أخي الكريم أعلم أن الرسول كان عنده جيران يهود وهذا في حياته بل ان اهل المدينة عاشوا واليهود سوية قبل طردهم من المدينة والمسأله ليست مسألة فضل
المسألة كيف يكون قبر رسول الله من دعوته حتى الآن بجانب قبر كافرين
هل يجوز دفن الكافر في مقابر المسلمين
هل يرضى الله لرسوله أن يكون بجانبه في اللحد كافرين من 1400 وربما والله أعلم الى قيام الساعة
وكيف يكون اشرف الخلق وأطهر الخلق ومن طاب حيا وميتا بجانب من نسبه خريطه ورميت امه واهله في المزابل
مجرد فكرة أن يكون قبر رسول الله الكريم الى جانب قبر كافرين منذ مماته وطيله هذه القرون والى ماشاء الله ان يكون لاتدخل العقل