يا اخوتي وفقكم الله الى متى نترك ديننا لنقول ان فلان كان احق رمن فلان في الخلافه او هذا اساس الدين ام هي حركات ايقضتها فارس ومن لف لفها لتفرقه المسلمين الى ملل وطوائف والله ان الله هو الحكيم العليم وهو من اختار هولاء البشر ليخلفو محمد وله فيها حكمه .....
الآن أصبحت فارس هي من تريد الفرقة و الفتنة !
فارس التي تعادي الدول التي يسمونها الدول العظمى والكبرى ولا كبير إلا الله
فارس التي تقف بقوة مع شعب فلسطين
فارس التي تتقبل النقد و الضغط و الإرهاب العربي و العالمي
اصبحت هي من تريد الفرقة !
و الدول العربية و الإسلامية التي احتضنت اليهود و أقامت دولتهم و سهلت لهم سبل النصر و القوة و أيدت و شجعت احتلال فلسطين و ساهمت على توفير الأمان لليهود في العالم و خضعت لنفوذ الإرهاب اليهودي الأمريكي خوفا على مصالحها و كراسيها و أرباب المال والأعمال لديها ماذا تسمونها ؟
فارس هذه التي تتحمل الظلم و التهم بصبر كبير لا مثيل له عند باقي الحكومات
هي من تحافظ على الدين و تحمي الإسلام و تدافع عن حقوق المسلمين في العالم
و لكن اعتاد البعض من الغافلين أو المتغافلين أن يرموا بنجاساتهم و قبائحهم على غيرهم
و هذا هو ما تتعرض اليه اليوم الجمهورية الإسلامية
تأتيها الإتهامات من كل حدب و صوب
فالقوم يالفون اليهود و النصارى و الكفرة و لكنهم لا يألفون أهل الإسلام
العرض المتطور
