أستاذنا الفاضل يستفيق الحرف هنا على ظلال الموت واعدام الذات ’’’
وأشعر أنها حواريةُ ذاتٍ معذبة من ذاتها’’
ربما لم أفهم مغزاها لكني أكاد اقول أنها محكمةٌ خاصة لحساب النفس’’
بينها وبين الروح تتضارب الأوجاع فتفوح الأفكار متناقضة ’’’
فنلوذُ تحت شجرةِ الآراك ننتظرُ سقوط ورقةِ الرحمة’’
مستبشرين بمصيرٍ مجهول’’’
لا ندري يقودنا إلى أين لكننا ننتظرُ يد الرحمة لتنتشلنا من هنا ومن هناك ’’’
أعذر خربشتي وهذياني وتقبل مني خالص السلام والإجلال