة أهلكت أمة من الأمم تسبح
عن أبي هريرة
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال نزل نبي من الأنبياء تحت شجرة فلدغته نملة فأمر بجهازه فأخرج من تحتها ثم أمر بها فأحرقت فأوحى الله إليه فهلا نملة واحدة
يقول صاحب كتاب معارج القبول في جزئه2 الصفحة رقم 404
--------------------- و هذا في مقام مناظرته عليه السلام لعباد الكواكب على سبيل الإستدراج أو التوبيخ ليبين لهم سخافتهم و جهلهم و ضعف عقولهم في عبادتهم هذه الكواكب المخلوقة لحكمة الله عز و جل المسخرة بقدرته و غفلتهم عن خالقها و مسخرها و المتصرف فيها و تركهم عبادته أو إشراكهم معه فيها غيره عز وجل فلما أقام عليهم الحجة قال يا قوم إني بريء مما تشركون إني وجهت وجهي للذي فطر السموات و الأرض حنيفا و ما أنا من المشركين و حاجه قومه قال أتحاجوني في الله و قد هدان و لا أخاف ما تشركون به إلا أن يشاء ربي شيئا وسع ربي كل شيء علما أفلا تذكرون و كيف أخاف ما أشركتم و لا تخافون أنكم أشركتم بالله ما لم ينزل به عليكم سلطانا فأي الفريقين أحق بالأمن إن كنتم تعلمون الذين آمنوا و لم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن و هم مهتدون الأنعام 78 82 أي الذين آمنوا يعني صدقوا ووحدوا و لم يلبسوا إيمانهم بظلم أي شرك إذ هو الظلم الذي لا يغفره الله عز و جل .
------------
ملاحظة أنا كتبت الموضوع من قبل بروابط من موقع وزارة الأوقاف السعودية و لكن قامو بتحديث لموقعهم فتعطلت الروابط فقمت برفعها من جديد من موقع الإيمان فإن وجدتم رابط معطل أخبروني لأعدله