حَسن رَعَدْ
سيدُ الحَرف ..،
يبدو أنني أقفُ على شاطئٍ عذب
وتمنيت الخوض في غِماره..،
واعتلاء أموآجه..
ولكن قلمي مازالَّ اليوم يُعاني من وجعٍ ما..،
فحين يتهيئ للإبحارِ وشقِ الموج
سأعودُ للردِ كما يليق..،
حتى عودتي سأراقبُ هذا البحر من بعيد
الذي أخالني يوماً متّعتُ نظري به ..؛
دمتَ بود
ولتسري بِروحِكَ ترآتيلُ الجمال