بِنرجسةِ المودة .
التي تَحملُ عبيرها فراشات الزهراء
نَحيي إنهمارك العَذب مَعنا
رآجينَ لِحرفِكُم الرقراق التألق في سَماءِ الإبداع
وَنتمنى لكم طيبَ المُقام بينَ أروقةِ الجمال
في بيتكُم الثاني أنا شيعي.،
بيتُ الموالين
الذين تلاقت أرواحُهم على عشقِ آلِ مُحَمَّدْ
بساتينُ القِداحِ لكُمْ أخي