دخل أبو بكر - رضي الله عنه - عليها وعندها يهودية ترقيها ، فقال : ارقيها بكتاب الله عز وجل
الراوي: عائشة المحدث: النووي - المصدر: المجموع - الصفحة أو الرقم: 9/65
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
قال النووي : ( قال المازري : واختلفوا في رقية أهل الكتاب ، فجوزها أبو بكر الصديق - رضي الله عنه - وكرهها مالك خوفا أن يكون مما بدلوه ومن جوزها قال : الظاهر أنهم لم يبدلوا الرقى ، فإنهم لهم غرض في ذلك بخلاف غيرها مما بدلوه ) ( صحيح مسلم بشرح النووي - 13 ، 14 ، 15 / 341 )
سئل سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز – رحمه الله – السؤال التالي : هل تجوز رقية النصراني واليهودي للمسلم ؟
فأجاب رحمه الله: ( إذا لم يكن من أهل الحرابة وكانت من الرقية الشرعية فلا بأس بذلك ) ( المصدر: فتح الحق المبين في أحكام رقى الصرع والسحر والعين – 373 )
الآن يستطيع كل وهابي و وهابيه أن يذهبوا لأفضل قسيس نصراني و أكبر حاخام يهودي للرقية.
شافاكم الله من عقولكم المريضة!