ذلك الأختيار سيخلق مشكلة كبيره أكثر من المشكله الأولى وكما حصل مع الدكتور الجعفري عام 2005 حيث رفضتهُ الكتل السياسيه وجيء بالمالكي كمرشح تسويه سيتكرر نفس السيناريوويؤخر تشكيل الحكومه ، أما حضور السيد هادي العامري فهو بعد أغراءه بمنصب وزاري .
البغدادي
هذه كلام خطير .. يعني انت تتهم رئيس منظمه بدر .. بأنه باع القضيه بمجرد اغرائه بمنصب ..
طيب ليش كل من حظر الجلسة تقولون عليه انه قد أغروه بمنصب ..؟؟؟