أحسنت لأن زوجات الرسول لا يتزوجن من بعد النبي
وهي حرام زواجهن لأنهم أصبح زوجات النبي
فما هو الداعي لوضع الآية الكريمة في كل ردودكم عن عائشة
ان كان الغاية منها حرمة الزواج بهن
فلا فضيلة في ذلك
اي ان الحكم حكم تكليف لا تشريف
اقتباس :
أرأية أخي قال الله أزواجا لتسكن إليها أي تلاقي روحين محبين لبعض وثم قال وجعل بينكم مودة ورحمة أي ألفة وتراحم فيما بينكم
وقال الله وهذه دليل وبرهان للناس يتفكرون
لم نجد هذه المعاني في روايات عائشة حول حياتها مع الرسول الأعظم و تعاملها معه !
اقتباس :
نعم رضي الله عنها رضية أم أبيت
وقد رضي الله عنها من فوق سبع سماوات
وقد أحبها الرسول عليه السلام ولهذا قال الله
( النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم أزواجه أمهاتهم ) وهذا فيه تحدي الله على من لا يرضى
عن زوجاته
وليس لي خص ترضيت أم لا تضرض
فيكف أن الله وصفها بالزوجة
لا يوجد ولا دليل على كلامك الإنشائي هذا
فلم يأتي في كتاب الله انه رضي عن عائشة ! من فوق سبع سماوات !!!
أما وصفها بالزوجة فلا يدل على شئ مميز
اقتباس :
أنظر أنت كيف قال تعالى تتوبا ولم يقل لم تتوبا ومن أنت لتحكم أنهم لم تتوبا هل أنت أعلم من الله أم ماذا ؟؟؟؟؟؟؟